medicalirishcannabis.info
كتاب الإسلام الديمقراطي المدني للكاتب شيريل بينارد, يوضح الكتاب رؤية أمريكا الحقيقية للإسلام, ويعتبر مضمون الكتاب بحث مهم للإدارة الأمريكية, حيث تم وضع استراتيجية خاصة للإدارة الأمريكية لتتبناها من أجل " إعادة بناء الدين الإسلامي لدمجه فى المنظومة الديمقراطية الحرة. حقوق النشر محفوظه التحميل غير متوفر
الإسلام الديمقراطي المدني غلاف كتاب الإسلام الديمقراطي المدني معلومات الكتاب المؤلف شيريل بينارد اللغة العربية الناشر دار تنوير للنشر والإعلام تاريخ النشر ديسمبر2013 مكان النشر القاهرة مصر الفريق المحرر عبد الرحمن الداخل ترجمة المترجم إبراهيم عوض المواقع ردمك 9789775015082 تعديل مصدري - تعديل صدرت الترجمة العربية لكتاب الإسلام الديمقراطي المدني عن دار تنوير للنشر والإعلام عام 2013م، ويعد هذا الكتاب/ التقرير من سلسلة تقارير مؤسسة راند الأمريكية. تعريف بالكتاب [ عدل] تُعتبر مؤسسة راند أهم مراكز الدراسات الإستراتيجيّة الأميريكيّة على الإطلاق، ويعدُّها البعض "العقل الإستراتيجي الأميريكي"، وهي الذراع البحثي شبه الرسمي للإدارة الأميريكيّة والبنتاغون بوجه خاص. وفي إطار الجهود الاميريكيّة لإعادة رسم الخريطة السياسيّة والاقتصاديّة للعالم الإسلامي بعد 11 سبتمبر 2001 ؛ صدر هذا التقرير/الكتاب. والدراسة تحاول تحديد ملامح الإستراتيجية التي يتعين على الإدارة الأميريكيّة تبنّيها من أجل "إعادة بناء الدين الإسلامي"؛ وذلك لدمجه في المنظومة الديمقراطيّة الغربيّة. وهي إستراتيجيّة تُبنى أساسًا على قطع موارد الأصوليين، ودعم وتمويل الحداثيين والعلمانيين.
شيريل بينارد (بالإنجليزية: Cheryl Benard) مؤلفة يهودية أمريكية من اصل نمساوي، وهي أيضارئيسة منظمة راند، وهي منظمة غير ربحية وخلية تفكير أميركية تأسست في الأصل عام 1948. وتعد بينارد كبار المحللين السياسيين والاجتماعيين، كانت تعمل في أكبر مصنع فكري في العالم، تستمد منه الولايات المتحدة الأمريكية الأفكار والخطط والسياسات، ولشيريل نفوذ كبير في هذا المصنع الفكري أعني (مؤسسة راند)، كما كان لزوجها زلماي خليل زاد نفوذ أيضا في الحزب الجمهوري. اقتباسات بينارد طرحت فكرة الإسلام الأمريكي العلماني، فهي ضد حجاب المرأة بجميع صوره وأشكاله، وضد احتشام المرأة وابتعادها عن مجالس الرجال وعدم اختلاطها بهم. وقد جالت شيريل وطوفت في عدد من بلدان العالم الإسلامي بعد الهجوم على البرجين، وأَلَّفت أو شاركت في أبرز الدراسات التي تناولت التغيير الفكري في العالم الإسلامي، ووضع استراتيجيات لهذا التغيير. وتسنى لها المكوث فترة في فرع راند في الدوحة بقطر، زارت فيها المدارس والجامعات، والتقت الطلاب والطالبات، وزارت مصر قبل الثورة وشاركت في تأليف عن حركة كفاية، كما انتقلت إلى أفغانستان ومكثت فترة هناك التقت فيها طالبات المدارس، والعاملين في المؤسسات الدولية، وشاركت في تأليف دراسة (النساء وبناء الأمة) وهو موضوع هذا المقال، وقد صدرت هذه الدراسة عن مؤسسة راند عام 1429هـ، وبتمويل من قطر.
وهذه الدراسة موجّهة بالأصل لصانع القرار الأميريكي؛ لاستكمال البُعد المعرفي في السياسات الأميريكية في مواجهة "التطرف الإسلامي"، فيجب قراءتها في هذا السياق. والانتباه إلى أن المصطلح المستخدم ليس مُطلقًا، بل هو يُعبّر عن رؤية متحيّزة بطبيعتها لإمبرياليّة معرفيّة؛ تسعى لتشكيل "الآخر" المسلم طبقًا لتصوّراتها الخاصة، والتي تُسبغ عليها مطلقيّة معرفيّة وإنسانيّةً. [1] المؤلف [ عدل] شيريل بينارد: روائية وكاتبة نسويّة، وباحثة نمسوية مُتخصصة في العلوم السياسيّة. مُهتمة بـ الشرق الأوسط وأفغانستان وتمكين المرأة و"علمنة الإسلام". لها مؤلفات نسويّة بالألمانية، وروايتان باللغة الإنجليزية. كانت أحد أهم محللي مؤسسة راند البحثية حتى عام 2009. تخرَّجت في الجامعة الأميريكية ببيروت ، وحصلت على درجة الدكتوراة من جامعة فيينا. وهي متزوجة من زلماي خليل زاد ؛ السفير الأمريكي السابق في كل من أفغانستان والعراق. فصول الكتاب [ عدل] جاء هذا الكتاب في ثلاثة فصول هي: الفصل الأول: تحديد القضايا؛ مدخل إلى نطاق الأفكار داخل الإسلام المعاصر [ عدل] في هذا الفصل ميزت المؤلفة بين أربعة اتجاهات رئيسية هم: الأصوليون، والتقليديون، والحداثيون، والعلمانيون، وحددت مجموعة من القضايا الأساسية- من وجهة نظرها- وتتبعت من خلالها مواقف المسلمين بشأنها، وتلك القضايا هي: الديمقراطية وحقوق الإنسان.