medicalirishcannabis.info
نُشر: 2022-03-17 10:21:20 الفيديو والصور المرفقة من الشرطة صادرت الشرطة الاسرائيلية 70 اسطوانة غاز بشبهة تخزينها بشكل غير قانوني في بلدة يركا، قد تمّ التحقيق مع صاحبها في المكان. وجاء في بيان صادر عن المتحدث باسم شرطة اسرائيل للاعلام العربي-لواء الساحل أنّ:"الشرطة قامت بالأمس بنشاط مشترك مع هيئات تطبيق القانون ضد المحال التجارية التي تعمل بدون ترخيص وتقوم بتخزين اسطوانات الغاز التي تشكل خطرا حقيقيا على سلامة المواطنين. إيران تنتقد اتفاق الكويت والسعودية لتطوير حقل غاز مشترك بين الدول الثلاث. "، وذكرت الشرطة أنّه خلال النشاط بالتعاون معافراد الشرطة الخضراء ومفتشي وزارة الطاقة في قرية يركا وفق امر من المحكمة،رصدت القوات صاحب المكان وهو يملأ اسطوانات الغاز ، وأثناء تفتيش المجمع تم ضبط 70 اسطوانة غاز ومعدات للتعبأة وميزان. "، بحسب الشرطة. وأضاف بيان الشرطة:"تم التحقيق مع المشتبه في الميدان على يد محقق من وزارة الطاقة ولاحقا احالته الى التحقيق في مركز شرطة الجليل الغربي بشبهة الإهمال وتشكيل الخطر من خلال استخدام مواد قابلة للاشتعال. العمل بمواد مثل الوقود والغاز للطبخ بدون ترخيص وبطريقة مخالفة للقانون ونقلها وتخزينها يشكل خطراً حقيقياً على حياة الجمهور وقد يؤدي إلى إصابات خطيرة ووفاة.
مثل شيلي وبيرو وبوليفيا وبلدان أفريقيا مثل أنغولا وجنوب أفريقيا. الجودة والسلامة: لقد قمنا بتطبيق نظام مراقبة الجودة صارم وكامل ، مما يضمن أن كل منتج يمكنه تلبية متطلبات الجودة للعملاء. بالإضافة إلى ذلك، تم فحص جميع منتجاتنا بدقة قبل الشحن. وقد حصلت منتجاتنا على شهادة CE/DOTTPED. نجاحك ، جلودنا! الصينالصين كبير اسطوانة الغاز مصنعين، كبير اسطوانة الغاز المصنعين والموردين على sa.Made-in-China.com. هدفنا هو مساعدة العملاء على تحقيق أهدافهم. لقد بذلنا جهودا كبيرة لتحقيق هذا المشروع الذي يحقق الفوز للجميع ونأمل بإخلاص أن تنضم إلينا المزايا التي نتحصل عليها: 1) ممارس الأصل: تمتلك شركتنا معدات احترافية لأسطوانات الغاز وأجهزة تنظيم الأكسجين الطبية ، مثل لكمة ، وآلات سي إن سي ، وما إلى ذلك؛ 2. إمكانية الإخراج الكبير: لدينا القدرة على إنتاج أكثر من 50 ، 000 ورقة من أسطوانات الغاز في الشهر 3) مزايا التكلفة: لدينا ميزة التكلفة لأن اقتصادنا المهني والضخم؛ 4) السلاسل: لدينا سلسلة ونماذج مختلفة ، لمعايير مختلفة في بلدان مختلفة؛ 5. يمكن قبول الطلب الصغير: M. O. س. =100 PCS؛ 6) تصدير الخبرة: لدينا سنوات عديدة من الخبرة في تصدير الأعمال. خدماتنا: نحن لسنا مورّد للأسطوانة فحسب ، بل نحن أيضًا مزوّد الخدمة من الدرجة الأولى.
ويقدر احتياطي الغاز القابل للاستخراج من الدرة بنحو 200 مليار متر مكعب. وكان بدء إيران التنقيب في الدرة في 2001 دفع الكويت والسعودية الى اتفاق لترسيم حدودهما البحرية والتخطيط لتطوير المكامن النفطية المشتركة.
