medicalirishcannabis.info
المفاضلة بين المسجد النبويّ ومسجد قباء ذكر النبيّ -عليه السلام- أنّ ثمّة أجرٌ جزيلٌ لمن صلّى في مسجد قباء، لكنّه لم يذكر مضاعفة الأجور للصلاة فيه، بينما ذكر أنّ الصلاة في المسجد النبويّ تضاعف في الأجر ألف مرّةٍ عمّا سوى المسجد الحرام، حيث قال: (صلاةٌ في مسجِدي هذا، أفضلُ من ألفِ صلاةٍ فيما سِواهُ، إلَّا المسجدَ الحرامَ) ، فالحديث السابق يوضّح فضل الصلاة في المسجد النبويّ على الصلاة في مسجد قباء. Source:
والله أعلم.
ت + ت - الحجم الطبيعي يُعد مسجد قباء بالمدينة المنورة أول مسجد في الإسلام، فقد أسسه الرسول - صلى الله عليه وسلم - واختطه بيده عندما وصل إلى المدينة المنورة مُهاجراً إليها من مكة المكرمة، وشارك في وضع أحجاره الأولى ثم أكمله الصحابة - رضوان الله عليهم-. وكان الرسول المصطفى - صلى الله عليه وسلم - يقصد مسجد قباء بين الحين والآخر ليُصلي فيه، ويختار أيام السبت غالباً ويحض على زيارته، ووردت في فضل المسجد والصلاة فيه العديد من الأحاديث النبوية الشريفة، ومنها: (من تطهّر في بيته وأتى مسجد قباء فصلى فيه صلاة فله أجر عمرة). وتعاهد المسلمون مسجد قباء منذ تأسيسه بالرعاية والاهتمام نظراً لمكانته، فهو من أكبر مساجد المدينة المنورة بعد الحرم النبوي الشريف، وتُقام فيه جميع الصلوات وصلاة الجمعة والعيدين، ويُعد مقصداً لزوار وسكان المدينة المنورة، لفضل الصلاة فيه. ثواب الصلاة في مسجد قباء - إسلام ويب - مركز الفتوى. وجُدد المسجد في عهد الخليفة عثمان بن عفان - رضي الله عنه - ثم عمر بن عبد العزيز الذي جعل له رحبة وأروقة ومئذنة، وهي أول مئذنة تُقام فيه، وفي سنة 435هـ جدده أبو يعلى الحسيني وفي سنة 555هـ جدده جمال الدين الأصفهاني وجدده أيضاً بعض الأعيان والمحسنين في سنة / 671 و 733 و 840 و 881 /هـ وفي عهد الدولة العثمانية جُدد عدة مرات آخرها في زمن السلطان عبد المجيد، وفقا لوكالة الأنباء السعودية واس.
2010-02-16, 03:08 PM #1 تخريج حديث (فضل الصلاة في مسجد قباء)-منقول- وتعليقات عليه أنقل لكم حديثا أخرجه الأخ أبو الحسن القاسم وفقه الله (من ملتقى أهل الحديث) قال مانصه بسم الله الرحمن الرحيم جاء في فضل الصلاة في مسجد قباء أحاديث يمكن أن تقسم إلى أقسام * القسم الأول: أحاديث تدل على أن مطلق الصلاة في مسجد قباء يترتب عليه أجر عمرة: 1. منها ما ورد عن سهل بن حنيف و هذا الحديث أخرجه عدد من الأئمة: أ*. أخرج الإمام أحمد ( 15981) من طريق مجمع بن يعقوب عن محمد بن سليمان الكرماني عن أبي أمامة بن سهل عن أبيه سهل بن حنيف عن النبي صلى الله عليه و سلم قال (( من خرج حتى يأتي هذا المسجد مسجد قباء فيصلي كان كعدل عمرة)) و أخرجه الحاكم في المستدرك (4279) و قال: هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه ووافقه الذهبي ، و أخرجه النسائي في الصغرى (700) و الكبرى (1/258 ط. أجر الصلاة في مسجد قباء - Layalina. دار الكتب العلمية) و فيه (( كان له عدل عمرة)) ، و أخرجه الطبراني (5558) و فيه (( كانت كعدل عمرة)) ، و أخرجه وكيع في الزهد (392) من طريق موسى بن عبيدة ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم و لفظه (( من أتى مسجد قباء فصلى فيه ركعتين أو أربعا كانت له كعمرة)) و هذا الإسناد ضعيف فيه موسى بن عبيدة الربذي ضعيف و لإرساله.
