medicalirishcannabis.info
لكـل حـرف {-- وصيه ℓ¨ حرف | أ | O. o°¨ ابتسم --{ وحاول ان ترسم البسمة على وجوه الآخرين ¨°o. O حرف | ب | O. o°¨ بـادر الى --{ مساعدة من يحتاج المساعدة ولا تتأخر بالعطاء ¨°o. O حرف| ت | O. o°¨ تـابع دربك بالحياة --{ ولا تقف اذا واجهتك الصعاب, واذا تعثرت يوما.. ¨°o. O حرف | ث | O. o°¨ ثـابر واجتهد في --{ طلب العلم والمعرفة ¨°o. O حرف | ج | O. o°¨ جـاهد في --{ سبيل دينك ووطنك وشرفك ¨°o. O حرف | ح | O. o°¨ حـاول ان --{ تزرع ورود الامل في دروب الآخرين ¨°o. O حرف | خ | O. قصه حرف قناة. o°¨ خـذ من الدنيا --{ قوتاً ينفعك بالآخرة ¨°o. O حرف | د | O. o°¨ داوي الاخرين --{ بطيبة قلبك وصدق مشاعرك ¨°o. O حرف | ذ | O. o°¨ ذق طعم تعبك --{ بكل لقمة تأكلها ¨°o. O حرف | ر | O. o°¨ رافق من --{ يخاف الله ورسوله ومن يحسن للناس ¨°o. O حرف | ز | O. o°¨ زيّن سيرتك --{ بحسن الخلق والادب ¨°o. O حرف | س | O. o °¨ سـامح من --{ اخطأ بحقك واغفر له ¨°o. O حرف | ش | O. o°¨ شـاهد عيوبك في --{ عيون الآخرين وحاول اصلاحها ¨°o. O حرف| ص |O. o°¨ صـارح بالحقيقة --{ اصدقائك ومحبينك ¨°o. O حرف | ض | O. o °¨ ضـحي بمشاعرك --{ لأجل كرامتك ¨°o.
رابط مختصر للموضوع
O حرف | ط | O. o°¨ طـر الى العلا شامخاً--{ رافع الرأس عالياً ¨°o. O حرف | ظ | O. o°¨ ظـلل من حولك --{ بحبك وبعطفك ¨°o. O حرف | ع | O. o°¨ عـاهد روحك ونفسك على --{ الصدق والوفاء ¨°o. O حرف | غ | O. o°¨ غـض بصرك عن --{ المحرمات ¨°o. O حرف | ف | O. o°¨ فـز بحب الله و --{ بطاعة رسوله ¨°o. O حرف | ن | O. o°¨ نـل--{ رضا الله ورضا والديك ¨°o. O حرف | ق | O. o°¨ قـاوم لأجل--{ كرامتك وحريتك ¨°o. O حرف | ك| O. o°¨ كـن صادقاً مع--{ نفسك لكي تصدق مع الآخرين ¨°o. O حرف | ل | O. يلا خبر | البنات بعد الفطار 😂#shorts - يلا خبر. o°¨ لـون حياتك--{ بنور الله وتقواه ¨°o. O حرف | م | O. o°¨ مـد يديك و--{ انتشل من يحتاج لك ¨°o. O حرف | هـ | O. o°¨ هـون على الآخرين--{ مصائبهم ومحنهم ¨°o. O حرف | و | O. o°¨ وسع قلبك و --{ احتضن به الناس ¨°o. O حرف | ي | O. o°¨ يـسر على--{ الملهوفين والمظلومين امورهم}
وقد أشكل عن هذا ما جاء في رواية الإمام مسلم بصحيحه ، عن سيدنا عبدالله بن مسعود رضي الله عنه بأنه قال ما كان بين إسلامنا وبين إلى جاءت تلك الأية وعاتبنا الله فيها ( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله) أية 16 سورة الحديد سوى أربع من السنين. والجدير بالذكر بأن إسلام سيدنا ابن مسعود رضي الله عنه متقدم وبذلك يبدوا بأنهم قد عوتبوا قبل هجرتهم ، وتكون تلك الآية قطعا مكية ، ولكن الجواب الصحيح بأن تلك الآية هي مكية جاءت بسورة مدنية. ولكن لابد أن ننوه بأن تلك الآية المكية جاءت بالسورة المدنية للمناسبة المقصودة ، وهي التي تتفق مع الغرض من السورة الكريمة ، فيقول الإمام ابن تيمية رحمة الله بأنها سورة مدنية ولن يخاطب بها مشركي مكة.
بأس الحديد – الحديد هو أحد أنواع الفلزات الموجودة في الطبيعة ، و من المعروف أن هذا العنصر يتواحد على الأرض ممزوجا بعدد من العناصر الأخرى ، و لا يتواجد بصورته النقية إلا في جوف الكرة الأرضية. – و قد أثبتت الأبحاث العلمية أن هذا العنصر هو الأشد ثباتا ، و ذلك نظرا لكونه شديد التماسك بين كلا من نواته و إلكتروناته ، حيث تمتلك ذرة الحديد مستوى مرتفع من الطاقة ، على عكس العناصر الأخرى. – هذا إلى جانب أن الحديد هو العنصر الوحيد الذي يضم الخصائص المغناطيسية ، فضلا عن مرونته للطرق و قابليته للتشكل و غيرها.
وترتجف وتفر من كل عائق وكل جاذب يعوقها عن الفرار إليه. وعلى أساس هذه الحقيقة تدعو السورة الجماعة الإسلامية إلى البذل في سبيل الله، بذل النفس وبذل المال: ﴿ آمنوا بالله ورسوله وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه ﴾ [ الحديد:7]. وعلى أساس هذه الحقيقة الكبيرة كذلك تدعو الجماعة الإسلامية إلى الخشوع لذكر الله وللحق الذي أنزله الله ليجيء البذل ثمرة لهذا الخشوع المنبعث من الحقيقة الإيمانية الأولى: ﴿ ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ﴾ [ الحديد:16]. وكذلك تضع قيم الدنيا وقيم الآخرة في ميزان الحق، وتدعو الجماعة الإسلامية لاختيار الكفة الراجحة والسباق إلى القيم الباقية: ﴿ اعلموا أن الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد ﴾ [ الحديد:20]. وظاهر من سياق السورة - إلى جانب عمومية الدعوة الدائمة إلى تلك الحقيقة - أنها كانت تعالج كذلك حالة واقعة في الجماعة الإسلامية عند نزول هذه السورة في المجتمع المدني في الفترة تمتد من العام الرابع الهجري إلى ما بعد فتح مكة. فإلى جانب المهاجرين والأنصار، الذين ضربوا أروع مثال عرفته البشرية في البذل والتضحية بأرواحهم وأموالهم، كانت هناك – في الجماعة الإسلامية – فئة أخرى ليست في هذا المستوى الايماني الخالص الرفيع وبخاصة بعد الفتح عندما دخل الناس في الإسلام أفواجًا وكان من بينهم من لم يدركوا بعد حقيقة الإيمان الكبيرة ولم يعيشوا بها ولها كما عاشت تلك الفئة السابقة الخالصة المخلصة لله.