medicalirishcannabis.info
ظژط¯ظگظ? ظ†ظ? ط? ظ? ط¯ظژط§ظ† رد: درجة حديث: كما تدين تدان جزاك الله خيرا ، وبارك الله فيكم أبا أسماء على هذه النقولات النافعة. ومن باب التتمة: لفظة: كما تدين تدان. حديث عن كما تدين تدان. جارية على ألسنة السلف ، ومنها: ـ ما جاء في الزهد لأحمد بن حنبل (773): حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا عبد الرزاق ، أنبأنا معمر ، عن أيوب ، عن أبي قلابة قال: قال أبو الدرداء: البر لا يبلى والإثم لا ينسى والديان لا ينام فكن كما شئت كما تدين تدان ". موقوف ـ قال البخاري في صحيحه: وَسُمِّيَتْ أُمَّ الْكِتَابِ أَنَّهُ يُبْدَأُ بِكِتَابَتِهَا فِي الْمَصَاحِفِ وَيُبْدَأُ بِقِرَاءَتِهَا فِي الصَّلَاةِ وَالدِّينُ الْجَزَاءُ فِي الْخَيْرِ وَالشَّرِّ كَمَا تَدِينُ تُدَانُ. ـ وقال شيخ الإسلام: فإن الجزاء من جنس العمل و كما تدين تدان ومن عقوبة السيئة السيئة بعدها.. وغير ذلك من النقولات الكثيرة. رد: درجة حديث: كما تدين تدان اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك المديني جزاك الله خيرا ، وبارك الله فيكم أبا أسماء على هذه النقولات النافعة. ومن باب التتمة: وغير ذلك من النقولات الكثيرة. جزاكم الله خيرًا شيخنا الحبيب
حتى وإن نسي الإنسان هذا الخير ولم يعد يتذكره، فالله جل وعلا قد نُزه عن النسيان. الشر لا ينسى أي أن الشر الذي تعرض له الشخص في مسيرة حياته لا ينساه الله سبحانه وتعالى. حتى يجازي الظالم على فعله ويعطي للمظلوم حقه كاملًا في الدنيا قبل الآخرة. بل قد ينسى الظالم أنه قد تعرض للظلم، أما الخالق تبارك وتعالى "عدل"، يحفظ لكل ذي حق حقه. الديان لا يموت الديان هو الله عز وجل، الذي حرم الظلم على نفسه، وحرمه بين عباده. ومن المعروف أن الموت هو الحقيقة التي لا يختلف عليها كل البشر. والموت في حق كل الكائنات حقيقة ثابتة، أما في حق المولى عز وجل فهو مستحيل. ذلك أنه هو الحي الذي لا يموت كما قال عن نفسه. قصة الديان لا يموت أما عن قصة الديان لا يموت فهي كما يلي: يحكى أنه كان هناك أحد المحببين لجارته لدرجة كبيرة. لكنها كانت تحفظ نفسها وتعرض عنه باستمرار. فطلب من زوجته أن تدعوها للخروج معهم. وأثناء التنزه طلب من زوجته الذهاب لحقل النعناع، وأخذ يعرض على جارته مبالغ مالية لكي يتودد إليها فسيارته حتى تأتي زوجته. هل كما تدين تدان حديث ؟ - YouTube. وبعد ذلك صرخت وجاء من يساعدها. وعندما شرحت المرأة للرجل الذي ساعدها المشكلة، نعت الرجل بالغبي( وقال له تدفع كل هذا المال لهذه المرأة وهناك امرأة تهب نفسها مجانا للجميع توجد بحقل النعناع!.
• (والإثم): وهو اسْمٌ جامِعٌ لكل خصال الشرِّ والعمل الطالح السيّء، ومن ذلك وصْفُ الرسول -صلى الله عليه وسلم- له بأنَّهُ: «الإثمُ: مَا حَاكَ فِي صَدْرِكَ وَكَرِهتَ أَن يَطَّلِعَ عليه النَّاسُ» [رواه مسلم]، وفي حديث آخر: «الإثمُ: ما لمْ تسْكُن إليهِ النفْسُ ولمْ يطمَئِن إليهِ القلبُ، وإنْ أفْتاكَ المُفْتون» [رواه أحمد بسند صحيح]. • (لا يُنسَى): أيْ: لا يَنساه الناس لكَ ولا يَنساه الله -حاشاه-؛ فستُجازَى عليه وتُحاسَب في الدنيا والآخرة؛ ولا يَرفعُ هذا إلا المُسامحةُ والتوبةُ ورَدُّ الحقوقِ والتراجُعُ، وإلا فإنّ الله لن يَفْلِتَك ﴿ جَزَاءً وِفَاقًا ﴾ [النبأ: 26]؛ فقد يغنيك وينعم عليك ويغرّك ما أنت فيه ثم تصاب بمصيبة لا تخرج منها إلا وقد ذهب كل ما لديك حتى صحّتك وأهلك وأولادك -نسأل الله العافية-... حديث كما تدين تدان - بيت DZ. قال -تعالى-: ﴿ والذين كَسَبُواْ السيّئات جَزَاءُ سَيّئَةٍ بِمِثْلِهَا ﴾.. وهذا من رحمة الله بعباده فإنّه لا يجازيهم على السيئات بأكثر منها، وعلى عكس ذلك قال: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا ﴾: الحسْنى، وَزِيَادَةٌ}. • ( والدَّيَّانُ): وتشمل عدَّة معانٍ؛ منها: أنَّه صاحِبُ الدَّيْن ( القرْض) الذي أقرَضْتَه وأعطيتَهُ المال، وهنا المعنى على المجاز؛ حيث شبَّهَ الذي يعمل البرّ أو الإثم كأنما هو يُقرض الله قرضاً سَيَرُدُّه لهُ ويُسَدِّدُه إيَّاه.
قلتُ: والانقطاع بين أبي قلابة وأبي الدرداء رضي الله عنه. وخلاصة الحكم على هذا الخبر-على صحة معناه- أنّه لا يثبت مرفوعًا ولا موقوفًا. الشرح: وفي شرحه يقول المناوي في « فيض القدير »(3/ 218): «( البرّ) بالكسر ( لا يبلى) أيْ: لا ينقطع ثوابه ولا يضيع بل هو باق عند الله تعالى. وقيل: أراد الإحسان وفعل الخير لا يبلى ثناؤه وذكره في الدنيا والآخرة. ( والذنب لا ينسى) أي لا بد أن يجازى عليه ( لا يضل ربي ولا ينسى) ( قلتُ: وقد يغفر الله تعالى الذنب بتوبة صادقة أو حسنات ماحية) ونبّه به على شيء دقيق يغلط الناس فيه كثيرًا وهو أنّهم لا يرون تأثير الذنب فينساه الواحد منهم ويظن أنه لا يغير بعد ذلك وأنه كما قال القائل: إذا لم يغير حائط في وقوعه... فليس له بعد الوقوع غبار قال ابن القيم (الجواب الكافي 34): « وسبحان الله! كم أهلكتْ هذه النكتة من الخلق! كما تدين تدان حديث. وكم أزالت من نعمة! وكم جلبت من نقمة! وما أكثر المغترين بها من العلماء والفضلاء فضلًا عن الجهال! ولم يعلم المغتر أن الذنب ينقض - ولو بعد حين - كما ينقض السهم وكما ينقض الجرح المندمل على الغش والدغل» ( والديان لا يموت) فيه جواز إطلاق الديان على الله سبحانه وتعالى لو صح الخبر ( قلتُ: والخبر لم يصح!