medicalirishcannabis.info
ملخص كتاب درء تعارض العقل والنقل لشيخ الإسلام ابن تيمية يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "ملخص كتاب درء تعارض العقل والنقل لشيخ الإسلام ابن تيمية" أضف اقتباس من "ملخص كتاب درء تعارض العقل والنقل لشيخ الإسلام ابن تيمية" المؤلف: أحمد محمد بوقرين الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "ملخص كتاب درء تعارض العقل والنقل لشيخ الإسلام ابن تيمية" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
درء تعارض العقل والنقل موافقة صحيح المنقول لصريح المعقول معلومات الكتاب المؤلف ابن تيمية اللغة العربية الموضوع العقيدة الإسلامية التقديم عدد الأجزاء يختلف حسب الطبعة • 5 أجزاء (طبعة دار الكتب العلمية) • 11 جزء (طبعة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية) عدد الصفحات 2144 المواقع OCLC 81435018 ويكي مصدر درء تعارض العقل والنقل - ويكي مصدر تعديل مصدري - تعديل درء تعارض العقل والنقل أو "موافقة صحيح المنقول لصريح المعقول" أو "الجمع بين العقل والنقل": هو اسم كتاب يعدُّ من أنفس كتب ابن تيمية ، كما صرح بذلك معظم الذين ترجموا له. وموضوعه: كما يدل عنوانه هو دفع التعارض الذي أقامه المتكلمون والفلاسفة بين العقل والنقل -أي الكتاب والسنة-، فيقرر ابن تيمية الأدلة السمعية، ويبرهن على إفادتها القطع واليقين، فيقول: "أما كتابنا هذا فهو في بيان انتفاء المعارض العقلي وإبطال قول من زعم تقديم الأدلة العقلية مطلقاً". فهذا الكتاب يبحث في علم الكلام والعقائد وتوحيد الله، وقد ألفه ابن تيمية لمناقشة الفلاسفة وأهل الكلام والرد على القانون الكلي لفخر الدين الرازي وماتوصل إليه الرازي من تقديم العقل على النقل في حال تعارضهما.
درء تعارض العقل والنقل أو بيان موافقة صريح المعقول لصحيح المنقول أو الجمع بين العقل والنقل هو أحد كتب ابن تيمية وقد ألفه لمناقشة الفلاسفة وأهل الكلام والرد على القانون الكلي لفخر الدين الرازي وماتوصل إليه الرازي من تقديم العقل على النقل في حال تعارضهما. هذه الطبعة طبعت على نفقة الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله بمناسبة افتتحا المدينة الجامعية بجامعة الإمام محمد بن سعود. ولهذا الكتاب أكثر من اسم منها: بيان موافقة صريح المعقول لصحيح المنقول بيان موافقة العقل الصريح للنقل الصحيح الجمع بين العقل والنقل الجمع بين المعقول والمنقول رد تعارض العقل والنقل وغير ذلك..
عشرة مجلدات كبار، هي مجموع كتاب "درء تعارض العقل والنقل" لشيخ الإسلام ابن تيمية، يبين فيها بأدلة إجمالية وتفصيلية منطلقاته في رفض القاعدة المشهورة، التي روج لها الأشاعرة ومن نحا نحوهم بأنه إذا تعارض النقل والعقل، فإما: أن يجمع بينهما، وهو محال؛ لأنه جمع بين النقيضين، وإما أن يردا جميعاً. وإما أن يقدم السمع، وهو محال، لأن العقل أصل النقل، فلو قدمناه عليه كان ذلك قدحاً في العقل الذي هو أصل النقل، والقدح في أصل الشيء قدح فيه، فكان تقديم النقل قدحاً في النقل والعقل جميعاً، فوجب تقديم العقل، وتأويل النقل. ربما يتصور البعض ممن يستصعبون البحث الطويل، ربما يتصور هؤلاء أن ابن تيمية ضد العقل، لكن هل يعلم هؤلاء أن ابن تيمية ناقش هذا القانون مناقشة عقلية، وبنى رفضه له بناء عقليًّا! لقد بنى أصحاب هذا القانون موقفهم على أن العقل هو أساس النقل، فبالعقل عرفنا ربنا، وبالعقل عرفنا صدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ومن هنا يجب تقديس العقل؛ لأننا إذا رددناه أمام النقل، كان ذلك نسفا للأداة التي عرفنا بها الله سبحانه، ومن ثم يلزم منها نسف معرفة الله؛ فلا بد أن يبقى العقل معصومًا، حتى يلزم منه عصمة معرفة الله سبحانه!
