medicalirishcannabis.info
التعب والأوجاع والآلام والشعور العام بعدم الراحة ألم شديد في العظام أو العضلات أو ضعف قد يسبب صعوبة في صعود السلالم أو النهوض من الأرض أو الكرسي المنخفض ، أو يتسبب في مشية متمايلة. مزاج سيء ضعف التئام الجروح تساقط الشعر ألم عضلي كسور الإجهاد ، وخاصة في الساقين والحوض والوركين إذا استمر نقص Vitamin D لفترات طويلة ، فقد يؤدي ذلك إلى مضاعفات ، مثل: أمراض القلب والأوعية الدموية مشاكل المناعة الذاتية الأمراض العصبية الالتهابات مضاعفات الحمل بعض أنواع السرطان ، وخاصة سرطان الثدي والبروستات والقولون. يمكن للأطباء تشخيص هذا النقص عن طريق إجراء فحص دم بسيط. وفي حال ظهر لديك نقص في نتيجة التحاليل المخبرية فقد يطلب طبيبك أشعة سينية للتحقق من قوة عظامك. ومن المرجح أن يوصي طبيبك بتناول مكملات Vitamin D يوميًا. أما إذا كنت تعاني من نقص حاد ، فقد يصف الطبيب بدلاً من ذلك جرعات عالية من أقراص أو سوائل. الى جانب التعرض الجيد لأشعة الشمس (15 دقيقة) يومياً وتناول الأطعمة الغنية بفيتـامين د المذكورة في الأعلى. أسباب نقص فيتامين د على الرغم من أن الجسم يمكن أن ينتجه بمجرد تعرضه لأشعة الشمس، إلا أن نقصه يمكن أن يحدث لأسباب عديدة, نذكر منها: نوع البشرة: البشرة الداكنة ، أو واقي الشمس ، يقللان من قدرة الجسم على امتصاص الأشعة فوق البنفسجية UVB من الشمس المفيدة.
تناول فيتامين د والرضاعة الطبيعية يصف الأطباء بوصف فيتامين د للأطفال الذين يرضعون حليباً صناعياً في وقت متأخّر عن الأطفال الذين يرضعون حليباً طبيعياً من والدتهم؛ لأنّ معظم أنواع الحليب الصناعي مزوّد بفيتامين د بينما لا يُوجد هذا الفيتامين بكمية مناسبة وكافية في الحليب الطبيعيّ، لذلك من الضروري أن يتناول الطفل الذي يرضع من والدته المكمّلات الغذائية المُحتوية على الفيتامين بسبب صعوبة الحصول على ما يحتاجه إليه من الفيتامين من حليب والدته، وصعوبة تعرّضه للشمس أو تناول الأطعمة الصلبة في الشهور الأولى من عمره. تعرض الأطفال الرضع للشمس وفيتامين د في الواقع إنّ عملية تعريض الطفل الرضيع لأشعة الشمس الصحية لا تلغي ضرورة تناول الطفل كميات كافية من فيتامين د على شكل نقاط أو مكمّلات غذائية أو حقن؛ لأنّ مصادر تزويد الجسم بفيتامين د غير مقتصرة على التعرّض للشمس بل تتعدى ذلك إلى الأطعمة الغذائية الطبيعيّة، ففي السنوات الأولى من عمر الطفل وحتى سن خمس سنوات يحتاج الطفل إلى 400 وحدة دولية من فيتامين د، وهذه الكمية تتناسب طردياً مع عمر الطفل، وهذا ما يُفسّر سبب عدم كفاية ما يحصل عليه الرضيع من فيتامين د نتيجة تعرّضه لأشعة الشمس خاصة أن بعض فصول السنة لا تظهر فيها الشمس إلا بشكلٍ قليل.
