medicalirishcannabis.info
هذه المركبات ، التي تسمى ستانول النبات أو ستيرول ، تعمل مثل الألياف القابلة للذوبان. اضرار أرز الخميرة الحمراء أظهرت بعض الدراسات ظهور أثار الجانبية خفيفة عند تناول مستخلصات أرز الخميرة الحمراء، مثل الصداع وحرقة المعدة واضطراب المعدة. تشمل الآثار الجانبية الأخرى لأرز الخميرة الأحمر نفس مخاطر أدوية خفض الكوليسترول الأخرى، مثل لوفاستاتين ، وهي أن تلك المادة تعمل على ارتفاع إنزيمات الكبد وإنزيمات العضلات وقد تسبب مشاكل في العضلات، ومشاكل في الكبد. إن الأشخاص الذين يحتاجون لأدوية خفض الكوليسترول، عادة ما يتسائلون هل علاج الكوليسترول مدى الحياة ، وفي الغالب فإن الإجابة نعم، لكن يجب أن تؤخذ تحت إشراف طبي حتى لو كانت مكملات أرز الخميرة الحمراء، وذلك لتحديد الجرعة المناسبة للمريض وتجنب أي آثار جانبية تنتج عنها. كما يوصى بشدة بعدم تناول النساء الحوامل لمركبات أرز الخميرة الأحمر، لعدم وجود دراسات كافية حول تأثيره على الجنين.
اعتقدت سيدة أن استخدام خميرة الارز الاحمر قد يساعدها على تقليل الكوليسترول كما هو شائع، ولكن على العكس جاءت النتائج سيئة ومدمرة لكبد السيدة. حيث أظهر تقرير عن حالة هذه السيدة من ميشيغان، قد أصيبت بأضرار مفاجئة في الكبد بعد تناول مكمّل من خميرة الارز الاحمر كما يعرفه البعض أو أرز الخميرة الحمراء. حيث أصيب المرأة ذات الـ 64 عاما بهبوط حاد في الكبد، أرجع الأطباء سببه لتناول هذا المكمل بدون وصفة طبيب. ويستخدام الناس المكملات بدون وصفات طبية اعتقادا منهم أنها أكثر آمانا وبدون آثار جانبية، وهو أمر غير صحيح دائما. وخميرة الارز الاحمر أو أرز الخميرة الحمراء، من المكملات الشائعة التي تستخدم كبديل للستاتين لخفض الكوليسترول المرتفع. ويحتوي كل منهما على نفس المادة الكيميائية [monacolin k] المسؤولة عن خفض الكوليسترول، وبالتالي يكون لديها نفس الآثار الجانبية للأدوية وهو الأمر الذي يجهله الكثير من المرضى. كما أوضح الباحثون أن مادة [monacolin k] الكيميائية في الأدوية تكون منظمة وفي جرعات محددة، على عكس مكمل أرز الخميرة الحمراء والذي لا يمكن تحديد نسبة المادة الكيميائية فيه وقياسها، وبالتالي يمكن أن تتغير.
كما أثبتت الدراسات أن أرز الخميرة الحمراء كان قادر على الحد من نمو الخلايا السرطانية بدرجة كبيرة وعلاجها، ولكننا لازلنا بحاجه إلى مزيد من الأبحاث لتقييم نتائج أرز الخميرة الحمراء على الأنواع الأخرى من السرطانات التي تصيب الإنسان. أرز الخميره الحمراء هل يقلل من الكولسترول ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم هي أحد العوامل الخطيرة التي تؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب، كما تؤدي إلى تضيق الشرايين وتصلبها مما قد يعرض الإنسان للإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية. أرز الخميـرة الـحمراء يستعمل كأحد العلاجات الطبيعية التي تساهم في تقليل نسبة الكوليسترول في الدم، تحسن من صفحه القلب، بالإضافة إلى أنها ليس لها أي أضرار جانبيه عكسيه على القلب. أظهرت الدراسات الحديثة التي أجريت على 25 شخص أن استخدام أرز الخـميره الحــمراء ساهم بشكل كبير في خفض نسبة الكوليسترول الضارة في الدم بمعدل 21% في شهرين. كما أثبتت بعض الدراسات الحديثة أن الاستمرار في تناول أقراص الخميرة الحمراء لمدة 8 أسابيع يخفض مستوى الكولسترول الضار بشكل ملحوظ مقارنة من الأشخاص الذين لم يتناولونها. الجرعة الموصى بها تتوفر أرز الخميره الحمراء على شكل كبسولات أو أقراص، يمكن الحصول عليها من الصيدليات أو المتاجر الإلكترونية.
