medicalirishcannabis.info
اقرأ المزيد: مخاطر شرب الكحول والإدمان عليه اقرأ المزيد: النشاط الرياضي وآثاره على صحة الإنسان اقرأ المزيد: تصلب الشرايين قد يشير إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم اقرأ المزيد: مخاطر السمنة هل ترغب في التحدث إلى طبيب نصياً آو هاتفياً؟ يمكنك الحصول على استشارة مجانية لأول مرة عند الاشتراك ما هي أعراض تصلب شرايين الدماغ؟ لا يسبب تصلب الشرايين في الدماغ أي أعراض أو علامات تدل على وجوده، إلا إذا وصل لدرجة عالية وخطيرة ومتطورة. وكانت الشرايين تقريباََ مغلقة بشكل كامل، وعندها سوف يصاب المريض بما يسمى الجلطة الدماغية. ولكن من الممكن أن تظهر بعض الأعراض التي تستدعي ذهاب المريض إلى الطبيب بشكل ضروري. ويعتمد ظهور الأعراض على الشريان الذي تم إغلاقه بواسطة هذه الترسبات الدهنية. تعتبر الشرايين السباتية من الشرايين الأساسية التي تغذي الدماغ وتوصل الدم المحمل بالأكسجين للخلايا في الدماغ. يؤدي حدوث التصلب في الشرايين السباتية إلى حدوث ما يسمى بالسكتة الدماغية. ما هي أسباب مرض تصلب الشرايين وكيف يمكن علاجه - مجلة هي. ومن أعراض السكتة الدماغية: عدم القدرة على الحركة، أو حدوث خدر في الأطراف أو الوجه خصوصاََ في جهة واحدة من الجسم. الارتباك. الشعور بالضعف العام في الجسم بشكل مفاجئ.
• الأمعاء، حيث يسبب تصلب الشرايين موت أجزاء منها. مضاعفات تصلب الشرايين: • حصول أمراض القلب مثل جلطة القلب أو الذبحة الصدرية. • السكتة الدماغية. • الإصابة بجلطة الشريان المغذي للأطراف السفلية. • ارتفاع ضغط الدم. • ضعف حيوية ووظيفة أعضاء الجسم المختلفة مثل ضعف الحركة، أو حدوث ضعف في الإبصار، ووظائف المخ العليا مثل ضعف الذاكرة. الوقاية من تصلب الشرايين: • الإقلال من تناول المأكولات الدهنية المحتوية على نسبة عالية من الكوليسترول مثل الحلويات والبيض والزبدة واللحوم. • المحافظة على ممارسة التمارين البدنية مثل المشي أو السباحة… • الإقلاع عن التدخين. • الإكثار من تناول الفاكهة والخضار الطازجة. • التحكم في وزن الجسم ومحاربة البدانة. • العلاج المبكر والفعال لمرض ارتفاع ضغط الدم. • العلاج المبكر والفعال لمرض السكري. تصلب الشرايين - الأعراض والأسباب وطرق العلاج. • التشخيص والعلاج المبكر لمشاكل الكلى. • العلاج المبكر والفعال لحالة زيادة الدهون والكوليسترول. • تناول الكثير من الفاكهة والخضار الطازجة. • تقليل تناول الدهون الحيوانية مثل الحليب كامل الدسم والأجبان والبيض واللحوم الحمراء. • تناول عقاقير تخفيض الكوليسترول (لمن يعاني من ارتفاع الكوليستيرول في الدم)، بناء على وصفة طبية.
وهذا الأسلوب في علاج تصلب الشرايين ، يُتبع في حالة كانت الإصابة من النوع الخفيف، أما إذا كانت حادة فلابد من اتباع نصائح الطبيب، والذي بدوره قد يوصي بعلاجات طبية إضافية مثل الأدوية أو الجراحة. العلاج بالأدوية تساعد الأدوية في منع تصلب الشرايين من التضاعف والتفاقم، وتشمل أدوية علاج تصلب الشرايين على الآتي: · الأدوية التي تساهم في خفض الكولسترول، بما في ذلك الستاتينات والألياف. · الأدوية التي تساعد في منع تضيق الشرايين، مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE). · حاصرات قنوات الكالسيوم لخفض ضغط الدم، أو حاصرات بيتا. · مدرات البول أو حبوب الماء؛ للمساعدة في خفض ضغط الدم. · مضادات التخثر، والأدوية المضادة للصفيحات، كالأسبرين المتخصص في منع الدم من التجلط وانسداد الشرايين. · يعد الأسبرين فعالاً بشكل خاص للأشخاص الذين لديهم بالفعل تاريخ سابق من أمراض القلب والأوعية الدموية تصلب الشاريين وعلى رأسها نوبة القلب وسكتة الدماغ. تصلب الشرايين لدى مرضى السكري: أعراض، وأسباب، وعلاج. كما من الممكن أن يقلل الأسبرين خطر الإصابة بحدث صحي آخر. العلاج بالجراحة إذا كانت الأعراض شديدة بشكل لم تُفلح معها استخدام الأدوية، أو كانت أنسجة العضلات أو الجلد معرضة للخطر، ففي هذه الحالة قد يرى الطبيب أن الجراحة ستكون ضرورية.
