medicalirishcannabis.info
كلمات اغنية منو يابنا هالحزة فيصل الراشد وعبدالله العيسى 2018 مكتوبة klmat aghnyah mnw yabna hal7zah fysl alrashd w3bdallh al3ys 2018 mktwbah كلمات: صالح الريان, ألحان: عبدالله العيسى كلمات الأغنية من اللي ولع الانوار ها فهموني وش الي صار ها احد ينطق احد يحكي من الي جا ؟ منو يايانا هالحزه انا من شفتها خقيت ها غصب عني ورب البيت ها احس قلبي معاها راح وفز فزه. منو ياينا هالحزه...... انوثه طاقيه وتذبح ها عليها عيون ما تمزح ها وهل يخفى القمر طبعآ قمر رزه.. منو ياينا هالحزه
نظام الكفالة يسمح باستقدام العمالة بوظائف وهمية. منشور | منو ياينا هالحزة: ما هي مشكلة الوافدين في الكويت؟. هذه الأرقام تُشكِّل خللًا حقيقيًّا في التركيبة السكانية الكويتية؛ لأن نسبة كبيرة من العمالة المهاجرة المسماة محليًّا بالوافدين، وأغلبها آسيوية، عمالة سائبة تُكلِّف الدولة خصوصًا في قطاعات الماء والكهرباء، وبسبب عدم وجود عمل ثابت لها، تُشكِّل خطرًا على الأمن وتعد مصدر قلق كبير للسكان. قد يهمك أيضًا: لماذا لا نرضى بممارسة الآخرين شعائرهم في بلداننا؟ ما سبب خلل التركيبة السكانية؟ عمال نظافة أجانب في الكويت - الصورة: Abdulla Al Muhairi يرجع هذا الخلل إلى عدة أسباب؛ أولها الاستقدام الكبير للعمالة لشغل وظائف لا يشغلها الكويتيون، إما لأنها عملية بسيطة وغير مقبولة اجتماعيًّا؛ كالتنظيف و الحراسة وخدمة المنازل، أو لأن المخرجات التعليمية من الكويتيين لا تكفي لسد حاجة سوق العمل؛ كالتعليم والطبابة والتمريض، أو بسبب تفضيل القطاع الخاص العمالة الأجنبية الأرخص أجرًا. ثاني الأسباب هو نظام الكفالة ، الذي يسمح بالاستقدام تحت اسم العمل بوظائف وهمية مع عدم وجود وظيفة حقيقية، وهو ما يسمى «العمالة السائبة»، وينمي هذا النمط «تُجَّار الإقامات». يكفي أن تسأل أيًّا من الوافدين في أي بلد خليجي عمَّا تكبَّده للخروج من بلده والعمل في بلد آخر، إذ يدفع العامل مبلغًا من المال للكفيل المحلي الذي يستقدمه إلى البلاد، إلا أنه يُفاجأ بعدم وجود عمل حقيقي، ويُترَك ليهيم في شوارع البلد يتدبر أمره؛ إما بالبحث عن عمل أو بمخالفة القانون.
سألت بعض الزملاء الإعلاميين والفنانين الخليجيين في أمسية رمضانية ماتعة عن فوائد رمضان؟ وانعكاسه ومُشاهداته التي رأوها على (مُجتمعاتنا) حتى الآن؟!. الإجابات كانت متباينة ومتنوعة، البعض قرأ الموضوع من ناحية تأثيره على فلسفة (الطبخ والنفخ)، آخرون تحدثوا عن الأثر السلبي الذي تتركه (مسلسلاتنا الخليجية) الرمضانية، التي لا تعكس في الغالب واقعنا الخليجي، بل تصورنا كمجتمعات فاسدة، فكل بيت توجد داخله (علاقات مشبوهة) وتفكك أسري.. إلخ، وهناك من تحدث عن السهر، وزحمة السير، وغلاء الأسعار مع التبذير، وحرارة ورطوبة الجو.. إلخ!. احتدم النقاش بين مؤيد ومعارض للدوامات، ومدارس رمضان في بعض الدول، اشتعل الفتيل - بحمد الله - وكعادتي في (كل ليلة) غالباً ما أكون (محضر خير)، لذا تناولت (مطبخية تطلي) صغيرة - بحكم أنني عزوبي مُغترب - وبدأت أهز رأسي وأقول وسط الصراخ (نعم، مممم، صحيح) تعقيباً على الحديث..!. هل لاحظتم أن الحديث كله كان مُنصباً عن (مظاهر رمضان) وليس عن (جوهره)؟!. لم يتحدث أحد عن انعكاسه في فعل الخير، تهذيب النفس، الصبر، تذكر المحتاجين، وضرورة استغلال روحانية الشهر لتعهد تربية الأبناء؟ خصوصاً في جانب المحافظة على الصلاة وسؤالهم عنها؟ - أرجو أنني لا أمارس دور الواعظ عليكم - ولكنها حقيقة مؤلمة أن السواد الأعظم أشغلتهم الدنيا عن هذه المهمة في الأيام العادية، فماذا يمكن أن نفعل في شهر رمضان؟!.
مازلت أتذكر حجم الدهشة التي سقطت على روحي بعد قراءة رواية «ساق البامبو»، للكويتي سعود السنعوسي، وكيف تحولتُ، بين ليلة وضحاها، من قارئٍ نهم إلى مبشّر على طريقة القساوسة، أدعو العصاة والمنحرفين عن جادة القراءة إلى اكتشاف هذا العمل غير المسبوق. ما يميز رواية «ساق البامبو»، في رأيي، هو الفصول التي كانت تجري أحداثها في الفلبين، وهي الفصول التي دفعت السنعوسي لحجز تذكرة الطائرة إلى الفلبين لالتقاط تفاصيل الحياة هناك. لذلك حين قرأتُ عن تحويل الرواية إلى مسلسل درامي، لم أتحمس للخبر، ولم أشعر بالسعادة كما فعل القرّاء الذين قرأوها، بل وضعت يدي على قلبي خوفاً عليها. على الرغم من ذلك، لم أطلق أحكاماً مسبقة، وفضلت الانتظار لمشاهدة العمل قبل أن أبدي رأياً حوله، مؤمناً إلى حدّ ما بمقولة الروائي السوري حيدر حيدر (بتصرّف) بأن «مشاهدة مسلسل جيد تعادل قراءة رواية جيدة». مع أني أدرك تماماً أن حيدر حيدر لم يسبق له أن شاهد مسلسلاً خليجياً، وإلا كان لعن اللحظة التي قال فيها هذه العبارة، ولعن معها الدراما الخليجية. وحين شاهدت، بعد ذلك، الحلقات الأولى من المسلسل واكتشفت أن المخرج صادر الدهشة التي اعترتني بعد قراءة الرواية، لم أجد قلبي في مكانه.