medicalirishcannabis.info
Mar-04-2010, 02:16 AM #1 ذيب بلقرن شاعر! ّ. قـلّبْه وطََــنْ.! موقع دعوة الأنبياء ::: "لو أنكم تتوكلون على الله حقَّ توكُّله.."!. ّ |.. لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله.. | موضوع اعجبني ونقلته حديث لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله الحديث عن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا "رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه وابن حبان والحاكم, وقال الترمذي: حسن صحيح. { من فتاوى اللجنـــة الدائمـــة}السؤال السادس من الفتوى رقم (9580): س 6: أريد شرحا وافيا لهذا الحديث حتى نفهمه الفهم الصحيح: "لو تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا"؟ ج 6: الحديث عن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه وابن حبان والحاكم, وقال الترمذي: حسن صحيح. حقيقة التوكل هو صدق اعتماد القلب على الله عز وجل في استجلاب المصالح ودفع المضار من أمور الدنيا والآخرة.
لنصدق الله تعالى حتى يصدقنا.....
2015-02-17, 10:09 PM #1 عن عمر رضي الله عنه قال: سمعت رسول اله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لو أنكم تتوكلون على الله حقَّ توكُّله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدوا خِماصًا وتروحُ بطانًا))) 330) رواه الترمذي، وقال: ((حديث حسن)). معناهُ: تذهب أول النهار خِماصا: أي: ضَامِرَةَ البُطون من الجوع وترجع آخر النهار بِطانا: أي: مُمتَلِئَة البُطونِ. الشرح من كتاب شرح رياض الصالحين لابن عثيمين رحمه الله: يقول النبي عليه الصلاة والسلام حاثًا أمته على التوكّل((لو إنكم تتوكلون على الله حق توَكُّله)) أي: توكُّلاً حقيقيًا، تعتمدون على الله - عز وجل - اعتمادا تاما في طلب رزقكم وفي غيره ((لَرَزَقَكُم كما يرزُقُ الطَّيرَ)) الطير رزقُها على الله عز وجل، لأنها طيور ليس لها مالك، فتطير في الجو، وتغدوا إلى أوكارها، وتستجلب رزق الله عز وجل. ((تَغْدوا خِمَاصًا)) تغدوا: أي تذهب أول النهار، لأن الغدوة هي أول النهار. وخماصًا يعني: جائعة كما قال الله تعالى: ﴿فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ [المائدة: 3]، مخمصة: يعني مجاعة. شرح حديث عمر: لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله. ((تغدوا خماصًا)) يعني جائعة: ليس في بطونها شيء، لكنها متوكِّلة على ربها عز وجل.
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 12/2/2020 ميلادي - 18/6/1441 هجري الزيارات: 105161 شرح حديث عمر رضي الله عنه: لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله عَنْ عُمَرَ رضْي اللهُ عنه قال: سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّي اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: «لو أنَّكُمْ تَتَوكَّلُونَ علَى اللهِ حقَّ توكُّله لرزقَكم كما يرْزقُ الطَّيرَ، تغدوا خِماصًا وتَرُوحُ بِطانًا» رواه الترمذيُّ، وقال: «حديثٌ حسَنٌ». معناه: تذْهبُ أوَّلَ النَّهارِ خماصًا؛ أي: ضامرةَ البطونِ من الجوع، وترجعُ آخرَ النَّهار بِطانًا: أيْ: مُمتلِئةَ البُطُونِ. 79 - شرح حديث لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله / الشيخ : عبدالرزاق بن عبدالمحسن البدر - YouTube. قال العلَّامةُ ابنُ عُثيْمين - رحمَه اللهُ -: يقول النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ حاثًا أمَّتَه على التَّوكُّلِ: «لو أنَّكم تتوكَّلون علي اللهِ حقَّ توَكُّلِه»؛ أي: توكُّلًا حقيقيًّا، تعتمدون علي اللهِ - عزَّ وجلَّ - اعتمادًا تامًّا في طلبِ رزقكم وفي غيرِه «لرزَقَكم كما يَرْزقُ الطَّيرَ»؛ الطيرُ رزقها علي الله عزَّ وجلَّ، لأنَّها طيور ليس لها مالك، فتطير في الجوِّ، وتغدوا إلى أوْكارِها، وتستجلبُ رزقَ اللهِ عزَّ وجلَّ. «تغْدُوا خِماصًا»: تغدُوا؛ أي: تذهبُ أوَّلَ النهارِ، لأنَّ الغدوة هي أول النهار.
لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله... - عالم حواء توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عن عمر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصا وتروح بطانا). رواه الترمذي لو تفكر الإنسان يوما في مخلوقات الله عز وجل ، لرأى العجب في الطير، فالطيور هي المخلوقات الوحيدة التي لا تخزن طعامها أبدا. حق لنا أن نتفكر في صدق فطرة ذلك المخلوق الضعيف.. توكل على الله في رزقه فكفاه الله هم الجوع وهم التفكير في جمع الطعام وتخزينه ، يخرج للحياة صباحا ضامر البطن من شدة جوعه يهيم على وجهه لا يدري له وجهة سوى أنه أوكل أمره لخالقه ، وييسر الله له فيعود مساء لعشه ممتليء البطن قرير العين هانيء البال. فما لنا لا نتعلم من هذا المخلوق الضعيف؟! تخاصمنا وتعادينا مع بعضنا.. وظلم بعضنا بعضا.. لأجل لقمة عيش قد تكفل الله بها لنا. مزقنا ديننا لنرقع تلك الدنيا الفانية فالله سبحانه قد خلق الخلق... فهل ينساه؟؟ حاشاه. فمن يصدق الله في ايكال أمره اليه عز وجل ،مع الأخذ بالأسباب بالعمل والجد، فإن الله تعالى سيصدقه ولن يخيبه أبدا.
شرح حديث عمر رضي الله عنه: لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله عَنْ عُمَرَ رضْي اللهُ عنه قال: سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّي اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: «لو أنَّكُمْ تَتَوكَّلُونَ علَى اللهِ حقَّ توكُّله لرزقَكم كما يرْزقُ الطَّيرَ، تغدوا خِماصًا وتَرُوحُ بِطانًا» رواه الترمذيُّ، وقال: «حديثٌ حسَنٌ». العلَّامةُ ابنُ عُثيْمين – رحمَه اللهُ معناه: تذْهبُ أوَّلَ النَّهارِ خماصًا؛ أي: ضامرةَ البطونِ من الجوع، وترجعُ آخرَ النَّهار بِطانًا: أيْ: مُمتلِئةَ البُطُونِ. قال العلَّامةُ ابنُ عُثيْمين – رحمَه اللهُ -: يقول النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ حاثًا أمَّتَه على التَّوكُّلِ: «لو أنَّكم تتوكَّلون علي اللهِ حقَّ توَكُّلِه»؛ أي: توكُّلًا حقيقيًّا، تعتمدون علي اللهِ – عزَّ وجلَّ – اعتمادًا تامًّا في طلبِ رزقكم وفي غيرِه «لرزَقَكم كما يَرْزقُ الطَّيرَ»؛ الطيرُ رزقها علي الله عزَّ وجلَّ، لأنَّها طيور ليس لها مالك، فتطير في الجوِّ، وتغدوا إلى أوْكارِها، وتستجلبُ رزقَ اللهِ عزَّ وجلَّ. «تغْدُوا خِماصًا»: تغدُوا؛ أي: تذهبُ أوَّلَ النهارِ، لأنَّ الغدوة هي أول النهار. وخِماصًا يعني: جائعةً كما قال الله تعالى: ﴿ فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [المائدة: من الآية 3].
غريب الحديث: ( لو) حرف شرط يفيد الاستقبال، فليس داخل فيما جاء النهي عنه، وإنما له نظائر في أحاديث أخرى مثل: (( لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة)) 2. وحديث: (( لو كنت راجماً بغير بينة لرجمتها)) 3. ونظائر ذلك كثير في الكتاب والسنة. (( توكلون)) والتوكل: صدق اعتماد القلب على اللّه عزّ وجلّ في استجلاب المصالح ودفع المضارّ من أمور الدّنيا والآخرة، وكلة الأمور كلّها إليه، وتحقيق الإيمان بأنّه لا يعطي ولا يمنع ولا يضرّ ولا ينفع سواه 4. وقال الجرجاني: التّوكّل هو الثّقة بما عند اللّه واليأس عمّا في أيدي النّاس 5. (( تغدو)) الغدو هو الذهاب في أول النهار. (( خماصاً)) بكسر الخاء المعجمة جمع خميص أي جياعاً، ومنه قوله تعالى: { فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}[المائدة: 3]، وقوله تعالى: { ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ}[التوبة: 120]. (( وتروح)) هو الرجوع في آخر النهار، وفي الحديث الصحيح: (( لغدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها)) 6. (( بطاناً)) أي شابعة. المعنى الإجمالي: هذا الحديث أصل في التوكل على الله، ففيه يخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الناس لو توكلوا على الله حق توكله وفوضوا الأمور إليه، لرزقهم من حيث لم يحتسبوا، ويهيأ لهم الرزق بسبب بسيط يبذلونه، وضرب لهم مثلاً بذلك من واقعهم الذي يشاهدونه ويرونه في واقع حياتهم، بل وفي مخلوق ضعيف، وهو الطير، فهو يبذل السبب، فيغدو خاوي البطن للبحث عن الرزق فيعطيه الله من خزائنه التي لا تنقضي، فيعود إلى وكره أو عشه وبطنه ممتلئة، فلو أن الناس توكلوا على الله واعتمدوا عليه، وبذلوا الأسباب، فسعوا في طلب الرزق لرزقهم كما رزق الطير.