medicalirishcannabis.info
الأحوال الشخصية: •*قال تعالى"يا أيها الذين أمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة ، وعاشروهن بالمعروف ، فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً ". •*قال عليه الصلاة والسلام ( لا يخطب أحدكم على خطبة أخيه). ·قال عليه الصلاة والسلام (لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها آخر). المزايا:- •1-إضفاء الصبغة الأخلاقية في العلاقات المالية والاجتماعية. •2-حضور وتعظيم الهدف الأخلاقي وأهميته في العلاقات المختلفة ذات الأهداف المتنوعة. •3-إيجابية وانسيابية العلاقات بفضل وجود العنصر الأخلاقي. •4-رفع كفاءة الأداء وتحقيق معدلات أعلى للنجاح في ظل الرضا النفسي المتعلق بالأخلاق. الأخلاق بين المسؤولية والجزاء:- *أوامر ربانية وتكاليف شرعية: · قال تعالى " يا أيها الذيـن آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين " · قال تعالى" واصبر و ما صبرك إلا بالله " · قال عليه الصلاة والسلام( عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر... أخلاقيات المهنة في الإسلام - مكتبة نور. وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي غلى الفجور). •* مثوبة عظيمة ومكافأة جزيلة: •قال تعالى" وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين ، الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ".
(رواه مسلم). وقال صلى الله عليه وسلّم "لكلّ غادر لواء يوم القيامة، يقال: هذه غدرة فلان. " (متّفق عليه). 3-حُسن الخلق: أن يكون العامل خلوقاً سمحاً، لأنّ التواصل مع الآخرين يلزمه الكثير من الأخلاق فلو كان العامل مجداً في عمله، نشيطاً، يلبّي ما يطلب منه ولكن ينقصه التعامل الحسن لنفر من حوله وكرهه زملاؤه. فالنبي عليه الصلاة والسلام يقول: "أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم أخلاقاً. " (رواه الترمذي) "وإنّ الله يبغض الفاحش البذيء. " (رواه الترمذي) والسماحة صفة مطلوبة للعمل لأنّه بخلقه السمح الليّن الرضيّ ينفذ إلى قلوب زملائه فيحبّونه. [PDF] أخلاقيات المهنة في الإسلام وتطبيقاته Full Download-BOOK. 4-التواضع وعدم الكِبر: بل خفض الجناح وسماحة النفس في الخصال التي يجب أن يتحلّى العامل فيها وأن يبتعد عن احتقار الناس والسخرية منهم. قال تعالى: "يا أيّها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكنّ خيراً منهن... " (الحجرات:11) 5-الحلم: بأن يتحلّى بضبط النفس عند الغضب، أن يكون متّزناً حليماً ذو حكمة في المواقف الصعبة، متحكماً في أعصابه، يحل المشكلات بهدوء وتأنّي. فالنبي عليه الصلاة والسلام قال: "ليس الشديد بالصرعة إنّما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب" (متّفق عليه).
•1-" أخلاق الطبيب " للطبيب البارع المبدع محمد بن زكريا الرازي •2-" كتاب أدب الطبيب " الاسحاق بن علي الرهاوي •3-" كتاب التشويق الطبي " لأبي العلاء صاعد بن الحسن الطبيب •4-" رسالة في بيان الحاجة إلى الطب وآداب الأطباء ووصاياهم " لمحمود بن مسعود بن مصلح الشيرازي الفرق بين المسئولية القانونية والمسئولية الأخلاقية:- •1-المسؤولية الأدبية أو الأخلاقية مسؤولية ذاتية أمام الله والضمير والأجر فيها إلى الله تعالى ، أما المسؤوليـة القانونية فإنها مسؤولية شخص أمام شخص آخر. •2-نطاق المسؤولية الأدبية أوسع من نطاق المسؤولية القانونية ، لان دائرة الأخلاق أوسع من دائرة القانون. •3-لا يشترط لقيام المسؤولية الأدبية حدوث ضرر للغير ، أما في نطاق المسؤولية القانونية فان الضرر يعد ركنا من أركان هذه المسؤولية. أخلاقيات المهنة في الإسلامي. •4-المسؤولية الأخلاقية أو الأدبية لا تتغير ، أما المسؤولية القانونية فتتغير حسب القانون المعمول به. •5-المسؤولية الأخلاقية تنظر إلى الأعمال والباعث إليها ، أما المسؤولية القانونية فلا تنظر إلا إلى الأعمال الخارجية بغض النظر عن بواعثها. •6-المسؤولية الأخلاقية تمارسها قوة داخلية هي قوة النفس والوجدان والضمير ، أما المسؤولية القانونية فتنفذها سلطة خارجية من قضاة وأمن.
ومن ثم يقول سبحانه: «وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ» التوبة (105) ولعلنا نلحظ ذكر «المؤمنين» بعد الأمر بالعمل مما يوحي معه إلى مراعاة الأبعاد الاجتماعية في الإتيان بالمهن والأعمال المختلفة. أما من السنة: فإننا نجد قول النبي -صلى الله عليه وسلم- الذي رواه البخاري «ما أكل أحد طعاماً قط خير من أن يأكل من عمل يده، وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل يده»، وعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الممتهنين الذين يسعون لسد حاجاتهم، وحاجة من يعولونهم في سبيل الله، حيث مر على رسول الله -صلى الله عليه وسلم رجل-، فرأى الصحابة من قوته وجلده ونشاطه، فقالوا: لو كان هذا في سبيل الله، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إن كان خرج يسعى على ولده صغاراً فهو في سبيل الله، وإن كان خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين فهو في سبيل الله، وإن كان يسعى رياء ومفاخرة فهو في سبيل الشيطان». ولعلنا لاحظنا في نص الحديث ما يفيد أن العمل إذا خلا من الخلق القويم، وحفه الرياء والمفاخرة، كان مآله إلى بوار، وصاحبه إنما يسير على طريق الشيطان، وهذا حث صريح من النبي- صلى الله عليه وسلم- على الالتزام بأخلاق المهنة والعمل.
وقد وردت الآيات التي تروّض نفس الإنسان دوماً على الحلم وكظم الغيظ منها: " والكاظمين الغيظ والعافين على الناس والله يحب المحسنين" ( آل عمران:86) 6-الصراحة وعدم الغموض: لأنّ الإنفتاح على الآخرين يعطي شيئاً من الطمأنينة والثقة لدى العملين والمدراء والغموض يؤدي إلى الشك والريبة. هذه بعض الأخلاقيّات الضروريّة التي لا بدّ أن تتوفّر في أي عمل أو وظيفة لكي تتحقق الأهداف التي من جرّائها أنشئ العمل. ولكن لا بدّ من تنمية هذه الأخلاقيّات من حين لآخرحتى لا يطغى الركون والجمود ويغفل الإنسان المسلم عن قيمه ومبادئه فيؤثّر على عمله وطريقة أدائه. كيف ننمّي هذه الاخلاقيّات؟ 1-عبر إستشعار رقابة الله عزّ وجلّ دائماً وأبداً. لكي يستقر الصدق في النفوس والإخلاص في العمل ويبقى الضمير الحيّ مهيمناً على النفس لا بدّ من وجود عامل مهم يرافق هذا الموظف في مسيرة عمله ألا وهو الشعور برقابة الله تعالى له لأنّه بتلازم هذا الأمر تضبط النفس وتسلّم من كل العيوب وتأمن الفتنة. أخلاقيات المهنة في الإسلام. 2-الإتقان في العمل: أن يخلص العامل في عمله يتقنه حق الإتقان. لأنّ الإتقان وسيلة لتطوّر العمل وتنميته قال صلى الله عليه وسلّم مركزاً على ضرورة إتقان الأعمال وأدائها حق الأداء: "إنّ الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه".