medicalirishcannabis.info
ثم إنهن تساءلن وقلن: فأيّ الرجال أفضل؟ فقالت إحداهن: خيرهم الحظي الرّضي غير الحظال "والحظال يُقصد به: المقتر المحاسب لأهله على ما ينفقه عليهم، ولا التبال "أي الرجل الذي يضفي على حديثه شيئًا من المتعة والطرافة والاهتمام"، أما الثانية، فقالت: خيرهم السيد الكريم، ذو الحسب العميم والمجد القديم، وأضافت الثالثة: خيرهم السخي الكريم الوفيّ الذي لا يغير الحرّة، ولا يتخذ الضرّة، ثم قَالت الرابعة: وأبيكن إنّ في أبي لنعتكن كرم الأخلاق، والصدقَ عند التلاق، والفلج "أي الفَوز والظفر بالشيء" عند السباق، ويحمده أهل الرِفاق، عند ذلك قالت العجفَاء: "كل فتاة بأبيها معجبة". رواية أخرى لقصة مثل "كل فتاة بأبيها معجبة": في روايات أخرى أن إحدى النساء قَالت: إن "أبي يكرِم الجوار ويعظم النار وينحر العشار "أي صغار الإبل" بعد الحوار، ويحل الأمور الكبار"، أما الثانية، فَقَالت: "إن أبي عظيم الخطر، منيع الوزر، عزيز النفر، يحمد منه الورد والصدر"، ثم قالت الثالثة: "إن أبي صدوق اللسان، كثير الأعوَان، يروي السنان عند الطعان"، وقَالت الرابعة: "إن أبي كريم النزال، منيف المقَال، كثير النوال، قليل السؤال، كريم الفَال".
كل فتاة بأبيها معجبة - صحيفة الاتحاد أبرز الأخبار كل فتاة بأبيها معجبة 21 مارس 2010 20:42 يُقال إن كل فتاة بأبيها معجبة، وذلك لأسباب منها أن الأب هو الرجل الأول الذي تعرفه أي ابنة ويبقى القدوة والمثل الأعلى لديها، ولكن ما قصة القول: كل فتاة بأبيها معجبة؟ خرجت العجفاء بنت علقمة السعدي وثلاث نسوة من قومها، وتواعدن في روضة يتحدثن فيها، فوافين بها ليلة في قمر زاهر، وليلة طلقةٍ وروضة مُعشبة خَصبة. فلما جلسنَ قلن: ما رأينا كالليلة ليلة، ولا كهذه الروضة روضة أطيب ريحاً ولا أنضر، ثم أفضن في الحديث فقلن: أي النساء أفضل؟ قالت إحداهن الخرود (الحيية طويلة السكوت) الوَدود الولود. قالت الأخرى خيرهن ذات الغَنَاء، وطيب الثناء، وشدة الحياء، قالت الثالثة: خيرهن السّموع (التي تسمع القول) النَفُوع، غير المنوع. قالت الرابعة: خيرهن الجامعة لأهلها، الوادعة، الرافعة لا الواضعة. فقلن: أي الرجال أفضل؟ قالت إحداهن، إن أبي يكرم الجار، ويعظم النار، وينحر العِشار بعد الحوار (ولد الناقة) ويحمل الأمور الكبار ويأنف من الصغار. كل فتاة بأبيها معجبة - YouTube. فقالت الثانية: إن أبي عظيم الخطر، منيع الوَزَر، عزيز النضر يُحمد منه الوِرْد والصدَر. فقالت الثالثة: إن أبي صدوق اللسان، حديد الجنان (القلب)، كثير الأعوان يروي السنان عند الطعان.
وفي بعض الروايات أن إحداهن قَالت: إن أبي يُكْرِمُ الجار، ويعظم النار، ويَنْحَر العِشَار( صغار الإبل) بعد الحُوار، ويحلُّ الأمور الكِبار، فَقَالت الثانية: إنَّ أبي عظيم الخَطرِ، منيع الوَزَر، عزيز النَّفر، يُحْمَدُ منه الوِرْدُ والصَّدَر، فَقَالت الثالثة: إنَّ أبي صدوقَ اللسان، كثير الأعْوَان، يُرْوي السِّنَان، عند الطِّعان، قَالت الرابعة: إنَّ أبي كريم النِّزال، منيف المقَال، كثير النَّوَال، قليل السؤال، كريم الفَعَال. ثم تنافَرْنَ إلى كاهنة مَعهنَّ في الحَيّ، فَقُلنَ لها: اسمعي ما قلنا، واحكمي بيننا، واعدلي، ثُمَّ أَعَدْنَ عليها قولَهن، فقالت لهنَّ: كل واحدة منكُنَّ ماردة( المرأة النَّاضجة)، على الإحسان جاهدة، لصَواحِباتهَا حاسدة، ولكن اسْمَعنَ قولي: خيرُ النساء المُبقية على بَعلها( زوجها)، الصَّابرة على الضَّرّاء، مخافة أنْ تَرجع إلى أهلها مُطلَّقة، فهي تُؤثر حَظَّ زوجها على حظِّ نفسها، فتلك الكريمة الكاملة، وخير الرجال الجَواد البَطَل، القليل الفَشَل، إذا سأله الرجل ألفاه، قليل العِلَل، كثير النَّفَل، ثمَّ قَالت: كل واحدةٍ منكنَّ بأبيها مُعْجَبة. ويُضرَبُ هذا المثل في عُجْب الإنسان بِرَهطهِ وعشيرته.