والجرعة اليومية 50-150 مكغ من الفيتامين د3 (من 2000-6000 وحدة دولية) أو 0, 5-2 مكغ من 25. 1 ثنائي هيدوركسي كولي كالسيفيرول سوف تحقق شفاءً واضحاً على الصورة الشعاعية خلال 2-4 أسابيع إلا في الحالات الغير اعتيادية من الخرع المقام للفيتامين د, وبعد تمام الشفاء يجب تخفيض جرعة الفيتامين د إلى 10 مكغ يومياً....... الدكتور رضوان غزال MD, FAAP - مصدر المعلومات:كتاب نلسون طب الأطفال, الطبعة 16 - جميع الحقوق محفوظة - عيادة طب الأطفال - Copyright © - آخر تحديث 1/3/2016
يحتاج الأطفال الرضع إلى فيتامين "د" من أجل نموهم وبناء عظام وأسنان قوية وصحية، والأطفال الذين لا يحصلون على ما يكفي من، يعانون مما يعرف بنقص فيتامين "د" وهو ما يعرّضهم لخطر الإصابة بالكساح الذي يؤثر في نمو العظام وتطورها، يمكنك التأكد من حصول طفلك على ما يكفي منه، بإعطائه المكمل اليومي، ولكن عليكِ أيضًا معرفة أضرار زيادة جرعة فيتامين د للأطفال الرضع. أضرار زيادة جرعة فيتامين د للأطفال الرضع من المعروف أن حليب الثدي أفضل مصدر للعناصر المغذية للأطفال الرضع، لكنه قد لا يمدهم بما يكفي من فيتامين "د"، لذا يحتاج طفلك إليه ليمتص جسمه الكالسيوم والفوسفور، ومع أن التعرض للشمس مصدر طبيعي مهم للحصول على فيتامين (د)، لا يوصَى به للرُضع، لذا تعد المكملات الغذائية السائلة (الجرعات المقطرة) لهذا الفيتامين أفضل طريقة للوقاية من نقصه لدى الرّضع، تجنبا للكساح، وهو عبارة عن لين أو ضعف في العظام. ولكن هل هناك أضرار قد تنتج عن زيادة جرعة فيتامين "د" للأطفال الرضع؟ نعم هناك أضرار، وتحذر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) من المخاطر المحتملة للجرعات الزائدة منه. يقول أحد الأطباء المتخصصين: "من المهم ألا يحصل الأطفال على أكثر من الكمية اليومية الموصى بها من فيتامين د"، ويضيف "يجب على الآباء ومقدمي الرعاية الصحية استخدام القطارة التي تأتي مع مكمل فيتامين د".
وقد نشرت الدراسة في مجلة ساينس العلمية الطب بالحركة.
تاريخ النشر: الخميس، 26 مارس 2015 آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022 من الضروري جداً أن ينمو الطفل ويترعرع بطريقة سليمة وصحية منذ ولادته، بل لابد أن يبدأ اهتمام الأم بطفلها منذ أن يكون جنيناً وأن يكون غذاءه مكتمل العناصر الغذائية والفيتامينات التي يحتاج إليها جسمه، حيث أن نقص أي عنصر أو فيتامين سيتسبب بضرر كبير وخلل في نموه مستقبلاً. ومن أهم هذه الفيتامينات التي يحتاجها جسم الطفل بشدة فيتامين D الذي ينقص بالجسم بسبب قلة تعرض المرأة الحامل والطفل لأشعة الشمس التي هي المصدر الأساسي لهذا الفيتامين، كما يتطور هذا المرض ببطء ويزداد حسب طبيعة الحياة ومن أكثر أسباب انتشاره في هذه الأيام طريقة الحياة العصرية، والسكن بشقق مغلقة، وقلة تعرض الأطفال لأشعة الشمس. ومن أعراض نقس فيتامين ( D) عند الأطفال: - إصابة الطفل بضعف كبير وآلام في العضلات والعظام. - تصبح الجمجمة طرية عند الأطفال الرضع، ويكون اليافوخ كبيراً، كما يتأخر جلوس وزحف ومشي الطفل. - إن التشنج العضلي قد يكون أول علامات نقص فيتامين D - تتقوس الساقين مابين عمر سنة إلى 4 سنوات ويتأخر مشي الطفل. - ربما تحدث كسور بسبب رضوض بسيطة، ويحدث تسطح في عظام الحوض وضيق الحوض مستقبلاً.