كما وقد تنكسر أجزاء من الترسبات الدهنية تلك وتذهب إلى مجرى الدم. وقد تتمزق البطانة الملساء، وهذا ما قد يتسبب في تسرب الكوليسترول والمواد الأخرى إلى مجرى الدم، لتؤدي إلى حدوث جلطة دموية. عوامل الخطر هناك عدة عوامل قد تُزيد من احتمالية الإصابة بمرض تصلب الشرايين، تشمل هذه العوامل ما يلي: · ارتفاع الكوليسترول. · ارتفاع ضغط الدم. · ارتفاع مستويات البروتين التفاعلي سي. · داء السكري. · السمنة. · التاريخ العائلي للإصابة بمرض القلب المبكر. · قلة ممارسة التمارين والأنشطة الرياضية. · اتباع نظام غذائي غير صحي. · انقطاع التنفس النومي. · التدخين وغيره من أنواع التبغ الأخرى. المضاعفات قد يسبب تصلب الشرايين في حدوث مضاعفات، وذلك اعتمادًا على الشرايين التي حدث بها انسدادًا، وتأتي المضاعفات كالآتي: · مرض الشريان التاجي. · مرض الشريان السباتي. · مرض الشريان المحيطي. · تمدد الأوعية الدموية. · مرض الكلى المزمن. طرق علاج تصلب الشرايين بعد أن تعرفنا على أعراض تصلب الشرايين وأسبابه ، تبقى لنا معرفة طرق العلاج، والتي ببساطة تشمل تغيير لنمط الحياة، وذلك من خلال تقليل كمية الدهون والكوليسترول التي تستهلكها، كما وقد تحتاج إلى ممارسة الرياضة لتحسين صحة القلب والأوعية الدموية.
تصوير الأوعية بالطرح الرقمي: بعد حقن المريض بصيغة يتم مراقبة حركة الدم في الشرايين من خلال جهاز الأشعة السينية (بالإنجليزية:X-ray). فحص دوبلر(الأمواج فوق الصوتية): بعد وضع الترجام ( بالإنجليزية:Probe)على الرأس يقوم الجهاز بإصدار أصوات وذبذبات فوق صوتية يلتقطها الجهاز ويقوم بمراقبة التغير بهذه الذبذبات الذي يدل على حركة الدم داخل الشريان. ما هو علاج تصلب الشرايين في الدماغ؟ يجب على الشخص المصاب بتصلب في الشرايين البدء بتغيير نظام حياته وغذاءه، وأن يحافظ على تناول الغذاء الصحي وممارسة الرياضة اليومية والابتعاد عن التدخين والكحول والمسببات الأساسية لتصلب الشرايين. لن يزيل هذا الالتزام بالنظام الصحي حقيقة وجود التصلب ولكن سوف يقلل بشكل كبير من نسبة حدوث الجلطات القلبية والدماغية. يتم أيضاََ علاج تصلب الشرايين باستخدام بعض الأدوية التي تقلل من نسبة الكولستيرول في الدم وتقلل من ضغط الدم المرتفع، مما يؤدي للتقليل من حدوث التصلب. من الممكن أن يقوم الطبيب ببعض التدخلات الجراحية لفتح الشرايين المغلقة وانقاذ المريض من خطر قريب، منها: القسطرة الدماغية: ويتم من خلالها إدخال أنبوب يحتوي على بالون يتم نفخه لتوسيع المكان داخل الشريان ويتم رؤية الشرايين من خلال جهاز أشعة سينية ومن بعدها يتم ترميم الوعاء الدموي ووضع دعامات يتم من خلالها التقليل من الأعراض التي تصيب المريض.
هناك العديد من الأشخاص الذين يعانون بعض المشاكل التي تحدث في الأوعية الدموية، ويُعَدُّ تصلب الشرايين وما أسبابه وأعراضه وطرق الوقاية منه،أحد أشهر الأمثلة على تلك المشاكل التي تحدث عادةً في الشرايين الكبيرة ومتوسطة الحجم. تحدث هذه المشكلة بسبب تراكم بعض المواد -خصوصًا الدهون- على جدران الشرايين. كما إن أعراض هذه المشكلة عادةً لا تظهر إلا في حالة العمر الكبير الذي يصاحبه مشاكل أخرى. ومن الممكن الوقاية من مثل تلك المشاكل عن طريق تقليل إمكانية تراكم المواد على جدران الأوعية لمعرفة تصلب الشرايين وما أسبابه وأعراضه وطرق الوقاية منه فيما يلي. إن تصلب الشرايين مشكلة تنتاب جدران الشرايين كنتيجةٍ لترسيب العديد من المواد عليها، وعادةً ما تكون هذه المواد دهنية. وإن تراكم هذه المواد على جدران الشرايين من الداخل يؤدي إلى تضييقها، وقد يصل الأمر في بعض الأحيان إلى انسدادها. بعد تراكم المواد الدهنية على الجدران، تبدأ في التكلس وتصبح صلبة، لذا عند إجراء أي جراحة، تجد أن الجدار عبارة عن مادة متصلبة. كما إن هذا التصلب قد يؤدي إلى الشعور ببعض الألم، وإن منعه لوصول الدم إلى أي جزء قد يؤدي إلى موته فيحتاج في النهاية إلى البتر.
الأطعمة الغنية بالدهون، وخاصة الدهون المشبعة، ولذلك يُوصى بعدم تناول ما يزيد عن 5-6% من مجموع السعرات الحرارية من الدهون المشبعة، وهذا ما يُعادل 13 غراماً لمن حاجتهم اليومية تصل إلى 2000 سعرة حرارية، ويجدر بيان أنّ الاستعاضة عن الدهون المشبعة بالدهون الأحادية غير المشبعة والدهون غير المشبعة المتعددة يعدّ خياراً جيداً. المراجع ↑ "What to know about atherosclerosis",, Retrieved October 26, 2018. Edited. ^ أ ب "Arteriosclerosis / atherosclerosis",, Retrieved October 26, 2018. Edited. ^ أ ب ",, Retrieved October 26, 2018. Edited.