medicalirishcannabis.info
إثبات البعث والجزاء، وإقامة الأدلة على ذلك، وبيان تأثير يوم القيامة على الكائنات. بيان جزاء عمل بني آدم؛ وذلك في يوم القيامة، فمن عمل خيرًا يلقى خيرًا، ومن عمل شرًا يلقى مثلما قدّم، فالله تعالى في ذلك اليوم ينبئ الناس بأعمالهم. بيان الآداب التي تتعلّق بسماع الوحي. وعد المؤمنين بلقاء الله تعالى ورؤيته وهم فرحين مستبشرين لذلك. سبب نزول سورة القيامة باختصار. العودة لإثبات وقوع يوم القيامة، وذكر الأدلة والبراهين على ذلك. تقرير قدرة الله تعالى على بعث الموتى، وإثبات ذلك بأدلة، وختام السورة بسؤال تقرير يُثبت قدرة الله تعالى على ذلك. سبب تسمية سورة القيامة بهذا الاسم سُمّيت مسورة القيامة بهذا الاسم؛ لأنّ الله تعالى أقسم عند الابتداء بها بيوم القيامة؛ وهو اليوم الآخر الذي يقضي به الله تعالى مصير الكائنات، ولم يُقسم الله تعالى بيوم القيامة في غيرها من السور، فسُمّيت بالقيامة لورود القسم في أولها، وتُسمّى أيضًا بسورة لا أقسم، وهذا الاسم قد ذكره الآلوسي، وشاعت تسميتها في المصاحف بسورة القيامة. [٩] المراجع ↑ سورة القيامة ، آية:36 ^ أ ب وهبة الزحيلي ، التفسير المنير ، صفحة 253. بتصرّف. ↑ سورة القيامة ، آية:16 ↑ وهبة الزحيلي ، التفسير المنير ، صفحة 262.
↑ سورة الزلزلة، آية:1 ↑ رواه الهيثمي، في مجمع الزوائد، عن عبد الله بن عمرو، الصفحة أو الرقم:144، فيه حيي بن عبد الله المعافري وثقه ابن معين وغيره وبقية رجاله رجال الصحيح. ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم:654 ، صحيح. ↑ ابن عاشور، التحرير والتنوير ، صفحة 489-490. بتصرّف. ↑ سورة القيامة، آية:6 ↑ سورة الملك، آية:25 ↑ سورة السجدة، آية:28 ↑ وهبة الزحيلي، التفسير المنير ، صفحة 356. بتصرّف. ↑ سورة الزلزلة، آية:7-8 ↑ الواحدي، أسباب النزول ، صفحة 487-488. بتصرّف. سبب تسمية سورة القيامة. ↑ أمين الشقاوي (12-1-2012)، "تفسير سورة الزلزلة" ، الالوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 8-1-2022. بتصرّف. ↑ سورة الزلزلة ، آية:4 ↑ سورة الزلزلة ، آية:6 ↑ سورة آل عمران، آية:30 ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج المسند، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:25177، حسن.
[الكشف والبيان: 10/81] قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (مكية). [البيان: 259] قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): ( مكية). [الوسيط: 4/390] قالَ الحُسَيْنُ بنُ مَسْعُودٍ البَغَوِيُّ (ت: 516هـ): (مكّيّةٌ). [معالم التنزيل: 8/279] قالَ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ الزَّمَخْشَرِيُّ (ت: 538هـ): ( مكية). [الكشاف: 6/265] قال أبو عبدِ الله محمدُ بنُ طَيْفُورَ الغزنويُّ السَّجَاوَنْدِيُّ (ت:560هـ): ( وهي مكية). [علل الوقوف: 3/1066] قالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ البَيْضَاوِيُّ (ت: 691هـ): (مكية). [أنوار التنزيل: 5/265] قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْنِ جُزَيءٍ الكَلْبِيُّ (ت: 741هـ): (مكية). [التسهيل: 2/432] قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774هـ): (وهي مكّيّةٌ). [تفسير القرآن العظيم: 8/275] قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): (وهي مكّيّة). [عمدة القاري: 19/385] قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911هـ): ( مكية). [الدر المنثور: 15/95] قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911هـ): ( أَخْرَج ابن الضريس والنحاس، وَابن مردويه والبيهقي في "الدلائل" من طرق عن ابن عباس قال: (نزلت سورة القيامة وفي لفظ: نزلت {لا أقسم بيوم القيامة} [القيامة: 1] بمكة)).