medicalirishcannabis.info
Start networking and exchanging professional insights Register now or log in to join your professional community. Question added by بسام المثلوثي, متربص, توديني Date Posted: 2016/11/02 3 Answers Answer added by, فني, سابتكو 5 years ago Answer added by mohammed negm, مدير مبيعات, مؤسسة أطياف لتجارة المواد الغذائية 5 years ago مرج راهط هي معركة دارت بين مروان بن الحكم - الذي بايعه أهل الشام - والضحاك بن قيس - الذي بايعه أهل دمشق وكان يَدعو لبيعة ابن الزبير سراً - على أرض "مرج راهط"، وقد استغرقت المعركة 20 يوماً وانتهت بنصر مروان بن الحكم[1] في عام 64 هـ (683م). كان لهذه المعركة دورٌ هام في استتباب أمور الدولة الأموية لمروان بن الحكم والقضاء على خصمه عبد الله بن الزبير، وذلك ليُصبح لاحقاً الخليفة. وقعة مرج راهط 64 ه 684 م : دراسة في الرواة و المؤرخين من القرن 2-4 ه. Answer added by Deleted user 5 years ago معركة مرج راهط (64هـ)، بين الأمويين تحت قيادة مروان بن الحكم وأنصار عبد الله بن الزبير تحت قيادة الضحاك بن قيس الفهري.
لمعانٍ أخرى، انظر معركة مرج راهط (توضيح). مقالة مفصلة: مرج راهط معركة مرج راهط معلومات عامة التاريخ 64 - 65 هـ الموقع مرج راهط، قرب دمشق النتيجة انتصار مروان بن الحكم: سيطرة مروان بن الحكم على بلاد الشام بالكامل، وتوجهه لاستئناف قتال أتباع عبد الله بن الزبير في مصر التي سُرعان ما سقطت في يده هيَ الأخرى. تقلصت الأراضي الخاضعة لحُكم عبد الله بن الزبير، مما مهد لهزيمته لاحقاً في النزاع بينه وبين الأمويين.
وقام النعمان بن بشير بالفرار إلى حمص وتبعه جماعة من أهلها وقاموا بقتله، وهرب نائل بن قيس من فلسطين وبقي الأمر لمروان بن الحكم في الشام وفلسطين. نتائج معركة مرج راهط: كانت النتائج التي أدت إليها معركة راهط نتائج خطيرة؛ لأنها جددت الخلافات والعداءات التقليدية بين القيسية واليمنية، وأشعلت نار الفتنة فيما بينهم في سائر أنحاء العالم الإسلامي، فأشعلت الحرب بين القيسيين واليمنيين في العديد من المناطق في الدولة الإسلامية. واستولى مروان بن الحكم على الشام كلها وقام ببسط نفوذه عليها، وخضعت فلسطين لحكمه أيضاً، وكان يخطط بأن تكون مصر خطوته التالية؛ لأن أهميتها كبيرة لدعم موقفه أمام ابن الزبير، وكان معروفاً أن معظم أهل مصر لم تكن بيعتهم ثابتة لابن الزبير، وكان هواهم على هوى بنو أمية ولذلك لم يكن الأمر صعباً على مروان بأن يستولي عليها بعد أن تغلب على عبد الرحمن بن جحدم والي مصر من قِبل ابن الزبير. ما سبب معركة مرج راهط - إسألنا. وبعد أن أقام مروان بن الحكم في مصر وبقي فيها لمدة شهرين؛ ليقوم بترتيب أوضاعها الإدارية، وقام بتعيين ابنه عبد العزيز بن مروان ليكون والياً عليها، ثُمَّ عاد مروان إلى الشام؛ حتى يقوم بمواجهة خطر عبد الله بن الزبير، وأعدَّ جيشان أرسل أحدهما للحجاز بقيادة حبيش بن دلجة، وأرسل الآخر إلى الجزيرة بقيدة عبيد الله بن زياد حتى يحارب زفر بن الحارث في قرقيسياء.
لم تكن المعركة نفسها معركة كبيرة لكن كان لها بعض الأهمية التكتيكية للجيش الإسلامي ليتمكن من حصار المدن الأكبر بسهولة. النتائج في الصباح التالي أرسل صف جنود أقوياء تجاه دمشق للإغارة على الغوطة. بعدها، أرسل رسول إلى أبو عبيدة يحمل تعليمات بإبلاغه في بصرى، بأن خالد بن الوليد نفسه قادم لبصرى بصحبة القوة الرئيسية من الجيش، بعد المرور على دمشق. وصل صف الجنود ضاحية مدينة دمشق، وجمعو المزيد من الغنائم والأسرى، وانضموا ثانية لجيش خالد بن الوليد بينما كان لا يزال في مسيرته. العمليات العسكرية الصغرى التي تلت دخول خالد بن الوليد سوريا انتهت الآن. تحرك خالد بن الوليد نحو مدينة بصرى وفتحها. وصلات خارجية A. I. معركة مرج راهط 64. Akram, The Sword of Allah: Khalid bin al-Waleed, His Life and Campaigns Lahore, 1969 المصادر A. Akram, The Sword of Allah: Khalid bin al-Waleed, His Life and Campaigns, Nat. Publishing. House, Rawalpindi (1970) ISBN 0-7101-0104-X.
