medicalirishcannabis.info
كذلك فالكثير من الرجال يرون أن المرأة تتوهج جنسياً في العمر ما بين الخامسة والثلاثين وحتى الخامسة والأربعين، وهكذا هي اختيار مشبع للرجل الذي يبدأ في فقد قدراته الجنسية تدريجياً بداية من الثلاثين. بالتالي فإن ارتباط الرجل بامرأة تكبره في العمر هو الاختيار النموذجي لحياة سعيدة متحققة جنسياً وعاطفياً وأسرياً أيضاً، فالمرأة تكون قادرة على رعاية الأسرة بصبر وهدوء أكبر في السن الناضجة عن السن الصغيرة! إلى جانب هذين الرأيين، ينبغي أن ننظر إلى الأمر واقعياً، وفي الحقيقة توجد حالات تدعم وتؤكد صحة كل رأي. دعوني أسوق لكم قصة واحدة تؤكد كل رأي. زوجي اصغر مني سو. الشاب الذي أفسد كل شيء لم تنشغل مثل كل الفتيات بالفوز برجل تعيش معه سعيدة في عش الزوجية، فلقد كانت مهووسة بتحقيق النجاحات التي يُشار إليها بالبنان منذ كانت تلميذة في المرحلة الابتدائية. تعشق أن يتردد اسمها على كل الألسنة مقترناً بالنجاح وأن تكون محور حديث الجميع، ولذلك بدأت بعد تخرجها في كلية الإعلام أن تؤسس شركة صغيرة للتسويق والعلاقات العامة. كانت من أولى الشركات الصغيرة التي بدأت هذا النشاط التجاري في مصر مع أواخر التسعينيات من القرن العشرين. وبعد سنوات استطاعت أن تعقد شراكة مع واحدة من الشركات العالمية لتكون المكتب الإقليمي لها في شمال أفريقيا.
فأفضل شي هو الاستخارة الله يوفقك ويرزقك الي فيه الخير N A A 16/10/2008, 01:10 AM #14 اذا نظرتي لذلك بنظرة اسلاميه شرعيه مافيه شئ ابد وعادي والرسول عليه الصلاة والسلام تزوج خديجه وهي40 وهو 25 العمر ماله دخل ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛بيد الله عزوجل تيسير الامور وتصعيبها 16/10/2008, 08:41 AM #15 استخيري الله... وان شاء الله ربنا يقدم اللي فيه الخير
هذه الأفكارُ كانتْ سببًا غير مباشر في أن كثيرًا من الزواجات فشلتْ، وانتهت بالطلاق؛ لأن الاختيار كان قائمًا على الخوف من فوات القطار، وليس المواصفات والرغبات الشخصية! عدم ارتياحك للخطاب الذين تقدموا لكِ أمرٌ طبيعي؛ فالنبي عليه الصلاة والسلام حين أمر المُغيرة بن شُعبة رضي الله عنه أن ينظُرَ إلى مَن خطبها قال له: ((اذْهَب فانظُر إليها، فإنَّهُ أحْرَى أن يُؤْدَمَ بينَكُما، ففعلَ فتزوَّجَها))؛ حديث صحيح. ومِنْ ثَمَّ إن تمت النظرةُ الشرعيةُ، ولم تشعري بالراحة، فهذا دليلٌ قلبي على أنَّ الشخص لا يَصْلُح لكِ وروحه لم تتواءَمْ مع روحك، وقد يقولُ لكِ مَن حولكِ: إنكِ خائفة وما إلى ذلك، لكن هناك فرقٌ بين الخوف مِن الزواج وبين عدم الراحة للشخص، وهذا ما شعرتِ به مع الخطَّاب. شبكة الألوكة. الآن وقبل أن نتحدَّث عن الخاطب الحالي، عليكِ أن تفرغي عقلكِ تمامًا مِن أفكار المجتمع التي تقول: إن القطار سيفوتك، وإنكِ كبرتِ على الزواج وصرتِ عانسًا، وإنكِ لن تجدي من يخطبك أو يقبلكِ؛ لأن الزواج رزق مكتوبٌ، والرزاق هو الله رب العالمين، وليس البشر الذين نسمع منهم هذا الكلام، لذا اطمئني أن الله سيرزقكِ بالزوج الذي تتمنينه وترتاحين له في الوقت المناسب تمامًا لك، وليس الوقت الذي يحددونه هم.
تحدّثت الممثلة السورية إغراء ، عن الحادث الذي تعرّضت له قبل فترة، والذي ألزمها البقاء من دون حركة لأكثر من عام، واعتبرت أن الجيل الجديد يعرف أفلامها من خلال الانترنت وأن عدداً من صالات السينما لا تزال تعرضها، لأنها الإسم الوحيد القادر على جذب الجمهور بعدما هجرها المنتجون والرواد.