medicalirishcannabis.info
مجموعة من الرسومات القديمة جدا جدا التي قام برسمها الكثير من الاشخاص فالعراق و بعض الدول الثانية =للامام الحسين رضى الله عنه ، صور اسلامية قديمة جدا جدا للامام الحسين. صور الامام الحسين, خلفيات اسلامية قديمة احلى صورة للامام الحسين صور الامام الحسين خلفيات الحسين خلفيات الامام الحسين صور الامام العباس صورالامام الحسين خلفيات الامام الحسين Hd خلفيات الامام العباس صور الحسين اجمل الصور الحسينيه الحزينه صور امام 11٬900 views
اجمل الصور الحسينية الحزينة، ولد الحسين في شهر شعبان سنة اربعة للهجرة وقد اتى فيه للرسول محمد واذن في اذنيه بالصلاة، حيث كان النبي الكريم يأخذه معه الى المسجد النبوي في وقت الصلاة ويصلي بالناس وايضا كان يركب على ظهر الرسول الكريم وهو ساجد ويحمله على اكتافه، كذلك تعرفنا على اجمل الصور الحسينية الحزينة.
اجمل صور الامام الحسين ( عليه السلام) - YouTube
وفي هذا الأثناء لم يتوقّف الإمام ( عليه السّلام) في مراسلة طلحة والزبير وإيفاد الرسل إليهم ، عسى أن يعودوا لرشدهم ويدركوا خطورة فتنتهم فيجنّبوا الامّة المصائب والبلايا وسفك الدماء ، فأوفد إلى عائشة زيد بن صوحان وعبد اللّه بن عباس وغيرهما ، فحاوروهم بالحجّة والدليل والعقل حتى أنّ عائشة قالت لابن عباس: لا طاقة لي بحجج عليّ ، فقال ابن عباس: لا طاقة لك بحجج المخلوق فكيف طاقتك بحجج الخالق [13] ؟! آخر النصائح: أكثر الإمام ( عليه السّلام) من مراسلة طلحة والزبير بعد أن شارفت قواته على أبواب البصرة ، فخشيت عائشة ومن معها من اقتناع قادتها وجموع الناس معها بحجج الإمام ( عليه السّلام) ؛ فخرجوا لملاقاته ، فلمّا توقّفوا للقتال أمر الإمام ( عليه السّلام) مناديا ينادي في أصحابه: لا يرميّن أحد سهما ولا حجرا ولا يطعن برمح حتى اعذر القوم فأتّخذ عليهم الحجّة البالغة [14]. فلم يجد الإمام ( عليه السّلام) منهم إلّا الإصرار على الحرب ، ثمّ خرج الإمام ( عليه السّلام) إلى الزبير وطلحة فوقفوا ما بين الصفّين ، فقال الإمام ( عليه السّلام) لهما: لعمري لقد أعددتما سلاحا وخيلا ورجالا ، إن كنتما أعددتما عند اللّه عذرا فاتّقيا اللّه ولا تكونا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا ، ألم أكن أخاكما في دينكما ؟ تحرّماني دمي واحرّم دمكما فهل من حدث أحلّ لكما دمي ؟ ثمّ قال ( عليه السّلام) لطلحة: أجئت بعرس رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه وآله) تقاتل بها وخبّأت عرسك في البيت ؟!
حركة عائشة ومسيرها نحو البصرة: مضت عائشة في خطّتها لإثارة الفتنة والدخول في المواجهة المسلّحة مع الإمام عليّ ( عليه السّلام) الخليفة الشرعي ، فحشدت أعدادا من الناس يدفعهم الحقد والكراهية للإسلام وللإمام عليّ ( عليه السّلام) ويحدوهم الطمع بالدنيا ونيل السلطان ، وجهّزهم يعلى بن منية بمستلزمات الحرب من السيوف والإبل التي سرقها من اليمن عندما عزله الإمام عنها ، وقدم عليهم عبد اللّه بن عامر بمال كثير من البصرة سرقه أيضا [1]. وجهّزوا لعائشة جملها المسمّى ( عسكر) وقد احتفّ بها بنو اميّة وهي تتقدّم أمام الحشد الزاخر متوجّهين نحو البصرة ، تسبقهم كتبهم التي أرسلوها إلى عدد من وجوه البصرة ، يدعونهم فيها للخروج على بيعة الإمام ( عليه السّلام) بدعوى المطالبة بدم عثمان [2]. وبدرت سمة المكر والخداع - التي تكاد تكون ملازمة لكلّ من ناوأ الإمام عليّا ( عليه السّلام) - من زعماء الفتنة ، فلمّا خرجوا من مكّة أذّن مروان بن الحكم للصلاة ، ثمّ جاء حتّى وقف على طلحة والزبير محاولا إثارة الوقيعة بين الرجلين وغرس فتنة ليستغلّها إن تمكّن من الأمر ، فقال: على أيّكما اسلّم بالإمرة واؤذّن بالصلاة ، فتنافس أتباع الرجلين كلّ يريد تقديم صاحبه ، فأحسّت عائشة بوقوع التفرقة فأرسلت أن يصلّي بالناس ابن أختها عبد اللّه بن الزبير.