medicalirishcannabis.info
استخدام الخيط الخاص بتنظيف الأسنان ويمكن الحصول عليه من الصيدليات، حيث أنّ له قدرة كبيرة في حماية اللثة من الإصابة بالالتهاب. استخدام الماء في غسل الفم ويجب الابتعاد عن غسولات الفم المحتوية على الكحول. اعتماد نظام غذائي متوازن وغني بالكالسيوم. في حال إصابة الحامل بالقيء المستمر يجب أن تستخدم الماء الدافىء، في غسل فمها والابتعاد عن استعمال الفرشاة. تجنب تناول الأطعمة المحتوية على السكريات كما يجب الابتعاد عن المشروبات الغازية. طرق طبيعية لعلاج اللثة الملتهبة للحامل الشاي الأخضر: تحضير مغلي الشاي الأخضر واستخدامه في مضمضة الفم يمنع تكون البلاك على الأسنان كما يقوم بعلاج التهاب اللثة وذلك لاحتوائه على نسبةٍ عالية من المواد المضادة للأكسدة. عسل النحل الطبيعي: دهن اللثة بالقليل من عسل النحل الطبيعي يساعد في الحفاظ على سلامة اللثة ويعالجها من الالتهاب، وذلك لاحتوائه على المعادن ومجموعة من الفيتامينات ومواد مضادة للبكتيريا. زيت الزيتون: يحد زيت الزيتون من إصابة اللثة بالعديد من المشاكل كالالتهاب وذلك بفضل احتوائه على مواد مضادة للجراثيم كما يمنع تكون البلاك ويزيد من قوة الأسنان. القرنفل: استخدام زيت القرنفل عن طريق وضع القليل منه على اللثة وفركها بلطف يساعد بشكلٍ كبير في علاجها من الالتهاب وذلك لاحتوائه على مواد مطهرة.
التغيرات الهرمونية في فترة الحمل تزيد من حساسية اللثة، كما أن اللعاب أيضا له دور في زيادة وتكاثر الجراثيم بالفم، فإهمال تنظيف الأسنان أو عندما ننظفها بطريقة خاطئة تلتهب اللثة، وهو ما يعرف بالتهاب اللثة الحملي وانتفاخها ونزيفها. "التقت" "سيدتي نت" بأخصائي طب وتجميل الأسنان الدكتور "علاء لطفي قحوش" ليبين لنا أسباب وعلاج نزيف اللثة أثناء الحمل. أوضح قحوش أن أكثر من 50% من الحوامل تعاني من نزيف اللثة، لافتاً إلى أنه عرض أكثر من طبيعي، ومن الطبيعي أيضا أن تميل اللثة للحمرة والتورم والنزيف وعادة ما تنتهي هذه الاعراض بشكل طبيعي بعد الولادة. • حالات تستدعي ذهابك إلى طبيب الأسنان: 1. في حال لاحظتي أن اللثة تبدو منخفضة عن الجزء المعتاد بمعنى انحسار اللثة. 2. في حال لاحظتي أن اللثة متورمة (منتفخة) بشكل غير طبيعي. 3. اذا صاحب النزيف آلام غير محتملة وشعرت أن الأسنان متراخيه وتتحرك. • طرق الرعاية الذاتية والوقاية في حال نزف اللثة: 1. احرصي على غسل أسنانك بالفرشاة ثلاث أو اربع مرات يومياً. 2. من مواصفات الفرشاة المثالية أن تكون من النوع الناعم، ويجب أن تستخدمي معجون أسنان يحتوي على الفلورايد. 3. كما ينصح أيضا باستخدام الخيط الطبي الخاص للأسنان مرة واحدة في اليوم قبل النوم.
يُعد اهتمام الحامل بصحة أسنانها ولثتها من الأولويات المهمة للمحافظة على كلٍ من صحتها وصحة الجنين، ولكن من الممكن أن تُصاب الحامل بالتهاب اللثة، سنتعرف في المقال الآتي على التهاب اللثة للحامل. تعاني الحامل من العديد من التغيرات في جسمها خلال فترة الحمل، وقد تسبب هذه التغيرات ظهور عدة أمراض، مثل: التهاب اللثة للحامل، سنتعرف في المقال الآتي على التهاب لثة الحامل بشكل أكبر: التهاب اللثة للحامل قد تكون النساء الحوامل أكثر عرضة للإصابة بالتهاب اللثة من غيرهن بسبب تغير مستوى الهرمونات خلال الحمل، إذ إن ارتفاع مستوى البروجستيرون خلال الحمل يساعد على نمو البكتيريا المسببة لالتهاب اللثة، وغالبًا ما يشتد التهاب اللثة في الثلث الثاني من الحمل. كما أن ازدياد تدفق الدم الناتج عن تغير اتزان الهرمونات خلال الحمل يزيد من كمية الدم المتدفقة في اللثة مما يزيد من حساسيتها، الأمر الذي يجعلها أكثر قابيلة للتهيّج والتورّم. أعراض التهاب اللثة للحامل قد تظهر أعراض التهاب اللثة في أي وقت خلال الحمل، ولكن عادة ما تظهر بين الشهر الثاني والثامن، وهناك العديد من أعراض التهاب اللثة للحامل، مثل: احمرار اللثة وتورمها.
2. إن التدخين والنظام الغذائي غير المنتظم مسؤولان عن تكوّن الجير ما يؤدي إلى التهابات في اللثة. 3. تناول الغذاء المعتمد على السوائل حصراً والذي لا يحتاج إلى مضغ ما يضعف عضلات المضغ ويجعل النسيج هشاً، ويسهم في بروز مشكلات في اللثة والأسنان. 4. التغيّرات الهرمونية في فترة الحمل التي تزيد من "الانزيمات" التي تفرزها البكتيريا، وهي التي توجد بين نقطة التقاء السن واللثة، وتحدث التهابات. 5. عندما يزول التصاق اللثة بالسن يؤدي إلى نوع من الجيوب يتجمّع فيها الطعام بين السن واللثة، ما ينتج التهابات بعد مرور بعض الوقت. 6. إن انخفاض معدّل اللعاب الناتج من تناول بعض الأدوية كتلك المضادة للحساسية أو المدرّة للبول أو الخاصة بالاكتئاب يؤدي إلى نوع من الجفاف في الفم، وبالتالي حدوث مشكلات كعدم إزالة الجير من الفم. كيف تتم الوقاية من هذه المشكلات؟ – رغم العوامل المذكورة والتي سببها بعض بقايا الأكل الموجودة في الفم، يمكن إيداع اللثة بصحة جيدة شريطة أن نزيل هذه البقايا التي تكون في الساعات الستة الأولى من تشكيلها صحيّة لتتحوّل بعدها إلى مرضية. وللحفاظ على أسناننا، يجب أن نغسلها مرتين في اليوم، على الأقل. وهنا، تبرز أهمية استخدام الخيط الطبي وفرشاة الأسنان الخاصة لإزالة كمية كبيرة من الجير مع اختيار معجون الأسنان المقاوم للبكتيريا.