medicalirishcannabis.info
لغة العمل أو لغة الاسم: التشيكية. عربة اسمها الرغبة (مسرحية). تاريخ النشر: 2001. ع ن ت أفلام من إخراج إيليا كازان أمريكا أمريكا دمية طفل ذعر بالشوارع اتفاقية الشرف شجرة تنمو في بروكلين روعة بين العشب فيفا زباطة شرق عدن على الواجهة البحرية عربة اسمها الرغبة بوابة السينما الأمريكية بوابة سينما بوابة الولايات المتحدة بوابة عقد 1950 في كومنز صور وملفات عن: عربة اسمها الرغبة ضبط استنادي WorldCat BNE: XX3766999 BNF: cb14515516r (data) GND: 4140956-5 LCCN: n84224024 SUDOC: 178147982 VIAF: 204095917 هذه بذرة مقالة عن فيلم أمريكي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت مجلوبة من « ربة_اسمها_الرغبة_(فيلم)&oldid=56687018 »
ان معظم مسرحيات تينيسي وليامز ذات طابع جنسي او مايدور حول الشذوذ الجنسي ماعدا مسرحية الحيوانات الزجاجية موضوعها عن الزواج، وسبب اختياره لهذه الموضوعات لكونه كاتب صادق يعكس البيئة التي يعيش فيها والواقع الاجتماعي. &وليامز تأثر بالكاتب د. هه لورانس وعاش كليهما نفس البيئة والظروف. فتينيسي وليامز يعيش مايكتبه من خلال حالات التوتر في اعصابه واحاسيسه. يستخدم الرموز والصور وكل صورة توضح المعني ،والصورة والرمز حالة طبيعية في الدراما، وشخصياته تندفع بحرارة وحيوية وايقاعها سريع علي خشبة المسرح مع الموسيقي والديكور والاغاني كل هذه التفاصيل يهتم وليامز عند كتابة النص المسرحي. ويمتاز وليامز بأنه من الصعب تفسير مسرحياته، يقع المتفرج والناقد فيحيرة وتردد في فهم المعني المقصود منها،وهي اليأس منمن الطبيعة البشرية أواحيانآ انعدام الاخلاق وخاصة في مسرحيته عربة اسمها الرغبة،ويعتبر وليامز من الكتاب المحدثين وان كانت مسرحياته تثيرجدلآ ومناقشات متباينة. ويري تينيسي وليامز ان الحياة اسيرة الزمن ذلك الوحش القاتل الصارخ، والزمن يجري بسرعة لاهثآ مجنونآ وطائشآ، وقد اثر هذا فينا، وهذه السرعة تنزع من حياتنا جلالها ووقارها وكرامتها.
يجاري ستانلي هذه الكذبة قبل أن يستهزأ بها بغضب بسبب أكاذيبها وتصرّفاتها. يتقدّم ستانلي باتجاه بلانش، فتهدّده بضربه بواسطة زجاجة لكنّه يتمكّن من التغلّب عليها. يغتصب ستانلي بلانش، الأمر الذي يسفر عن تعرّضها لأزمة ذهانية. تمرّ بضعة أسابيع ويجتمع ستانلي وأصدقاؤه للعب البوكر في المنزل، حيث تهمّ ستيلا وجارتها يونس بحزم ممتلكات بلانش. تعاني بلانش من انهيار عقلي كامل، ويترتب عليها الدخول إلى مستشفى للأمراض العقلية. لا تستطيع ستيلا تصديق أختها التي أخبرتها باعتداء ستانلي عليها. يصل طبيب وممرضة لأخذ بلانش إلى المستشفى، فتحاول بلانش مقاومتهما في البداية لكنّها تنهار على الأرض في حيرة من أمرها. ينهار ميتش بالبكاء أثناء جلوسه على طاولة البوكر. يحاول الطبيب مساعدة بلانش في النهوض، فتذهب معه بإرادتها قائلةً: «كائنًا من تكون- لطالما عوّلتُ على لطف الغرباء». تنتهي المسرحية مع محاولة ستانلي المستمرّة في مواساة ستيلا، وهو يدخل يده تحت قميصها؛ وذلك بينما تستمر لعبة البوكر دون انقطاع، فيقول ستيف: «اللعبة هي بوكر ستود ذو السبع بطاقات». مارلون براندو ـ في الرابعة والعشرين من عمره ـ يلعب دور ستانلي كووالسكي في أول عرض للمسرحية على مسارح برودواي