وذلك لأن أحد المكونات الأكثر أهمية في مستخلص أرز الخميرة الحمراء هو موناكولين ك. ويشار إليه أيضًا باسم لوفاستاتين وهو المكون النشط في دواء موصوف يسمى ميفاكور. لذا ، فإن RYRE من جهة هو مكمل يساعد في التخفيض كولسترول بينما من ناحية أخرى ، تدعي الشركة المصنعة للأدوية Mevacor أنها تمتلك حقوق براءات الاختراع لمكون lovastatin. تم تصنيف مكون لوفاستاتين في خلاصة أرز الخميرة الحمراء أيضًا كدواء وصفة طبية من قبل إدارة الغذاء والدواء. هذا هو السبب في تصنيف RYRE بشكل مربك كدواء ومكمل. فوائد مستخلص أرز الخميرة الحمراء نناقش أدناه بعض من فوائد مستخلص أرز الخميرة الحمراء: مستخلص أرز الخميرة الحمراء يخفض الكولسترول يعد ارتفاع مستوى الكوليسترول السيئ مشكلة صحية خطيرة مرتبطة بالسمنة ومقاومة الأنسولين السكري والسكتة الدماغية وارتفاع ضغط الدم والنوبات القلبية. من أكثر الطرق فعالية للتحكم في مستوى الكوليسترول السيئ وحماية جسمك من هذه التحديات الصحية اتباع نظام غذائي صحي ونمط حياة نشط. ومع ذلك ، قد يكون عدد قليل من الأشخاص أكثر عرضة لارتفاع مستويات الكوليسترول الضار بغض النظر عن اتخاذ هذه الخطوات. ينتج تأثير خلاصة أرز الخميرة الحمراء الذي يتحكم في الكولسترول من قدرته على زيادة الكوليسترول الجيد (HDL) في الدم وتقليل الدهون الثلاثية و LDL (الكوليسترول السيئ).
ويقاس الكوليسترول عادة من خلال 3 مقاييس ، وهي نسبة الكوليسترول الكلية، ونسبة LDL، ونسبة HDL. تعتبر مستويات الكوليسترول الكلية التي تقل عن 200 ملليجرام لكل ديسيلتر (مجم / ديسيلتر) نسبة طبيعية ومقبولة، تعتبر النسبة التي تتراوح بين 200 و239 مجم / ديسيلتر عالية جدًا. لكن متى يكون الكوليسترول خطيرا ؟ تعتبر نسبة الكوليسترول الكلية التي تبلغ 240 مجم / ديسيلتر ما فوق عالية، وهذه هي النسبة الخطيرة. وعادة ما يميل الرجال لتكوين مستويات أعلى من الكوليسترول طوال الحياة مقارنة بالنساء، وتزداد نسبة الكوليسترول مع التقدم في العمر، ولذلك يجب مراقبة مستويات الكوليسترول في الدم مع التقدم في السن، ملاحظة اعراض ارتفاع الكولسترول مثل الشعور بالتعب والدوار أو تورم الأطراف والشعور بالخدر بها أو الصداع، حتى تتخذ الإجراءات اللازمة لعلاجه في الوقت المناسب. حمية الكوليسترول إن أفضل طريقة للقضاء على الكوليسترول هي اتباع نمط حياة صحي يشمل تمارين لخفض الكولسترول وأيضًا اتباع حمية تعمل على تقليل مستوى الكوليسترول بالجسم بشكل طبيعي، والأساس في تلك الحمية هو تقليل كمية الدهون المتحولة في الأطعمة التي تتناولها، حيث أنها دهون ضارة يمكن أن تؤدي لرفع مستوى LDL الخاص بك وتخفض مستوى الكوليسترول الجيد HDL وتوجد الدهون المتحولة في الغالب في الأطعمة المصنوعة من الزيوت والدهون المهدرجة ، مثل البسكويت والبطاطس المقلية.
ولكن، يجب على مرضى القلب تجنب تناول مكملات الأرجينين، حيث أنها قد تتسبب في انخفاض معدل ضغط الدم بشكل كبير بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين يتناولون بالفعل أدوية لعلاج الحالة. وفي حالة تناول مميعات الدم، فقد تزيد تلك المكملات من خطر التعرض للنزيف، وفي حالة تناول مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، فقد يتسبب ذلك في ارتفاع مستويات البوتاسيوم. مكملات الثوم تعد حبوب الثوم وسيلة فعالة لخفض مستويات الكوليسترول ومعدل ضغط الدم بالجسم. وبغض النظر عما إذا كانت حبوب منع الحمل تحتوي على الثوم الطازج أو الثوم المجفف المجفف، تشير دراسات صغيرة إلى أن مكملات الثوم قد تخفض ضغط الدم بشكل طفيف. ويمكن أن تزيد مكملات الثوم من تأثيرات بعض الأدوية على صحة القلب، مثل مميعات الدم "التي تسبب النزيف"، وأدوية خفض الكوليسترول "التي تسبب تلف العضلات"، وأدوية ضغط الدم "التي تسبب انخفاضًا خطيرًا في ضغط الدم". قد يهمك: المكملات الغذائية للرياضيين.. 5 فيتامينات مفيدة لصحتهم