medicalirishcannabis.info
وماذا لو تلاقَينا سأطلب موعداً معكِ كما كُنا أُقبلُ خدكِ شغفاً وحباً حَجمُهُ الدُّنيا أُكررُ كُل ما كُنا طِوال الأمسِ نفعلهُ نُعيدُ الحُب في ولعٍ كأنا قطُ ماغِبنا كَأن الأمسَ كابوسٌ…وهذا اليوم قد فِقنا وماذا لو تلاقَينا على وطنٍ من العشقِ على ليلٍ يُغنينا بصوتِ ونكهةِ الصُبحِ See more posts like this on Tumblr #صليب الحب
ماذا لو تلاقينا من جديد وجددنا حبنا بالود والورود ماذا لو حطمنا ما شيدناه من سدود وأزلنا كل ما بنيناه من حدود ماذا لو حطمنا السلاسل والقيود ورسخنا ميثاقاَ من الوعود والعهود ماذا لو دفنا ذاك الحقد اللدود وأشدنا قصراً من الأزاهر والأناشيد ومن حدائق العشق والحب الودود بقلمي د. أحمد محمود
قصيدة: ماذا لو. ◄ مكتبة منهل الثقافة التربوية // قصيدة: ماذا لو // الشاعر: حسين محمد الحكمي. ماذا لو تخطينا وجاوزنا =حديث الصمت بالقبلِ ماذا لو تقابلنا على = نهر من الأشواق والأملِ ماذا لو ركبنا موجة = الأعذار للأخطاء والزلل ماذا لو احرقنا مراكبنا = وعشنا الموقف الجلل ماذا لو بكى قيس = على ليليي ولم يزل ماذا لو تحاورنا ولم = نبنِ قصور الحب بالوجل ماذا لو تجاوزنا حدود = الشك والترييب والخجل وماذا لو كسرنا قيود = العرف ولم نعشق ولن نصل ماذا لو تناسينا وداوينا = جراح العمر بالغزل وماذا لو يغني القلب = فيك لحنه الأزلي أزرار التواصل الاجتماعي
ولفت النقابي ذاته إلى أن موضوع "الأساتذة المتعاقدين" استغرق أزيد من ساعتين من وقت هذا الاجتماع. وبحسب المتحدث ذاته فإن ممثلي الوزارة أكدوا أن موضوع "الأساتذة المتعاقدين" يتجاوز اللجنة المشتركة، وأن الأمر تتم مناقشته على مستوى الحكومة. الإدريسي أكد كذلك أن "الوزارة تشدد على أن هذا الملف سيتم حله عبر النظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية، الذي سيكون موحدا، إلا أنها لم تقدم إلى حد الآن جوابا عن طبيعة المناصب المالية للأساتذة المتعاقدين، وما إذا كانوا سيحصلون على رقم تأجير وطني"، مبرزا أن "هذا هو جوهر الخلاف مع الوزارة". وإذا كانت الجلسات السابقة بين الوزارة والنقابات ناقشت بشكل عام موضوع النظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية، فإن الاجتماعات المقبلة ابتداء من الأسبوع القادم ستخصص لمناقشة هذا الموضوع بتفصيل من أجل الاتفاق على صيغة مشتركة، بحسب عبد الرزاق الإدريسي. وشدد النقابي ذاته على ضرورة إيجاد حل للأساتذة المتعاقدين في إطار النظام الأساسي، وحل جميع الإشكالات العالقة، وإحداث درجة جديدة للترقي، وحل ملف الأساتذة حاملي الشهادات العليا. وتؤكد وزارة التربية الوطنية أن النظام الأساسي المرتقب يهدف إلى إعادة وضع المدرسة العمومية في صلب المشروع المجتمعي، وتعزيز الثقة فيها وفي المؤسسات التربوية وهياكلها.