medicalirishcannabis.info
وبهذا نكون قد أجبنا لكم على سؤال اسباب التصحر وتدهور الأراضي الزراعية منها يمكنكم أيضًا الاطلاع على المزيد من المعلومات حول التصحر وأضرار على الإنسان من خلال موقع الموسوعة العربية الشاملة. للمزيد من المعلومات يمكنكم قراءة: من اسباب التصحر وتدهور الأراضي الزراعيه ما هي اضرار التصحر ؟: اسباب مخاطر حلول أسباب ظاهرة التصحر وحلولها المراجع 1 2 3
ويقول التقرير إنه بينما يستمر الطلب على الغذاء والأعلاف والألياف والطاقة الحيوية في الارتفاع، تستمر ممارسات إدارة الأراضي وتغير المناخ في التسبب في تآكل التربة على نطاق واسع، وانخفاض الخصوبة ونمو الغلات، وفقدان المزيد من المناطق الطبيعية بسبب التوسع في الزراعة. في تلك الحالة؛ يتنبأ التقرير بتدهور 16 مليون كيلومتر مربع (تقريباً بحجم قارة أميركا الجنوبية) مع انخفاض مستمر وطويل الأجل في الإنتاجية الخضرية في 12-14% من الأراضي الزراعية والمراعي والمناطق الطبيعية وتضرر إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. ويقول التقرير إن ذلك السيناريو سيحفز انبعاثات إضافية تُقدر بنحو 69 جيجا طن إضافية من الكربون من 2015 إلى 2050 بسبب تغيّر استخدام الأراضي وتدهور التربة وهو ما يمثل 17% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري السنوية الحالية. أسباب التصحر وتدهور الأراضي الزراعية منها - موقع المرجع. سيناريو "الاستعادة" أما في حالة السيناريو الثاني وهو "الاستعادة"، افترض التقرير استعادة حوالي 5 مليارات هكتار (50 مليون كيلومتر مربع أو 35% من مساحة الأرض العالمية) باستخدام تدابير مثل الحراجة الزراعية وإدارة الرعي والتجديد الطبيعي المساعد. (التعهدات الدولية الحالية: 10 مليون كيلومتر مربع).
التضخم السكاني في البلدان المستقبلة للهجرة، وما يقابله من قلة الحياة للأشخاص في المناطق غير المأهولة بسبب هذه الظاهرة. تأثير التصحر وتدهور التربة على البيئة بشكل عام يمكننا القول أن الأراضي الجافة تغطي حوالي نصف سطح الأرض الخالي من الجليد، والعديد منها من أفقر دول العالم، وهذا يؤدي إلى عواقب بيئية كارثية، في المقام الأول ومن أخطر عواقب هذه الظاهرة فقدان التنوع البيولوجي بسبب تدهور الظروف المعيشية للعديد من الأنواع. فقدان الغطاء النباتي الذي يوفر المغذيات للماشية والبشر وجميع الكائنات الحية على سطح الأرض. من أسباب التصحر وتدهور الأراضي الزراعية – المحيط. فقدان الغطاء الحرجي والغابات وما يقابله من ندرة في الموارد الخشبية وهجرة الأنواع الحيوية التي تعتمد عليها بشكل مباشر. التغيرات المناخية في البيئات المعرضة للتصحر بسبب فقدان الغطاء النباتي، والتي قد تكون مرتبطة بالاحترار العالمي. انخفاض إمدادات مياه الشرب نتيجة فقدان طبقات المياه الجوفية، ونتيجة لذلك، نقص الحياة. مكافحة التصحر وتدهور التربة تهدف مكافحة التصحر وتدهور الأراضي إلى حماية البيئة والأشخاص والثروة الحيوانية من خلال تعزيز الاستخدام المستدام للنظم الإيكولوجية الأرضية ووقف تدهور الأراضي وعكس مساره.
