medicalirishcannabis.info
ارنا- اقيمت مراسم احياء ليلة الثالثة والعشرين من شهر رمضان المبارك وهي اليلة الثالثة من ليالي القدر، في مختلف المدن الایرانیة ومنها شیراز (جنوب البلاد) وارومیه (شمال غرب) وسنندج (غرب) وشهر کرد (وسط البلاد) حيث تضمنت ختمة قرآنية وقراءة دعاء الجوشن الكبير، ومحاضرات دينية مع تنفيذ البروتوكولات الصحية منعا لانتشار فيروس كورونا.
طهران/ ارنا- أقيمت مراسم احياء ليلة القدر الاولی من شهر رمضان المبارك في مختلف المدن الایرانیة ومنها مازندران ( شمال البلاد) و قم المقدسة ( جنوب العاصمة طهران) و كجساران واهواز ( جنوب غرب البلاد) و کرکان ( شمال شرق) و قزوین وارومیه ( شمال غرب) حيث تضمنت ختمة قرآنية وقراءة دعاء الجوشن الكبير، ومحاضرات دينية مع تنفيذ البروتوكولات الصحية منعا لانتشار فيروس كورونا.
ونص أول الدعاء: " اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا اَللهُ يا رَحْمنُ يا رَحيمُ يا كَريمُ يا مُقيمُ يا عَظيمُ يا قَديمُ يا عَليمُ يا حَليمُ يا حَكيمُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ. يا سَيِّدَ السّاداتِ يا مُجيبَ الدَّعَواتِ يا رافِعَ الدَّرَجاتِ يا وَلِيَّ الْحَسَناتِ يا غافِرَ الْخَطيئاتِ يا مُعْطِيَ الْمَسْأَلاتِ يا قابِلَ التَّوْباتِ يا سامِعَ الاَْصْواتِ يا عالِمَ الْخَفِيّاتِ يا دافِعَ الْبَلِيّاتِ ". ونص آخره: " يا حَليماً لا يَعْجَلُ يا جَواداً لا يَبْخَلُ يا صادِقاً لا يُخْلِفُ يا وَهّاباً لا يَمَلُّ يا قاهِراً لا يُغْلَبُ يا عَظيماً لا يُوصَفُ يا عَدْلاً لا يَحيفُ يا غَنِيّاً لا يَفْتَقِرُ يا كَبيراً لا يَصْغُرُ يا حافِظاً لا يَغْفُلُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ ". ولا يشك كل من شمَّ رائحة علم الحديث أن هذا الدعاء مختلق مكذوب على نبينا صلى الله عليه وسلم ، وأن ما فيه من فضائل فإنما هي من وضع الكذَّابين ، وليس هذا بغريب على الرافضة ، فهم أجهل الطوائف المنتسبة للإسلام وأكذبها.
قال بدر الدين العيني – رحمه الله -: قوله: " يستحب الجوامع من الدعاء " أي: التي تجمعُ الأغراض الصالحة ، والمقاصد الصحيحة ، أو تجمعُ الثناء على اللّه تعالى ، وآداب المسألة. قوله: " ويدع ما سوى ذلك " أراد به: الأدعية المطولة ، والتي لا تجمعُ الأغراض الصحيحة. " شرح سنن أبي داود " للعيني ( 5 / 397 ، 398). وفي " عون المعبود " ( 4 / 249): أي: الجامعة لخير الدنيا والآخرة ، وهي ما كان لفظه قليلاً ، ومعناه كثيراً ، كما في قوله تعالى ( ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) ، ومثل الدعاء بالعافية في الدنيا والآخرة. انتهى والله أعلم
[9] لكن الفصل (55) يحتوي أحد عشر اسماً، وعليه فالمجموع 1001 اسم، وهذا الفصول في غالبها بصورة مسجّعة وموزونة، وهي متشابهة تقريبة في نهاية كل فصل. تكررت فيه بعض الكلمات وبعض العبارات: 1-« يَا نَافٍعُ » في الفصلين 9 و32 2-« يَا مَنْ لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً » في الفصلين 62 و84 3-« يَا مَنْ هُوَ بِمَنْ رَجاهُ كَريمٌ » في الفصلين 18 و96 4-« يَا مَنْ هُوَ بِمَنْ عَصاهُ حَليمٌ » في الفصلين 18 و96 -« يَا اَنيسَ مَنْ لا اَنيسَ لَهُ » في الفصلين 28 و59 5-« يَا مَنْ فَضْلُهُ عَميمٌ » في الفصلين 48 و98 ولعل تكرارها ناشىء من النسّاخ الأوائل وجرى عليه مَن جاء بعدهم. الشروح على هذا الدعاء ذكر منها آغا بزرك الطهراني [10]: شرح العلامة المجلسي المتوفى ( 1111 هـ) بالفارسية شرح الملا هادي السبزواري المتوفى ( 1289 هـ) ويسمى "شرح الأسماء" شرح محمد نجف الكرماني المشهدي العارف الأخباري المتوفى ( 1292 هـ) شرح حبيب الله بن علي مدد الساوجي الكاشاني المتوفى ( 1340 هـ) قراءته في ليالي القدر يقرأ هذا الدعاء حسب ما ورد في الروايات في ليالي شهر رمضان خاصة ليالي القدر منها، وقد تشهد المساجد والحسينيات في مختلف المدن الشيعية مراسيم قراءة هذا الدعاء بصورة جماعية وربما بالمفرد.