medicalirishcannabis.info
وعندما يفهم المسلم أن الابتلاء هو قدره في الدنيا فهو يهيىء نفسه أن ينجح فيه، ولا يمكن لأي مسلم أن يصل إلى الجنة إلا بعد الابتلاء". وأردف "سُئل الشافعي: ندعو الله بالابتلاء أم بالتمكين؟ قال (لن تُمكّن قبل أن تُبتلى). إذن الابتلاء هو قدرنا وعلة وجودنا، وينبغي على المسلم أن يوطّن نفسه عليه والبطولة أن ينجح فيه". واستطرد "عندما يستقيم المسلم على أمر الله ينشأ له (خط ساخن) مع الله، وهذا الخط يسعده وينسيه كل السلبيات في الحياة". عندما يستقيم هذا الخط سيحبك الجميع فجئه 😢 - YouTube. كيف أسال الله أن يؤتيني من فضله وأنا أعصيه؟ الداعية راتب النابلسي يجيب قال الداعية الإسلامي الدكتور محمد راتب النابلسي إن الإنسان مهما كانت له ذنوب كبيرة فعفو الله أكبر، وإن الله سبحانه قد خلقنا ليرحمنا. جاء ذلك في لقاء عبر برنامج (أيام الله) على الجزيرة مباشر، تعقيبًا على ما يعتمل في نفوس البعض من أن الإنسان عندما يعصي الله ويرى نفسه صاحب معصية يستحي أن يسأل الله ويذكره أو أن يسأله من فضله. وقال النابلسي مجيبًا على هذا، إن الإنسان مهما كانت له ذنوب كبيرة فعفو الله أكبر، ويقول الله عز وجل "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ" (سورة البقرة الآية 186).
هيومن فويس "خط ساخن مع الله".. الداعية راتب النابلسي يجيب (فيديو) يرى الداعية الإسلامي الدكتور محمد راتب النابلسي أن المسلم ينبغي أن يقضي أيامه كلها وهو يشعر بالرضا والسعادة، فكيف له أن يحقق ذلك وسط منغصات عديدة مثل ضيق العيش والمرض والفقد وغيرها من مصائب الدنيا؟ وأجاب النابلسي عبر برنامج (أيام الله) على شاشة الجزيرة مباشر قائلًا "لو أن طالبًا بسنة التخرج وفي اختبار أصعب مادة كتب إجابات تامة وتوقع أن يأخذ علامة كاملة ثم ذهب بعدها إلى مطعم ليأكل وكان الطعام سيئًا فهو لا ينزعج". وتابع "وبالتالي إذا تحققت أهداف الإنسان الكبرى تصبح المشكلات والمنغصات الأخرى لا قيمة لها لأنها تمضي، وهذه الحياة عبارة عن منغصات ستذهب". عندما يستقيم هذا الخط الكانتوري. وأضاف "النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (لقدْ أُخِفتُ في اللَّهِ وما يُخافُ أحدٌ، ولقدْ أُوذِيتُ في اللَّهِ وما يُؤذَى أحدٌ، ولقدْ أتَتْ عليَّ ثلاثونَ مِنْ بينِ يومٍ وليلةٍ وما لي ولِبلالٍ طعامٌ يأكلُهُ ذو كَبِدٍ إلّا شىءٌ يُواريهِ إبْطُ بلالٍ). ويقول الله تعالى: {الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا}". وأوضح "إذن علّة وجودنا في هذا الحياة هي الابتلاء، والبطولة ليست ألا تُبتلى ولكن أن تنجح في الابتلاء.
08-03-2022 07:54 AM تعديل حجم الخط: بقلم: حسين الرواشدة يستدعي المسؤولون الإعلام عند كل أزمة، الاستدعاء هنا ينطوي أحيانا على محمل "طلب المساعدة"، وأحيانا أخرى على محمل "القيام بالواجب"، لكن الأهم من ذلك أن الإعلام كما يصبح حلا ومخرجا ومركبا للدفاع أو الرد أو لتبييض الصورة، يتحول، بعيون المسؤولين ذاتهم، إلى مشكلة، فهو المسؤول عن إخفاق الحكومات، وعن انتشار الاشاعات، وعن إخفاء الإنجازات الوطنية، وعن استغراق المجتمع بالسوداوية أيضا. يريد المسؤولون إعلاما قويا يدافع عن الدولة، ويكون ذراعا لها، لا بأس، هذا مطلب مفهوم وضروري، لكن الحكومات، بالغالب، تأكل الإعلام، وتحاول ما استطاعت أن تضعه في "بيت الطاعة، وأن يكون لسانها والناطق باسمها.