medicalirishcannabis.info
يجب الانفاق على الوالدين وإن كانا غير مسلمين، يسعدنا أعزائي طلاب وطالبات المملكة العربية السعودية أن نقدم لكم إجابات الأسئلة المفيده والثقافية والعلمية التي تجدون صعوبة في الجواب عليها وهنا نحن في هذا المقالة المميز يواصل موقعنا مـعـلـمـي في تقديم إجابة السؤال: يجب الانفاق على الوالدين وإن كانا غير مسلمين أهلا وسهلاً بكم أعضاء وزوار موقع مـعـلـمـي الكرام بعد التحية والتقدير والاحترام يسرنا أعزائي الزوار اهتمامكم على زيارتنا ويسعدنا أن نقدم لكم إجابة السؤال: يجب الانفاق على الوالدين وإن كانا غير مسلمين؟ و الجواب الصحيح يكون هو صواب
يجب الانفاق على الوالدين وإن كانا غير مسلمين يسرنا تواجدكم معنا احبابنا الطلاب من كل مكان ولا تتردد عزيزي الطالب في طرح أسئلتك علينا وكن على ثقة كبيرة أننا سنعمل جاهدين لتقديم أفضل الإجابات ومن مصادرها الموثوقة والمعتمدة. وإننا وبكل صدر رحب نقوم باستقبال جميع الأسئلة والإجابة عليها بالإجابات النموذجية والمعتمدة عبر موقع الاعراف اننا اليوم يسرنا نشر الاجابة الصحيحة على السؤال المطروح. ما اجابة سؤال يجب الانفاق على الوالدين وإن كانا غير مسلمين الحل: صواب
يجب الانفاق على الوالدين وإن كانا غير مسلمين الاجابة: العبارة صحيحة
واستدلوا على ذلك بحديث جابر الذي أخرجه مسلم في صحيحه وفيه: إذا أعطى الله أحدكم خيراً فليبدأ بنفسه وأهل بيته. وبحديث ثوبان بن بجدد مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال: قال صلى الله عليه وسلم: أفضل دينار ينفقه الرجل دينار ينفقه على عياله ، ودينار ينفقه على دابته في سبيل الله ، ودينار ينفقه على أصحابه في سبيل الله. يجب ان ينفق المسلم على والديه وان كانا غير مسلمين - الليث التعليمي. رواه مسلم قال المناوي في فيض القدير: ومقصود الحديث الحث على النفقة على العيال وأنها أعظم أجراً من جميع النفقات كما صرحت به رواية مسلم: أعظمها أجراً الذي أنفقته على أهلك. والنفقة الواجبة على الزوج تجاه زوجته وضحناها في الفتوى رقم: 50068 ، وللمزيد من الفائدة راجع الفتوى رقم: 51137. والله أعلم.
رواه الطبراني من حديث عبد الله بن عمرو ، وصححه الألباني. وليس لزوجته حق في منعه من الصدقة والإنفاق على والديه وأخته ، بل ينبغي أن تشجعه على ذلك ، وأن تعينه عليه إن كانت فعلاً تحبه وتحب له الخير ، فإن في إحسانه لهم صلاحاً له في دينه ودنياه ؛ أما في دينه: فإن صلة الرحم من أحب الأعمال إلى الله تعالى ، ففي الحديث عن رجل من خثعم قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في نفر من أصحابه ، فقلت: أنت الذي تزعم أنك رسول الله ؟ قال: نعم ، قال: قلت: يا رسول الله! أي الأعمال أحب إلى الله ؟ قال: الإيمان بالله ، قال: قلت: يا رسول الله! ثم مه ؟ قال: ثم صلة الرحم ، قال: قلت: يا رسول الله! ثم مه ؟ قال: ثم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، قال: قلت: يا رسول الله! أي الأعمال أبغض إلى الله ؟ قال: الإشراك بالله ، قال: قلت: يا رسول الله! ثم مه ؟ قال: ثم قطيعة الرحم ، قال: قلت: يا رسول الله! ثم مه ؟ قال: ثم الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف. قال الإمام المنذري: رواه أبو يعلى بإسناد جيد. وأما في دنياه: فسعة الرزق وطول الأجل ؛ قال صلى الله عليه وسلم: من أحب أن يبسط له في رزقه ، وينسأ له في أثره فليصل رحمه. متفق عليه هذا إن استطاع هذا الرجل الجمع بين العطاء لوالديه والنفقة الواجبة عليه لزوجته وأبنائه ، فإن لم يستطع فإن المقدم حينئذ هو نفقة الزوجة والأبناء ، لأن الفقهاء قد نصوا على ذلك ، فقد قال صاحب كشاف القناع ممزوجاً بمتن الإقناع: ويبدأ من لم يفضل عنه ما يكفي جميع من تجب نفقتهم بالإنفاق على نفسه ، فإن فضل عنه نفقة واحد فأكثر بدأ بامرأته ؛ لأنها واجبة على سبيل المعاوضة ؛ فقدمت على المواساة.
يُعرف موقع اسألنا بأنه أفضل موقع للإجابة على الأسئلة باللغة العربية. تعتبر اللغة العربية من أشهر اللغات في العالم. هناك الكثير من المعلومات المطبوعة باللغة العربية. على الرغم من ذلك ، هناك موارد أقل متاحة على الإنترنت ، لذا يرجى طرح الأسئلة والأجوبة باللغة العربية.
تاريخ النشر: الأحد 7 جمادى الآخر 1430 هـ - 31-5-2009 م التقييم: رقم الفتوى: 122934 51890 0 406 السؤال أنا شاب في الثلاثين من العمر، أنفق علي أهلي في تربيتي ودراستي حتى تخرجت من الجامعة والحمد لله. ثم سافرت طلبا للرزق ووفقني الله للعمل وتزوجت من مالي الخاص، وقدمت لأهلي بعض المال لمعونتهم. والسؤال هو:هل إنفاقي على أهلي واجب علي إن كانوا بحاجة أولا؟ وبماذا أبرر لهم امتناعي إن طلبوا مني وخاصة أمي، مع العلم أنهم يشترون بالمال الذي لديهم عقارات وأراضي، وخاصة بعد زواجي إذ زادت حاجتي للمال لتأمين السكن الخاص والمصروف لزوجتي وابني, وهل لي أن أطالبهم بتكاليف الزواج حيث العادة عندنا أن الأهل يزوجون أبناءهم، وقد قام أهلي بتزويج أخواي من قبل على نفقتهم وذلك لمبدإ العدل بين الأبناء؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فأما نفقة الأولاد الموسرين على أبيهم وأمهم الفقيرين فإنها واجبة بإجماع أهل العلم, وراجع في ذلك الفتوى رقم: 115678. أما إذا كان الوالدان موسرين فإنه لا يجب على ولدهما أن يبذل لهما شيئا من المال إلا ما كان على سبيل الندب والاستحباب تطييبا لخاطرهما خصوصا إذا علم تعلق قلوبهما بشيء من هذا, وقد بينا هذا في الفتوى رقم: 111110.