01-12-2011 # 1 بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 12818 تاريخ التسجيل: 03-08-11 العمر: 28 أخر زيارة: 25-12-2012 (12:17 PM) المشاركات: 178 [ التقييم: 957 لوني المفضل: Brown كل فتاه.. بأبيها معجبه؟؟؟!!!
فَقَالت الثالثة: إن أبي صدوقَ اللسان، كثير الأعْوَان، يُرْوى السِّنَان عند الطعان (مقاتل شرس في الحرب). قَالت الرابعة: إن أبي كريم النِّزَال (مقاتل)، منيف المقَال (يحسن القول)، كثير النَّوَال (العطاء)، قليل السؤال، كريم الفَعَال. *خيرُ النساء والرجال ثم تنافَرْنَ إلى كاهنة معهن في الحي فقلن لها: اسمعي ما قلنا، واحكمي بيننا، واعدلي، ثم أَعَدْنَ عليها قولَهن، فقالت لهن: كل واحدة منكن ماردة (بلغت الغاية من قولها) ، على الإحسان جاهدة، لصويحباتها حاسدة، ولكن اسْمَعنَ قولي: خيرُ النساء المبقية على بعلها، الصابرة على الضراء، مخافة أن ترجع إلى أهلها مطلقة، فهي تؤثر حظ زوجها على حظ نفسها، فتلك الكريمة الكاملة، وخير الرجال الجَواد البَطَل، القليل الفشل، إذا سأله الرجل ألفاه قليل العلل (لا يتهرب)، كثير النَّفَل (العطاء)، ثم قَالت: كل واحدةٍ منكن بأبيها مُعْجَبة. *عن معنى هذه المقولة وعن عبارة "كلُّ فَتَاةٍ بأبِيْهَا مُعْجَبَةٌ"، تقول الكاتبة الصحفية إيمان بنت عبدالله العقيل: "كنت وما زلت أشعر بأن البنت غالبًا ما تكون قريبة من أبيها كما هي قريبة من أمها، بل أكثر أحيانًا.. ليس لأنها أفضل من الولد، لكن لأن البنت ودودة بطبيعتها".
يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ} [النحل:58-59]. إن كراهة إنجاب الأنثى في حقيقته هو عدم رضا عن عطاء الله وهبته ومنته، وإظهار السخط على قدر الله ونعمه، فالذكور هبة من الله يهبها لمن يشاء، والإناث أيضاً هبة من الله يهبها لمن يشاء، ويهب لمن يشاء الاثنين معاً، ويحرِم من يشاء من الاثنين معاً لحكمة هو وحده الأعلم بها. وهناك بعض أسباب لكراهيتهم إنجاب البنات وكلها أسباب واهية مصطنعة مرذولة لا أساس لها ولا قيمة ومنها: - سبب مادي مثل الخوف من انتقال نصيبها من ميراث عائلتها إلى زوجها الذي قد يكون غريباً عن تلك العائلة فتفقد العائلة المال بإنجاب البنات. - سبب قبلي أو عشائري لأن البنت لا تساهم في زيادة عدد أفراد عائلتها أو قبيلتها وبزواجها لا تُمثِّل امتداداً لوالدها وعائلتها لكونها تُنجِب أطفالاً يحملون اسم ولقب عائلة زوجها لا عائلة أبيها. - سبب سلوكي نظراً لاعتبارها مجلبة للعار إن أخطأت؛ فالخوف الشديد على شرفها وعفتها يجعل الأب يضيق عليها الخناق ويحيطها بسياج من القيود والسيطرة والقسوة ظناً منه أنه يحميها من خطر الانحراف أو سوء السمعة.