medicalirishcannabis.info
صورة مشرقة وقالت د. منال بنت عبدالكريم الرويشد -مديرة إدارة النشاط الفني والمهني بوزارة التعليم-: إن اعتماد هيكلة وزارة التعليم من مجلس الوزراء في مدة قصيرة من تولي وزير التعليم د. حمد بن محمد آل الشيخ إنجاز يعطي صورة مشرقة عن العمل المؤسسي، ويسهم في سرعة العمل وفق رؤية معاصرة، وتوجه سليم نحو التغير والتطوير بتميز إداري، مضيفةً أن ما تضمنته الهيكلة من تنظيم وشمولية للاختصاصات والصلاحيات وتوزيع الأعمال والمسؤوليات يدعم عجلة التخطيط الاستراتيجي الهادف في بيئة عمل فعالة. وأكد علي الخبراني -مشرف العموم بوزارة التعليم- على أن اعتماد الهيكل التنظيمي لوزارة التعليم من مجلس الوزراء سيساعد على استقرار الميدان التربوي والتعليمي، وكذلك استدامة الخطط والاستراتيجيات المعنية بتطوير التعليم على المدى البعيد وقياس المخرجات، وبالتالي رفع كفاءة الأداء وتجويد نواتج التعليم والتعلم وتحقيق الأهداف والتطلعات التي نخطط لها وفق رؤية الوطن 2030. التعليم العالي: دراسة لمشروع هيكلة الرسوم الجامعية | الأردن اليوم | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. وذكرت د. إيمان سعد الطويرقي -مديرة إدارة توجيه وإرشاد الطالبات بتعليم الطائف- أن الهيكل التنظيمي الجديد لوزارة التعليم يعد نقلة تطويرية للتعليم، بل أحد أهم السبل لتحقيق أهداف رؤية 2030، معللةً ذلك بشمولية تقسيماته والاختصاصات، مُثنيةً على دور الهيكلة الجديدة الإيجابي في تنظيم العمل وتحديد الاختصاصات والمسؤوليات، شاكرةً مقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده -حفظهما الله- على الدعم الذي يحظى به قطاع التعليم في المملكة.
مواكبة المتغيرات وتحدث د. فهد بن علي العيد -عميد الكلية التقنية ببريدة- قائلاً: إن استحداث منصب نائب وزير التعليم للجامعات والابتكار علامة فارقة لتحديد هوية عمل الوزارة خلال الفترة المقبلة، مضيفاً أنه أصبح الابتكار أحد أهم مصادر الدخل في المجتمعات الحديثة، ومن الممكن أن تتحول الأفكار البحثية المبتكرة لمشروعات اقتصادية ناجحة تسهم في نقل الجامعات إلى مصاف الجامعات المميزة في دعم الإبداع والابتكارات. وأوضح ماجد بن حسين الفيفي -رئيس قسم اللغة العربية بالإدارة العامة للإشراف التربوي بوزارة التعليم- أن اعتماد هيكلة وزارة التعليم من مجلس الوزراء يُعد مؤشراً يؤكد دعم القيادة الرشيدة للتعليم وتحقيق رؤية المملكة 2030 ومواكبة المتغيرات المتسارعة عالمياً لدفع قطاع التعليم نحو آفاق جديدة تواكب تحديات العالم، مبيناً أن المستبصر بالهيكلة الجديدة يلمس عن كثب سلاسة التقسيم ووضوح الهدف الذي تباشره الهيكلة وفق هذه المتغيرات الجديدة، ونشدانها إلى دفع العمل الوزاري في صورة انسيابية تحد من التقاطعات وتخفف من الأحمال عن بعض الوكالات.
تم النشر في 23 أكتوبر 2015 أوضحت وزارة التعليم أنها قطعت شوطاً كبيراً في إعادة هيكلتها بما يحقق تنفيذ الأمر السامي الكريم بدمج التعليم العام والجامعي ويحقق الأسلوب الفعال لتنفيذ مهام الوزارة على الوجه المطلوب. صرح بذلك المشرف العام على الشؤون الإدارية والمالية بالوزارة الدكتور أسامة بن فهد الحيزان الذي أشار إلى أن عملية الدمج تسير حسب ما خطط لها، وبانسيابية كبيرة بالنظر إلى أن هناك العديد من القواسم المشتركة بين مساري التعليم العام والجامعي، منوهاً على أن هذا التكامل سيكون له مردود إيجابي واسع على المستوى التعليمي، وعلى النفقات المالية والجهود الإدارية، لافتاً إلى أن الوزارة بدأت تلمس ثمار ذلك من خلال التعاون بين الإدارات والجامعات على نحو يبشر بنتائج إيجابية في البيئة التعليمية بكافة مراحلها.
ارسل ملاحظاتك ارسل ملاحظاتك لنا الإسم Please enable JavaScript. البريد الإلكتروني الملاحظات
أصدر وزير التعليم قرارا باعتماد تنفيذ مشروع هيكلة الوزارة، بعد دمج وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي في وزارة واحدة وتم إنشاء مكتب بمسمى "مكتب تنفيذ مشروع الهيكلة" يرتبط بالوزير مباشرة تكون مهامه الإشراف على تنفيذ مشروع إعادة الهيكلة، وفق خطة التحول المعتمدة.
مراجع [ عدل] ↑ أ ب — تاريخ الاطلاع: 7 يونيو 2017 ↑ أ ب الاصدار 2017-05-22 [1] — — وسم غير صالح؛ الاسم "f7dba22262986ac02d5422dd495bf5d2fc813c60" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. ↑ أ ب ت الاصدار 2019-02-17 — — مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): ^ "هيكلة القطاع" ، ، مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2021.