مسجد قباء أول مسجد بني في الإسلام، وعلى الرغم من أن البيت الحرام، هو أول بيت بني لعبادة الله سبحانه وتعالى في التاريخ، ويعد القبلة الأولي للمسلمين في أداء صلاتهم وفيه يؤدي المسلمون ركن من اركان الإسلام الخمسة وهو الحج، إلا أن مسجد قباء يعد المسجد الأول الذي يتم تشييده في الإسلام على عهد رسول الله (صل الله عليه وسلم) للعبادة الله ومخصص للمسلمين فقط، حيث تم بناء هذا المسجد بعد هجرة الرسول (صل الله عليه وسلم) من مكة إلى المدينة وقام ببنائه فور وصوله إلى المدينة. اول مسجد بني في الإسلام بعد أن وصل رسول الله (صل الله عليه وسلم) إلى المدينة المنورة أقام في بني عمرو بن عوف لمدة أربعة عشر ليلة، حيث بني خلال هذه المدة مسجد قباء، وقد أعتني المسلمين بمسجد قباء لمكانته الكبيرة، بالإضافة إلى أنه أول مسجد تم بنائه في الإسلام فإن فضل الصلاة فيه كبير، كما أن الصلاة في مسجد قباء سنة عن النبي (صل الله عليه وسلم). قام المسلمون بتوسعة المسجد مراراً على مر التاريخ، حتى أن شكله تغير عما كان عليه في بداية بنائه، ومن الخلفاء الذين قاموا بتوسعة المسجد سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه والخليفة عمر بن عبد العزيز، ومساحة المسجد الآن مع المرافق التابعة له 13500 متر تقريباً.
محتويات ١ أجر الصلاة في مسجد قباء ٢ أوّل مسجدٍ في الإسلام ٣ المفاضلة بين المسجد النبويّ ومسجد قباء ٤ المراجع '); أجر الصلاة في مسجد قباء ذكر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بعض الفضائل لمساجد بعينها في الأجور مضاعفةً عن غيرها من المساجد، ومن ذلك ذكره أنّ الصلاة في مسجد قباء تعدل عمرةً، وقد دأب النبيّ -عليه السلام- أن يأتي مسجد قباء كُلّ يوم سبت يُصلّي فيه، وكان الصحابة يفعلون ذلك؛ اقتداءً بالنبيّ عليه السلام، وورد عن عمر بن الخطّاب ما يُوضّح فضل مسجد قباء بقوله: "لو كان مسجد قباء في آفاق لضربنا إليه أكباد المطي".
إحسان عباس) (( كان كعمرة)) ، و ابن شبهْ في تاريخ المدينة (1/42) ، و فيه (( من صلى في مسجد قباء كانت صلاته فيه كعمرة)) 3. و منها ما ورد عن ابن عمر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول (( من صلى فيه كان كعدل عمرة)) أخرجه ابن حبان (1627 – ط. التعليقات الحسان) من طريق الحسن بن سفيان ثنا محمد بن إبراهيم الدورقي ثنا شبابة ثنا عاصم بن سويد حدثني داود بن إسماعيل الأنصاري عن ابن عمر قال الألباني صحيح لغيره ، و قال شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح بشواهده ، و أخرج العقيلي في الضعفاء {(1/114) ط. حمدي السلفي} عنه (( من صلى في مسجد قباء كان له كأجر عمرة)) في ترجمة إسحاق بن إبراهيم بن نسطاس. * القسم الثاني: ما ورد في هذا مقيدا بكون الصلاة أربع ركعات: أ. أخرج ابن أبي شيبة في المصنف (7603 – ط. الرشد) من طريق موسى بن عبيدة عن يوسف بن طهمان عن أبي أمامة بن سهل عن أبيه سهل بن حنيف قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من توضأ فأحسن وضوءه ثم جاء مسجد قباء فركع فيه أربه ركعات كان ذلك عدل عمرة)) و أخرجه عبد بن حميد (1/468) و فيه (( كعدل عمرة)) و أخرجه ابن شبهْ (1/42) و فيه (( كان له عدل عمرة)). و هذا الإسناد فيه موسى ابن عبيدة الربذي و هو ضعيف ضعفه ابن حجر و الذهبي و فيه يوسف بن طهمان قال الذهبي عنه: واه.