medicalirishcannabis.info
05-25-2010, 08:04 PM # 1 {. ::قــمر مــبدع::. } تاريخ التسجيل: Aug 2009 الدولة: لبنان - بيروت المشاركات: 8, 352 نبرة الصوت المنخفضة.. الطريق للعلاقة الناجحة نبرة الصوت المنخفضة.. الطريق للعلاقة الناجحة في دراسة أجريت على ذكور وإناث بحسب دراسة حديثة خلص الخبراء إلى أن نبرة الصوت المنخفضو يمكن أن تساعد في البحث عن الشريك المحتمل عندما يتحدث الرجل أو المرأة بنبرة منخفضة فإنهما على الأرجح يستخدمان كلمات أو لغة ذات دلالات عاطفية أو إيحاءات جنسية صريحة. أسرار الشخصية الجذابة - طريق الإسلام. وغالبا ما تكون هذه المقاربة تكون بصرية عن طريق " لغة الجسد" أو بواسطة كلمات صريحة لها معان ودلالات جنسية أو عاطفية تهدف لاجتذاب الجنس الآخر. وقد أجرى الخبراء دراسة شملت 48 طالباً من جامعة أولبرايت استخدموا خلالها تقنية التواصل عن طريق نظام " سكايب" وفيها تسجيلات صوتية مرفقة بصور أشخاص يستخدمون لغة ذات دلالات أو إيحاءات جنسية واضحة. وقال الخبراء بأنهم توقعوا أن ترفع النساء في الدراسة أصواتهن كي تظهرن أكثر أنوثة وجاذبية ولكن شيئاً من هذا لم يحدث. وتبين أن الجنسين الذكور والإناث تحدثوا خلال ذلك بنبرة منخفضة وأظهروا مستوى أعلى من الإثارة الفيزيولوجية عندما كانوا يتحدثون مع شخص جذاب جنسياً أكثر.
2- المستوى السمعي: شدة الصوت، درجته، نغمته، سرعته... 3- المستوى اللغوي: نوعية الكلمات المستخدمة، هل هي بصرية أم سمعية أم حسية؟ ونوعية التعبيرات. 4- مستوى المعتقدات والقيم: قم بعمل تطابق لمستوى المعتقدات، والقيم للطرف الآخر، ولكن دون أن يكون في ذلك ما يمس قيمك أو معتقداتك الدينية. 5- مستوى البرامج العالية: تفضيل الإجمال أو التفصيل؛ فإن تحدث بالإجمال عن موضوع ما، فتحدث بالإجمال مثله، وإن تحدث بالتفصيل فتحدث بالتفصيل. ثانياً المجارة: عملية المجارة هي أن تقلد الطرف الآخر فيما يفعله لفترة زمنية معينة حتى يحدث التوافق؛ فمثلاً: لكي نجعل الطرف الآخر يتقبلنا ويطمئن إلينا ويحبنا ويميل إلينا؛ يجب أن نحاول مجاراته فيما يفعله؛ فنجاريه في أسلوب الكلام، وطريقة الأكل، وكيفية الجلوس، ونغمة الصوت، وما إلى ذلك إلى أن يحدث التوافق. نبرة الصوت تكشف الرغبة بالانتحار | البوابة. والمجاراة في حد ذاتها فن يتطلب مهارة وأداءً وإتقاناً، وعلى رأس كل ذلك يتطلب صبراً وجهداً؛ فقد يكون من تريد قيادته صعب المجاراة، وقد تكون حالته النفسية أو المكان أو الجو العام لتنفيذ عملية المجاراة غير مساعدة. ثالثاً القيادة: تتحقق عملية القيادة بعد أن تكون قد تحققت من إتمام المجاراة - ولو بنسبة معينة - فعندها تبدأ بعملية القيادة؛ لترى مدى تجاوب الطرف الآخر معك.
3 - ذكر اسمه خلال عملية الشرح، كأن تقول: "فمثلاً إذا قلنا بأن فلاناً (وتذكر اسمه) يعد مخططاً استراتيجياً، ويريد تحقيق أعلى نسبة إنجاز بجودة عالية، فما الذي يمنعه من تحقيق هدفه؟". 4 – طلب المشاركة منه في طرح خبرته في الموضوع الذي تتحدث عنه كأن تقول: "لا يفتى ومالك في المدينة! " فما تقول يا أستاذ (..... صفات المرأة الجذابة - حياتكِ. ) فيما ذُكر وما هي خبرتك في هذا الأمر؟". 5 - بناء الألفة مع الغير: تحدث عملية التوافق بين الناس بصورة عامة بطريقة طبيعية لا شعورية، وهذا يكون واضحاً في الاجتماعات، وجلسات النقاش، فإذا كان لأحد المناقشين أو الحضور رأيٌ ما، وكان هناك من يؤيد فكرته فإن حركات الشخص المؤيد تبدأ - في الغالب - تنساق وراء حركات صاحب الفكرة بطريقة لا إرادية؛ فمثلاً في اعتدال صاحب الفكرة في جلسته تجد ذلك الشخص يفعل الشيء نفسه بطريقة غير مقصودة، وذلك لحدوث التوافق بينهما، وهكذا. هناك ثلاث طرق أساسية لبناء الألفة والتوافق مع الآخرين، هي: أولاً التطابق: بمعنى القيام بكل ما يأتي به الطرف الآخر من سلوك تعبيري خارجي، وهو يتحقق في خمسة مستويات، وهي الآتية: 1- مستوى التعبيرات: وهي الإيماءات الجسدية من طريقة الجلوس، حركة اليدين، نظرات العيون، ميلان الجسم.... الخ.
وقد كان للرئيس الأمريكي الأسبق (فرانكلين روزفلت) طريقته الخاصة في جذب قلوب الناس من خلال ذكر أسمائهم؛ فقد كان يخصص بعض الوقت لتذكر الأسماء، حتى أسماء الميكانيكيين الذين كان يتعامل معهم، لإدراكه أن أبسط وأفضل طرق كسب قلوب الآخرين هي تذكر أسمائهم، وهذا ما يجعلهم يشعرون بأهميتهم.
ذكر واستحسان إيجابيات الطرف الآخر: إذا وجدت فيمن تحدثه ميزة أو صفة أو خصلة أو عادة جميلة وحميدة؛ حاول أن تلفت نظره إلى ذلك، وتبين له أهميتها؛ فهذا يُشْعِره أنك بالفعل شخص يستحق التقدير والاحترام، وأنك شخص يفضَّل التعامل معه؛ لأنك خلوق وطيب وتقدر الآخرين وتقدر ما لديهم من الصفات والميزات الحميدة، وهذا يدل على أنك لست شخصاً حقوداً ولا غيوراً ولا أنانياً تحب نفسك فقط.