medicalirishcannabis.info
تاريخ الإضافة: 5/9/2020 ميلادي - 18/1/1442 هجري الزيارات: 1868 أعلنت "مؤسسة نماء الخيرية" عن افتتاح مركز إسلامي جديد لتعليم المسلمين الجدد بمنطقة " دمنكو " في دولة غانا الإفريقية، وذلك بالتعاون مع " مؤسسة فردوس " لخدمة المجمتع في غانا. ويتكون المركز الإسلامي الجديد من مسجد على مساحة 120 مترًا مربعًا، و7 فصول دراسية، وغُرُف للطلاب والمدرسين، ودورات للمياه، ومطعم، وأماكن لإقامة الطلاب، وأخرى لإقامة المدرسين والمشرفين. وتهدف مؤسستي " فردوس " و" نماء " إلى استغلال المركز الجديد في تخريج جيل من الدعاة المسلمين في منطقة "دمنكو"، والمناطق المحيطة بها في دولة غانا، وذلك من خلال عدد من البرامج التعليمية الشرعية والثقافية. دولة اسلامية غرب افريقيا - موقع افهمني. كما تهدف المؤسستان إلى تخريج عدد من حافظي القرآن الكريم بالمنطقة، وبالتحديد مَن هم في سن صغيرة من أبناء المسلمين. وفور الانتهاء من افتتاح المركز والمسجد الجديدين، قامت المؤسستان الدعويتان، بإعداد وليمة كبيرة لأهالي المنطقة من المسلمين وغيرهم، وكذلك المدرسين والطلاب والمسلمين الجدد؛ ابتهاجًا بهذه المناسبة الميمونة. وأعلن القائمون على تخطيط وبناء وافتتاح المركز الإسلامي الجديد عن سعيهم إلى أن يكون المركز منارةً لنشر الإسلام في غانا، ودول غرب إفريقيا المحيطة.
دولة الجزائر، فيها حوالي 37, 210, 000 مواطن مُسلم.
[٢] ومنذ عام 1740م بدأت الدولة العثمانية تتراجع وتضعف بشكل كبير وتتأخر عن الحضارة، وغرقت في سنوات طويلة من الركود والخمول الحضاري والثقافي بينما كانت دول العالم تتفوق وتنهض في كافة المجالات، فبدأت تتعرض لهزائم منكرة أمام خصومها وتتكبد خسائر فادحة، وأصبح لبعض الدول الأوروبيّة أيدي في شؤون الدولة، مما زاد من سوء الأوضاع في الدولة وذلك ما دعا السلاطين إلى القيام ببعض الإصلاحات في جميع الجوانب لتصبح أكثر قوةً وتماسكًا، وفي عهد السلطان عبد الحميد الثاني تحول نظام الحكم من ملكي مطلق إلى ملكي دستوري، لكنَّه سرعان ما عطل الدستور والعمل به وعاد للحكم المطلق ويعدُّ آخر سلطان فعلي للدولة العثمانية. [٢] وفي تاريخ الدولة العثمانية باختصار لا بدَّ من الإشارة إلى أنَّ الضعف والفساد ومشاركة الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى كانت علامات تشير إلى قرب سقوط الدولة، حيث انهزمت أمام القوى العظمى والقوى الداخلية ولم تستطع الصمود وسقطت سياسيًا عام 1922م، وتمت إزالتها باعتبارها دولة قائمة قانونيًا بعد توقيع معاهدة لوزان في 24 يوليو عام 1923م وقيام الدولة التركية الحديثة والتي اعتبرت الوريث الشرعي لها. [٢] مكانة الدولة العثمانية التاريخية بعد المرور على تاريخ الدولة العثمانية باختصار سيُشار إلى بعض ما قامت به الدولة العثمانيّة وجعلَها تأخذ مكانتها في التاريخ، فعلى الرغم من الضعف والتشرذم والفساد الذي كانت تعاني منه في عصورها الأخيرة إلا أنها تمتعت ببعض الإيجابيات التي لا تخفى على أحد، وفيما يأتي أهم إيجابياتها: [٣] التصدي ومواجهة الروم البيزنطيين والصليبيين على جميع الجبهات، من أوروبّا إلى شمال البحر الأسود وفي شرق أفريقيا والبحر المتوسط.