مع تحيات سامي
#3
eh baraka allah fik khouya
fufa22:: عضو متألق::
#4
مششششششششششششسسسكور
#5
شكرا لكما على المرور
#6
إذا ليتم إلغاء منتدي النكت بناء علي حكم الشيخ بن باز أو كل عضوا يحكي مواقف طريفة حدثت له بالفعل ولا يكذب
#7
شكرا على المتابعة الجيدة للموضوع
- حكم الجواري في الاسلام لابن بازگشت
حكم الجواري في الاسلام لابن بازگشت
وشكرا
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الصواب في لفظ الآية كما وردت في القرآن هكذا: (إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ) [المؤمنون: 6] ، [المعارج: 30]. حكم الجواري في الاسلام لابن باز بكلمة مطر. وملك اليمين: هم الأرقاء المملوكون لِمن ملكهم عبيداً، ذكوراً أو إناثاً. والمقصود بقوله (أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ): النساء مِن الرقيق، وهنّ الإماء، إذ يحقّ لمالكهنّ أن يطأهنّ مِن غير عقد زواج، ولا شهود، ولا مهر، فهنّ لسن أزواجاً، فإذا جامعهن سُمّيْنَ (سراري) جمع: سُرّيـة. وقد انتهى الرق تقريباً في عصرنا هذا، فلم يعد هناك عبيد ولا إماء لأسباب معروفة، وهذا لا يعني إبطال أحكام الرق إذا وجدت أسبابه، كالجهاد بين المسلمين والكفار، فإن نساء الكفار المحاربين سبايا تنطبق عليهن أحكام الرق، وملك اليمين، وإن أبطلته قوانين أهل الأرض. وما لم توجد هذه الأسباب الشرعية، فالأصل أن الناس أحرار................................................
المفتـــي: مركز الفتوى
((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)):.
الأمر الثاني: حدوث الفقر: فقد كان بعض الناس الفقراء من شدّة فقرهم تدفعهم بعض الظروف إلى بيع بناتهم. الأمر الثالث: وهي ظاهرة الاختطاف، فقد ثمة هناك بعض اللصوص تخرج بعض القوافل التجارية لمسافاتٍ بعيدة، أو أنّهم يصعدون إلى السفن التي تعوم في البحار، فيختطفون منها البنات والنساء ما أرادوا ويبيعوهن في المدن في أسواق بيع العبيد، ولمّا جاء الإسلام ، حرّم استرقاق النساء والبنات اللاتي يؤتى بهنّ عن طريق البيع والاختطاف. ما أصل ملك اليمين وضابطه الشرعي؟. حقوق العبيد قبل مجيء الإسلام لقد شرع الفقهُ الإسلامي كيف يجب أن يُعامِل السيدُ المسلم عبيده، سواء كانوا ذكوراً أو إناث، وأنّه جعل لهم حقوقاً متعددة وتشملُ فيما يلي: – لا يحقُ للسيدِ أن يأمر عبدهُ بأن يعصي الله، أو ينهاهُ عن طاعته. و ليس له حق في إجبار عبده الكافر أن يُسلِم؛ لأنّه لا إكراه في الدين. – ولا يحقُ له أن يزوج عبدهُ بمن لا يُريدها، أو يجبره على تطليق زوجته. – لا يصحُ للمالكِ العبدِ أن يُكلّف أَمتَه بأن تقوم بأعمال شاقَّة فوق طاقتهما. – يتوجب على العبد المسلم بأن يحرص على حياة عبده، فلا يحق له أن يقتل عبده أو يُخرجه أو يقطع شيئاً من أجزاء جسده، كقطع أذنه، أو جدع أنفه على الوجه، فإن فعل السيد بعبده شيئًا من ذلك، وجب عليه أن يعتق عبده؛ أي: أن يطلق سراحه بأمر إجباري من القاضي.