medicalirishcannabis.info
تختلف أعراض النزيف الداخلي من حالة إلى أخرى، فقد يكون مفاجئًا وسريعًا مصحوبًا بألم شديد وصدمة وإغماء، أو بطيئًا و "صامتًا" مع أعراض قليلة حتى يصبح الفقد الكلي للدم شديدًا، ومع ذلك، فإن الأعراض لا تعكس دائمًا مقدار النزيف وشدته، قد تفقد كميات كبيرة من الدم بعد إصابة في البطن أو الكلى قبل ظهور الأعراض، على النقيض من ذلك، حتى الكميات الصغيرة من النزيف في أجزاء من الدماغ يمكن أن تسبب أعراضًا كبيرة وحتى الموت، وفقا لما نشره موقع " verywellhealth ". نزف داخلي - ويكيبيديا. أسباب حدوث النزيف الداخلى: تتنوع أسباب النزيف الداخلي مثل العلامات والأعراض، بعضها ناتج عن قوة خارجية، مثل ضربة للجسم، بينما يحدث البعض الآخر داخل الجسم بسبب مرض أو ضعف هيكلي. الصدمات: الصدمة هي أحد الأسباب الأكثر شيوعًا للنزيف الداخلي، يمكن أن تشمل أنواع مختلفة من الإصابات: صدمة اختراق: يحدث هذا عندما يدخل جسم ما إلى الجسم، مثل سكين أو زجاج مكسور أو شظية أو رصاصة. الصدمة الحادة: يمكن أن تتراوح من الضربات واللكمات، والتي قد لا تسبب أعراضًا واضحة في البداية، إلى التأثيرات عالية السرعة، والتي غالبًا ما تحدث. إصابات التباطؤ: يحدث هذا بشكل شائع في حوادث السيارات.
ما هي الأنواع الرئيسية من إصابات الرأس؟ ورم دموى الورم الدموى عبارة عن كمية من الدم خارج الأوعية الدموية، ويمكن أن يكون خطيرا جدا إذا حدث فى الدماغ، ويمكن أن يؤدى التجلط و يسبب لك فقدان الوعي أو يؤدى إلى تلف دائم فى الدماغ. النزف نزيف غير المنضبط، يمكن أن يكون هناك نزيف حول الدماغ ، يسمى نزف تحت العنكبوتية ، أو نزيف داخل أنسجة الدماغ ، يسمى نزف داخل المخ. نزيف تحت العنكبوتية غالبا ما يسبب الصداع والقىء، وتعتمد شدة النزف الدماغي داخل المخ على مدى نزيف الدم ، لكن بمرور الوقت يمكن لأى كمية من الدم أن تسبب تراكمًا للضغط. ارتجاج فى المخ يحدث الارتجاج عندما يكون التأثير على الرأس شديدًا بما يكفى لإصابة الدماغ. من المعتقد أن تكون نتيجة لضرب الجمجمة، وبشكل عام فقدان الوظيفة المرتبط بالارتجاج عرض مؤقت ومع ذلك ، يمكن أن تؤدى الارتجاجات المتكررة فى النهاية إلى تلف دائم.
النزيف هو فقد الدّم إمّا داخل الجسم وهو ما يُسمى (النزيف الداخلي) أو خارج الجسم الناتج من التعرض لحادث أو إصابة وهو ما يسمى (النزيف الخارجي)، ومن أمثلة حدوث النزيف: نزيف المستقيم أو سعال دموي أو النزيف المهبلي الذي يدل على وجود إصابة في عضو داخلي ودلالة على حالة مرضية قد لا يكون المصاب على إطلاع بها. [١] هل يسبب النزيف الوفاة؟ عندما ينزف الشخص تتشكّل جلطة دموية لإيقاف النزيف بسرعة، وبعد ذلك تذوب الجلطة لتكوين جلطات دموية أُخرى للمساعدة في إيقاف النزيف، وسيحتاج الدّم إلى بروتينات دم تسمى عوامل التخثر ونوع من خلايا الدم يُسمّى الصفائح الدموية لإتمام هذه العملية [١] ، فالنزيف يبدو خفيفًا أو شديدًا وخطيرًا يؤدي إلى حدوث تقلبات في العلامات الحيوية وتغيير الحالة العقلية، كما يُعدّ النزيف سببًا رئيسًا للوفاة في حال التعامل معه والوقاية منه، خاصة عند التعرض لصدمات خارجية أو حوادث. [٢] ما الذي يشعر به المصاب بالنزيف؟ يختلف شعور الشخص أثناء النزيف باختلاف الإصابة، إذ تبدأ الأعراض بمجرد زيادة فقدان الدّم؛ وهي حالة تسمى (صدمة نقص حجم الدم)، وتُذكَر الأعراض التي يعاني منها الشخص عند الإصابة بالنزيف في ما يأتي: [٣] الأعراض الخفيفة لصدمة نقص حجم الدم: الدوخة.