وفي تعاريف العقل أنَّه: • قوَّة بها يعقل النفس عن شهواتها؛ أي: يمنعها. • يعقل العلوم؛ أي: يَحبسها بالنفس. • يميز بين القبح والحسَن. فعندنا حول الإدراك: (ا لجارحة) الآلة وهي القلب بمعناه المادي، ثم المحل ( اللطيفة الربَّانية المدْركة) وهو بالقلب، ثمَّ قابليَّة المحل (الذّهن) وهي استعداد النَّفس القادرة المدْركة، ثم الفعل ( التعقُّل، التفكُّر) وهذه نشاطات العقل وعمليَّاته الإدراكيَّة ومراتب وصول العلم. وحالة وصول العلم تسمَّى هيئة (عاقل - مفكر) وهي تحقّق العلم وبالنفس، فالفاعل هو النفس وبالذات (القلب)، والقابليَّة للفعل (الذهن)، والقوَّة على الفعل (العقل)، والفعل (التعقّل)، والمفعول به (المعقول)، والهيئة (العاقل)؛ أي: تحقّق العلم بالنفس. فتجمع لنا مصطلحات هي: الآلة، المحل، القابليَّة، القوَّة، الفعل، الهيئة. وهذه تمثل كيفية وصول العلم من الموضوع المدرَك إلى المحل المدرِك. مفهوم المصدر المعرفي: ( مصدر المعرفة): هو الحاوي لحقيقة الأشياء أو ماهيَّتها أو مثالها؛ أي: هو الأشياء عينها، فمصدر المعرفة هو (الموضوع المدرَك)؛ فعندنا نفس مدركة، وعملية إدراكيَّة، وموضوع مدرَك. النَّفس المدركة هي "محل العلم" القلب، والعلميَّة هي "العقل"، والإدراك حصول العلم، والموضوع المدرك هو العالم الخارجي؛ أو ما في الحافظة والذَّاكرة ممَّا نقل عن العالم الخارجي أصلاً، وتطوّر ونشأت عنْه معارف وصُوَر قد لا يكون لها وجود بالعالم الخارجي.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
وكنت ألتجئ إلى الله سبحانه وتعالى وأتضرع إليه، وأهرب إلى ظواهر النصوص، وألقى المعقولات المتباينة والتأويلات المصنوعة، فتنبو الفطرة عن قبولها. ثم تشبثت فطرتي بالحق الصريح في أمهات المسائل، غير متجاسرة على التصريح بالمجاهرة.... إلى أن قدر الله سبحانه وقوع مصنف الشيخ الإمام (إمام الدنيا) في يدي، قبيل واقعته الأخيرة بقليل، فوجدت فيه ما بهرني من موافقة فطرتي لما فيه، وعزو الحق إلى أئمة أهل السنة وسالف الأمة، مع مطابقة العقول والنقول، فبهت لذلك سرورا بالحق وفرحا بوجود الضالة التي ليس لفقدها عوض. فصارت محبة هذا الرجل محبة ضرورية، تقصر عن شرح أقلها العبارة ولو أطنبت..... [5] أهمية هذا الكتاب [ عدل] صورة للصفحة الأولى والأخيرة لإحدى مخطوطات درء التعارض: مخطوطة مكتبة طلعت بدار الكتب المصرية. يعالج هذا الكتاب مشكلة العلاقة بين العقل والشرع، تلك المشكلة التي أرَّقت الكثير من المفكرين قديمًا وحديثًا، وقد كان سبب ظهور هذه المشكلة قديمًا عوامل كثيرة، تتصل بوضع الأمة الإسلامية بين الأمم، ووضعها السياسي والحضاري على خارطة الكرة الأرضية ومدى صلة مثقفيها بأصول حضارتهم أو انقطاعهم عنها، قرأ ابن تيمة هذا كله ووقف إزاءه متسائلاً عن الأسباب الكامنة وراء هذا الزعم القائل بإمكان تعارض العقل والشرع وحددها في أمور: [6] - ظن بعض المفكرين أن ما عند أرسطو من تصورات عقلية عن الله صحيح لا خطأ فيه.