ويصيب الأرض هذا النوع من التصحر عندما يكون هناك أحد الآفات التي أصابتها ولم تعالج بصورة صحيحة والتخلص من تلك الآفة نهائيًا. تملح الأراضي الزراعية: وهذا يعني زيادة معدل ملوحة الأراضي الزراعية مما يكون طبقة كاملة من الأملاح على الطبقة الأصلية في التربة. هذه الأملاح تعمل على حبس السوائل داخل التربة وهو ما يجعلها غير قادرة على التنفس بصورة طبيعية وبالتالي يعمل أيضًا على انعدام أنتاجية الأرض لأن الأملاح تبدأ في أن تتوغل إلى طبقات الأراضي المختلفة. استعادة الأراضي المتضررة مفتاح المناخ وأهداف التنوع البيولوجي | شبكة الأمة برس. تغدق الأراضي الزراعية: وهو ما يعني تلف وتدمير التربة نهائيًا وذلك بسبب الري الرديء وعدم صرف مياه الري بصورة مناسبة وهو ما يصيب التربة بالتلف والملوحة المتغلله وهو ما يصعب معالجته فيما بعد ويدمر الأراضي الزراعية إلى الأبد لتتحول إلى أراضي متصحره. الأراضي الزراعية الملوثة: هو نوع من أنواع التصحر الذي تصاب به الأراضي الزراعية في حالة تعرضها لمياه غير صالحة للري والتي تحتوي على الملوثات والمواد الكيميائية التي يصعب على التربة التعامل معها. وما يساعد على نمو هذه المشكلة هو الاستخدام المفرط للمبيدات الحشرية والأسمدة وأيضًا تكنولوجيا التعديل الوراثي التي يتم تطبيقها على المحاصيل.
الأمراض الكثيرة التي تنقلها المياه والأغذية الناتجة عن سوء النظافة ونقص المياه النظيفة في ظل هذه الكارثة البيئية. أمراض الجهاز التنفسي التي يسببها الغبار الجوي الناجم عن تآكل التربة وتنقلها بفعل الرياح إضافة إلى ملوثات الهواء الأخرى. الخوف من انتشار الأمراض المعدية مع هجرة السكان الناتجة عن التصحر وتدهور التربة في مناطقهم واحتمالات إصابتهم بها نتيجة لذلك. التضخم السكان في الدول التي تستقبل الهحرة وما يقابلها من انعدام الحياة البشرية في المناطق المهجورة بسبب هذه الظاهرة. آثار التصحر وتدهور التربة على البيئة بشكل عام يمكن القول أنه تغطي الأراضي الجافة حوالي نصف سطح الأرض الخالي من الجليد وينتمي الكثير منها إلى أفقر دول العالم وهذا يؤدي إلى آثار بيئية كارثية ومن أبرزها: [2] من أكبر الآثار لهذه الظاهرة هو فقدان التنوع البيولوجي من خلال تدهور الظروف المعيشية للعديد من الأنواع. فقدان الغطاء النباتي الذي يؤمن المواد الغذائية للثروة الحيوانية والبشر وكافة الأحياء على سطح الأرض. فقدان الغطاء الحرجي والغابات وما يقابله من نقص في الموارد الخشبية وهجرة الأنواع الحيوية التي تعتمد بشكل مباشر عليها. التغيرات المناخية في البيئات التي تتعرض للتصحر بسبب فقدان الغطاء النباتي والتي قد تترافق مع الاحتباس الحراري.
الأسباب الطبيعية الأسباب الطبيعية، تتمثل في الآتي: نقص كمية الأمطار التي تهطل على الأراضي، وذلك بالأخص في السنوات الأخيرة، حيث سببت جفافًا شديدًا للأراضي. قلة الغطاء النباتي والذي بدوره يقلل عمليات التبخر، والتي تكون سبب في الأمطار، وبالتالي قلت خصوبة الأراضي الزراعية. هبوب الرياح يؤدي إلى انجراف التربة، مما يزيد من مساحات الأراضي الغير خصبة والتي يكثر بها الكثبان الرملية. عوامل التعرية وقلة الغابات والأشجار. زحف الكثبان الرملية على الأراضي الخصبة مما يقلل من خصوبتها وصلاحيتها للزراعة والرعي. الأسباب البشرية ومن ضمن الأسباب البشرية التي تؤدي إلى حدوث عملية التصحر هي: الاستخدام الزائد للأراضي والتربة بصورة عامة، حيث يؤدي الاستخدام الخاطئ إلى استنزاف موارد التربة، والخلل بالخواص البيولوجية لها. القيام بقطع الأشجار والقضاء على الغابات يعتبر من أكثر العوامل التي تزيد من مشكلة التصحر، وتضر بالمخزون الخشبي في العالم. الرعي الجائر على الأراضي يقوم بحرمان الأراضي من تواجد الحشائش بها وفقدانها لفوائدها التي تستمدها من الزراعات عليها. حراثة الأرض في أوقات غير مناسبة لها، والاستخدامات الخاطئة في طرق الري، يؤدي إلى افتقار الأرض لخصوبتها وخواصها ويؤدي إلى تشقق التربة، وبالتالي يكون خطوة نحو التصحر.