وسار إلى مرج راهط نحوه الضحاك بن قيس، وركب إليه عبيد الله بن زياد، وأخوه عباد بن زياد، حتى اجتمع مع مروان ثلاثة عشر ألفا، وبدمشق من جهته يزيد بن أبي النمر، وقد أخرج عامل الضحاك منها وهو يمد مروان بالسلاح والرجال وغير ذلك. ويقال: كان نائبه على دمشق يومئذٍ عبد الرحمن بن أم الحكم، وجعل مروان على ميمنته عبيد الله بن زياد، وعلى ميسرته عمرو بن سعيد بن العاص، وبعث الضحاك إلى النعمان بن بشير فأمده النعمان بأهل حمص عليهم شرحبيل بن ذي الكلاع. وركب إليه زفر بن الحارث الكلابي في أهل قنسرين. فكان الضحاك في ثلاثين ألفا، على ميمنته زياد بن عمرو العقيلي، وعلى ميسرته زكريا بن شمر الهلالي، فتصافوا وتقاتلوا بالمرج عشرين يوما، يلتقون بالمرج في كل يوم فيقتتلون قتالا شديدا. ثم أشار عبيد الله على مروان أن يدعوهم إلى الموادعة خديعة فإن الحرب خديعة، وأنت وأصحابك على الحق، وهم على الباطل، فنودي الناس بذلك، ثم غدر أصحاب مروان فمالوا يقتلونهم قتالا شديدا، وصبر الضحاك صبرا بليغا. فقتل الضحاك بن قيس في المعركة، قتله رجل يقال له: زحمة بن عبد الله من بني كلب، طعنه بحربة فأنفذه ولم يعرفه. وصبر مروان وأصحابه صبرا شديدا حتى فر أولئك بين يديه، فنادى مروان: ألا لا تتبعوا مدبرا، ثم جيء برأس الضحاك.
[2] المعركة [ عدل] بين عامي 64 هـ (683م) و65 هـ التقى جيشا مروان بن الحكم والضحاك بن قيس على أرض مرج راهط، واشتبكا في قتال قوي استمر لعشرين يوماً انتهى بقتل الضحاك (على يد "دحية بن عبد الله") وثمانين رجلاً آخر من أشراف دمشق الذين كانوا يُقاتلون معه، وقد قتل عدد كبير من جنوده أيضاً. لكن بالرغم من هذا فقد انزعج مروان عند رؤيته لرأس الضحاك وقال: "الآن حين كبرت سني ودق عظْمي وصرت في مثل ظمء الحمار أقبلت بالكتائب أضرب بعضها ببعض! ". عندما سَمع النعمان بن بشير في حمص بما حدث حزم أغراضه وهرب منها ومعه زوجته وأولاده، لكن في اليوم التالي عندما اكتشف هربه خرج أهل حمص باحثين عنه، وقد عُثر عليه وقتل في النهاية، ومع هذا فقد استطاع زفر وناتل (أميرا قنسرين وفلسطين) الهرب والنجاة. هناك خلاف بين الناس حول تاريخ هذه المعركة، حيث يَقول البعض أنها كانت في شهر محرم عام 65 هـ ، بينما يَقول آخرون أنها وقعت في أواخر عام 64 هـ ، ولا يُوجد دليل على تاريخها الحقيقي. [3] المراجع [ عدل] بوابة الدولة الأموية
فسار حتى وصل إلى أذرعات، فلقيه عبيد الله بن زياد مقبلا من العراق، فاجتمع به ومعه حصين بن نمير، وعمرو بن سعيد بن العاص، فحسنوا إليه أن يدعو إلى نفسه، فإنه أحق بذلك من ابن الزبير الذي قد فارق الجماعة، وخلع ثلاثة من الخلفاء، فلم يزالوا بمروان حتى أجابهم إلى ذلك. وقال له عبيد الله بن زياد: وأنا ذاهب لك إلى الضحاك إلى دمشق فأخدعه لك وأخذل أمره، فسار إليه وجعل يركب إليه كل يوم ويظهر له الود والنصحية والمحبة، ثم حسن له أن يدعو إلى نفسه ويخلع ابن الزبير فإنك أحق بالأمر منه، لأنك لم تزل في الطاعة مشهورا بالأمانة، وابن الزبير خارج عن الناس. فدعا الضحاك الناس إلى نفسه ثلاثة أيام فلم يصمد معه، فرجع إلى الدعوة لابن الزبير، ولكن انحط بها عند الناس. ثم قال له ابن زياد: إن من يطلب ما تطلب لا ينزل المدن والحصون، وإنما ينزل الصحراء ويدعو إليه بالجنود، فبرز الضحاك إلى مرج راهط فنزله، وأقام ابن زياد بدمشق، وبنو أمية بتدمر، وخالد وعبد الله عند خالهم حسان بالجابية. فكتب ابن زياد إلى مروان يأمره أن يظهر دعوته، فدعا إلى نفسه، وتزوج بأم خالد بن يزيد - وهي أم هاشم بنت هاشم بن عتبة بن ربيعة - فعظم أمره وبايعه الناس واجتمعوا عليه.