بعد انقطاع لأكثر من شهرين، وقبل دخول شهر رمضان، عمد الحوثيون لإظهار كميات محدودة من أسطوانات الغاز من أجل خلق سوق سوداء، مخطط لها مسبقا، في العاصمة اليمنية (صنعاء)، وذلك ليتاح لهم بيع الأسطوانة الواحدة بـ20 ألف ريال يمني، أي ما يعادل 300 ريال سعودي. وقال مصدر في صنعاء لـ«الوطن»: «واكب ارتفاع الوقود ارتفاع الغاز، فالحوثيون رفعوا الأسعار إلى مبالغ كبيرة وغير مسبوقة، ولديهم الرغبة في جمع أكبر قدر من الأموال، لذلك استغلوا مناسبة شهر رمضان في بيع الأسطوانات بمبالغ غير متوافرة للناس، ولكنهم جعلوا الجميع أمام الخيار الذي لا بديل عنه». وأضاف: «مقولة «الكميات محدودة» كذبة، وذلك لبيع كل الأسطوانات التي بحوزتهم».
ويأتي الاتفاق السعودي الكويتي في وقت تشهد أسعار موارد الطاقة مثل النفط والغاز، ارتفاعاً كبيراً على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا والمخاوف من تأثير ذلك على الكميات المعروضة. وأشار بيان رسمي كويتي إلى أن تطوير الحقل من المتوقع أن يؤدي إلى "إنتاج مليار قدم مكعبة قياسيةٍ من الغاز الطبيعي يومياً، بالإضافة إلى إنتاج 84 ألف برميل من المكثفات يومياً"، معتبراً أن تطوير هذا "الحقل الاستراتيجي" سيساهم في تلبية "نمو الطلب المحلي على الغاز الطبيعي وسوائله في البلدين الشقيقين". وتقدر كميات الغاز التي يمكن استخراجها من الحقل بنحو 220 مليار متر مكعب (سبعة تريليونات قدم مكعب). مفاوضات وأجرت إيران والكويت على مدى أعوام، مباحثات لتسوية النزاع حول منطقة الجرف القاري على الحدود البحرية بين البلدين، الا أنها لم تؤد الى نتيجة. وجدد خطيب زاده استعداد بلاده "للدخول في مفاوضات مع (... ) الكويت والسعودية حول كيفية الاستثمار من هذا الحقل المشترك وبالتزامن مع ذلك مواصلة المفاوضات الثنائية مع الكويت في إطار نتائج المفاوضات السابقة معها حول تحديد حدود الجرف القاري". ويعود النزاع بين إيران والكويت إلى الستينات، حينما منح كل طرف حق التنقيب في حقول بحرية لشركتين مختلفتين، وهي الحقوق التي تتقاطع في الجزء الشمالي من حقل الدرة.
ويتهم الحوثيون الحكومة والتحالف بالمسؤولية عن أزمة الوقود في المناطق الخاضعة لسيطرة الجماعة. وأردف أن "المليشيات تبرّر سياسات الإفقار والتجويع التي تنتهجها بحق المواطنين، من خلال التلاعب بتلك الكميات وبيعها في السوق السوداء بأسعار خيالية للإثراء وتمويل مجهودها الحربي". وزاد بأن "الشركة اليمنية العامة للنفط والغاز (حكومية) حددت سعر أسطوانة الغاز المنزلي في جميع المحافظات، بينها الخاضعة لسيطرة الحوثيين، بـ3, 567 ريال يمني، ما يعادل (3) دولار". واتهم جماعة الحوثي بأنها "تحتكر تجارة بيع الغاز وتستخدمها أدوات للإخضاع والابتزاز والحشد للجبهات، وبيعها بأسعار مضاعفة دون اكتراث بالوضع الاقتصادي والمعيشي المتردي والمعاناة الإنسانية المتفاقمة". ودعا الإرياني المجتمع الدولي إلى "ممارسة ضغط حقيقي على مليشيا الحوثي الإرهابية لوقف الاحتكار والتلاعب بإمدادات النفط والغاز القادمة من المناطق المحررة، وعدم وضع العراقيل أمام تداولها ووصولها للمدنيين بالأسعار الطبيعية". وأودت الحرب، حتى نهاية 2021، بحياة 377 ألف شخص، وكبدت اقتصاد اليمن خسائر 126 مليار دولار، وفق الأمم المتحدة. وبات معظم السكان البلاد، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات، في إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم.