medicalirishcannabis.info
في الرد على خرافة التوراة وأسطورة أن الله وعد ابراهيم وذريته بالأرض -مهما كانت مساحتها، و مهما افترضوا مكانها جغرافيًا- نقول كما يقول القرآن الكريم أن المولى جعل ابراهيم إمامًا، فطلب من ربه أن يكون من ذريته المثل لما أعطي هو كما في الاية 124 من البقرة، فرد عليه المولى بأن عهد الله لايناله الظالمون بتاتًا. لذا لا وعد لذرية أو قبيلة أو قوم بأي شيء مفتوح هكذا مطلقًا، فالفصل والحكم والجزاء عند الله هو بالتقوى والايمان وليس بالأصل القبلي أو العشائري او بالجنس أو الجنسية مهما كانت. شرطة المرور تنظم ندوة ثقافية إحياءً لذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام – الثورة نت. (وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ-البقرة 124) ورغم أن قبيلة بني إسرائيل العربية المندثرة لاصلة لها بالمحتلين لفلسطين اليوم الا بسرقة ذات الاسم القديم، للإيهام بالصلة، ضمن سياق خداع أن اليهود هم أنفسهم القبيلة المندثرةّ! أي بني إسرائيل (إسرءيل بالرسم القرآني) القدماء، ما سقط علميا فاليهودية ديانة لأقوام متعددين عبر العالم غالبهم خزريين (منطقة بحر قزوين) اورببيين، والقبيلة العربية المندثرة هي قبيلة من ضمن عشرات أو مئات القبائل العربية القديمة المندثرة، واستعارة ذات الاسم لا يؤهل لوراثة القبيلة المندثرة أو الإدعاء بإرثها القديم صح هذا الإرث أم لم يصح.
تغنى الإعلامي إبراهيم فايق بالتأهل الذي حققه النادي الأهلي على حساب الرجاء المغربي في ربع نهائي بطولة دورى أبطال أفريقيا، موضحا أن شخصية الأهلي تظهر دائما في الأوقات الصعبة. وقال إبراهيم فايق، في تصريحات تليفزيونية بمقدمة برنامجه "جمهور التالتة": "الأهلي سيد أسياد إفريقيا، وهو البابا في البطولات الأفريقية وخاض العديد من التحديات والظروف الصعبة ومع ذلك عمر ما حد راهن عليه وخسر". ابتلاء إبراهيم عليه السلام - السبيل. وأضاف: "الأهلي يتغلب على كل الظروف والضغوط الصعبة، ويكسرها، وأيضا يكسب في الظروف الطبيعية، الأهلي هو الأهلي كما عودنا ولا يعتمد على تاريخه فقط". وتابع: "فيه نبرة ونغمة مش عجباني بعد وداع الترجي وصن داونز من البطولة والبعض يراها فرصة مناسبة لاقتراب اللقب القاري من النادي الأهلي، لا بد أن يستمر الأهلي في احترام منافسيه وأي فريق وصل لنصف النهائي فهو فريق محترم". وتأهل الأهلي لنصف نهائي دوري أبطال أفريقيا، بعدما تعادل مع الرجاء المغربي بهدف لمثله خلال المباراة التى انتهت منذ قليل في إياب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا. تقدم الرجاء عن طريق نجوما في الدقيقة الخامسة وتعادل للأهلي محمد عبد المنعم في الدقيقة 44، وأهدر على معلول ضربة جزاء للأهلي، وكان الأهلي قد فاز على الرجاء بهدفين لهدف في مباراة الذهاب السبت الماضي باستاد الأهلي وي السلام.
كشفت أحداث كرينك الدموية خطل إتفاقية السلام في جوبا ، وبل كشفت هشاشة الأوضاع الأمنية والإجتماعية في المنطقة ، والأدهي والأمر أنها كشفت أن مني أركو مناوي الذي جاءت به إتفاقية السلام نفسها حاكما لدارفور لا يمتلك السلطة ، فقد نعي الحاكم بنفسه الأوضاع الأمنية ووجه إنتقادات حادة للأجهزة الأمنية في دارفور ، متهما إياها بـ(التواطؤ والتباطؤ) وبل مشاركة البعض وتورطهم في الأحداث الدامية في غرب دارفور، مما أدت لتدخل قوات من تشاد طرفا في الأحداث عبر المناصرة والمفازعة والحمية القبلية وبالتالي تصبح جميع المعطيات تلك جزء من الأزمة. مع الأسف الشديد ذهب والي غرب دارفور خميس عبد الله أبكر في ذات الإتجاه ناعيا سلطته معلنا خروج قوة من قواته بقيادة لواء يتبع للحركة عن سيطرته وبالتالي إفتقد الوالي السيطرة الكاملة علي قواته التي عاثت في الأرض فسادا مما أدي لإتساع دائرة المناصرة والمفازعة بتدخل قوات حركات مسلحة من داخل دولة تشاد الحدودية عقدت الأوضاع وزادت الأزمة.
وبالتالي لابد للحكومة من مراجعة كافة عمليات التجنيد والإستقطاب التي تمت عقب توقيع سلام جوبا ، ولوضع الحلول الناجعة لابد أولا من فلترة القوات النظامية (الجيش ، الشرطة والأمن) بكل الولايات لا سيما المناطق المشار إليها ويجب ألا تكون العناصر المسؤولة عن حفظ الأمن والنظام والعدالة والقانون جزء من مكوناتها القبلية مع تسريع تطبيقات إتفاق السلام لا سيما بند الترتيبات الأمنية ومنها عمليات التسريح والدمج وفقا للمتطلبات ومستجدات الأحداث. في الواقع الحالة في دارفور قبلية وعصبية بحتة ولا داعي لدفن للرؤوس تحت الرمال ، فلابد من خروج كامل لقوات الدعم السريع وقوات الحركات المسلحة بجميع أسلحتها وعتادها وعناصرها من العملية الأمنية في كل ولايات دارفور وتوزيعها إن أمكن علي ولايات الوسط والشمال لتحل محلها قوات من (الجيش والشرطة والأمن) من غير مكونات ولايات دارفور ، وإن أمكن من أبناء الشمال و الشرق والوسط أو من ليست لهم اى علاقة بمكونات دارفور القبلية. بلاشك أن أحداث غرب دارفور وكرينك خاصة تقودنا لحقائق غائبة في مشهد الجنائية الدولية ، وتؤكد أن مشكلة دارفور مشكلة أهلها في المقام الأول بإمتياز (عسكريين ومدنيين) ، وبالتالي لابد من حسم هذه المشكلة باكرا حتي لا تقود لذات العقوبات التي تختلج الآن داخل دهاليز مجلس الأمن الدولي وطاولة حقوق الإنسان.