medicalirishcannabis.info
Duration: 13:04 Posted: Dec 30, 2017 Dec 24, 2011. حديث العشرة المبشرين بالجنة الشيخ الشيعي ياسر الحبيب. withthesincere. Loading... Unsubscribe from withthesincere? Cancel Unsubscribe. Duration: 6:18 Posted: Dec 24, 2011 Mar 19, 2017. هل عمر بن الخطاب فعلاً من المبشرين بالجنة؟! السيد كمال الحيدري.... أدلة على بطلان حديث العشرة وعدم صحته - مركز الأبحاث العقائدية. هل تعلم من هم العشرة المبشرين بالجنة؟ ولماذا بشروا بالجنة؟ - Duration: 10:23. Duration: 6:03 Posted: Mar 19, 2017 العشره المبشرين بالجنه 0كيف يراهم الشيعه؟ ورداً على مقاله الدكتور طالب الرماحي0الجزء ألاول: بقلم: أبو سعيد. تاريخ النشر: 2008-08-09. خ- خ+... Jun 21, 2018. ثانيا - أما المذهب الشيعي ، فلا يؤكد حديث العشرة المبشرين بالجنة ، والشيعة عامة يعتقدون / ضمنا ، أن أي فرد من الصحابة كان على خلاف مع علي بن طالب...
الصحابة الكرام رضي الله عنهم وفي نهاية هذا المقال عزيزي القارئ نتمنى أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها لك, ويسعدنا أن تشاركنا برأيك في التعليقات. 27 من هم العشرة المبشرين بالجنة ؟ وصفاتهم هاجر إلى أرض الحبشة الهجرتين، وكان ممن ثبتوا مع رسول الله يوم أُحد، وصفته كان عبد الرحمن رضي الله عنه طويل القامة، أبيض رقيق البشرة تميل للحُمرة، ضخم الكفين، وكان أعرج حيث إنه أُصيب يوم أُحد. 1
الحواري: الزبير بن العوام هو حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والحواري هو خاصة الإنسان وناصره ، قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيًّا ، وَحَوَارِيِّي الزُّبَيْرُ " [ رواه أحمد]. واسمع إلى قول الله تعالى في سورة آل عمران ، إذ قال سبحانه: { فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ} [ آل عمران52]. من هم العشرة المبشرين بالجنة عند الشيعة – صله نيوز. فلما علم عيسى منهم الكفر وأرادوا قتله قال: من أنصاري ؟ أي: من أعواني ؟ قال الحواريون: أعوان دينه وهم أصفياء عيسى أول من آمن به وكانوا اثني عشر رجلا من الحور وهو البياض الخالص وقيل كانوا قصّارين يحورون الثياب: أي يبيّضونها ، قالوا: نحن أنصار الله ، آمنا به وصدقنا ، واشهد يا عيسى بأنا مسلمون. الزبير تاجراً: كان الزبير بن العوام رضي الله عنه ، من التجار الأغنياء المنفقين في سبيل الله عز وجل ، وكان يقول: من استطاع منكم أن يكون لهو جَنى _ ثمر وشيء يجده عند الله تعالى _ من عمل صالح فليفعل. باع الزبير داراً له بستمائة ألف ، فقيل له: يا أبا عبد الله غبنت ؟ قال: كلا والله ، لتعلمن أني لم أُغبن ، هي في سبيل الله.
أليس علي رضي الله عنه والحسن والحسين أئمه منصوص عليهم بإمر من الله؟ إذن لماذا لم يحقق الله الوعد لهم ؟ كيف ينص الله عزوجل على شخص ثم لا يُمكن له0 هذا مخالف للعقل ولحكمه الله عز وجل وصدق وعده لعباده0فهل يتهم الشيعه الله جل شأنه بعدم الوفاء بوعده للاوصياء0 تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا؟!!
ومن أطاع الله أحبّ لقائه ومن عصاه كره لقاءه. كم عدد المبشرين بالجنة | كم عدد الصحابة المبشرين بالجنة. قال المفيد رحمه الله تعالى في (الإفصاح ص73): والخبر الظاهر أنّ أبا بكر جعل يدعو بالويل والثبور عند احتضاره, وأنّ عمر تمنّى أن يكون تراباً عند وفاته, وودَّ لو أنّ أمّه لم تلده, وأنّه نجا من أعماله كفافاً, لا له ولا عليه, وما ظهر من جزع عثمان بن عفان عند حصر القوم له, وتيقّنه بهلاكه - راجع كتاب (السبعة من السلف من الصحاح الستّة 16, 43, 114) دليل على أنّ القوم لم يعرفوا من رسول الله (صلى الله عليه وآله) ما تضمّنه الخبر من استحقاقهم الجنّة على كلّ حال, ولا أمنوا من عذاب الله سبحانه لقبيح ما وقع منهم من الأعمال. وممّا قرّرنا ينكشف لك أنّ حديث تبشير العشرة بالجنّة زخرف من القول, ليس له أصل, فلا تغرّنك كثرة طرقه, ولا تهولنّك وفرة أسانيده وشهرته, فلربّ مشهور لا أصل له. ومن هنا اتضح ان أبا بكر وعمر وعثمان ليسا من المبشرين بالجنة, وعليه لا يرد على معتقدات الشيعة شيء. ودمتم في رعاية الله
ولمَ ضنّ به أولئك الرهط - لو كان - على صاحبهم, مع أنّه من أنجع ما يدرأ به الشرّ وتحسم به مادّة النزاع؟! وعلامَ نبذوا ابن عفّان بعد مقتله ثلاثة أيّام ملقىً على المزبلة حتّى خرج به ناس يسير من أهله إلى حائط بالمدينة يقال له: (( حشّ كوكب)) كانت اليهود تدفن فيه موتاهم, فرجم المسلمون سريره ومنعوا الصلاة عليه, إلى غير ذلك ممّا هو مسطور في كتب السيَر والتواريخ في قصّة قتل عثمان (تاريخ الطبري 5 / 143 ـ 144, الاستيعاب -ترجمة عثمان-). بل روى ابن عبد ربّه الأندلسي في (العقد الفريد 3/ 84) عن العتبي, قال: قال رجل من بني سليم: قدمت المدينة فلقيت سعد بن أبي وقّاص فقلت: يا أبا إسحاق, من الذي قتل عثمان؟ قال: قتله سيف عائشة وشحذه طلحة وسمّه عليّ, قلت: فما حال الزبير؟ قال: أشار بيده وصمت بلسانه. انتهى. فلو أنّ شيئاً من تبشير عثمان بالجنّة كان قد ثبت عند الصحابة لَما ألّبوا عليه ولا كتبوا إلى الناس يستدعونهم لجهاده! والمنصف المتأمّل لذلك يجزم بأنّ حديث التبشير لم يكن له إذ ذاك عين ولا أثر, وإنّما اختلق في دولة بني أميّة. ثالثاً: قد علم البرّ والفاجر, والمؤمن والكافر, ما وقع من أكثر هؤلاء المبشّرين من المخالفات للإمام عليّ (عليه السلام) وبين طلحة والزبير من المباينة في الدين والتخطئة من بعضهم لبعض والتضليل والحرب وسفك الدم على الاستحلال به دون التحريم, وخروج الجميع من الدنيا على ظاهر التديّن بذلك دون الرجوع عنه بما يوجب العلم واليقين, فكيف يكون كلّ من الفريقين على الحقّ والصواب - مع ماذكرناه - (الإفصاح: 73-74, الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف: 522)؟!
ويدل على هذا أيضاً: 1- ان دليل العقل يمنع من القطع بالجنة والأمان من النار لمن تجوز منه مواقعة قبائح الاعمال, ومن ليس بمعصوم من الزلل والضلال, فلا يجوز أن يعلم الله تعالى مكلّفاً كهذا بأن عاقبته الجنة, لانّ ذلك يغريه بالقبيح, ولا خلاف أن التسعة لم يكونوا معصومين من الذنوب, وقد واقع بعضهم – على مذهب أكثر مخالفينا – كبائر- وان ادّعوا انهم تابوا منها ـ فثبت ان الحديث باطل مختلق. 2- انّ ممّا يبيّن بطلان الخبر أنّ أبا بكر لم يحتج به لنفسه, ولا احتجّ به له في مواطن دفع فيها الى الاحتجاج به – ان كان حقاً – لمّا حوصر وطولب بخلع نفسه وهمّوا بقتله, وما منعه من التعلّق به لدفعهم عن نفسه؟ بل تشبّث بأشياء تجري مجرى الفضائل والمناقب, وذكر القطع بالجنة اولى منها واحرى. فلو كان الأمر على ما ظنّه القوم من صحّة هذا الحديث عن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم), أو روايته في وقت عثمان لاحتجّ به على حاصريه في يوم الدار في استحلال دمه, وقد ثبت في الشرع حظر دماء أهل الجنان (الإفصاح: 73, تلخيص الشافي 3 / 241). ثمّ ما الذي ثبّط سعيد بن زيد – راوي الحديث – والطلحتَين الناكثَين وسائر الأحياء من العشرة يومذاك عن نجدة وليّهم بحديث التبشير بالجنّة؟!