medicalirishcannabis.info
إقرأ أيضا: لماذا يستعمل العلماء اسماء النوع والجنس عند تحديد المخلوق الحي بعد مقاطعته لمدة عامين ونصف العام ورفض التحدث معه أو مقابلة ابنته "لارا" البالغة من العمر خمس سنوات ، ترى الممثلة التركية مريم أوزرلي لارا في صديقتها السابقة رجل الأعمال جان أتيش. ووافقت مريم على السماح بذلك ، قاطعت يانغ بسبب هروبه من تركيا ، وهي فضيحة احتيال كبيرة خدع فيها رجل أعمال تركي بقيمة 40 مليون ليرة تركية أي نحو "11 مليون دولار أمريكي". وقيل أيضًا إن مريم أوزرلي كانت إحدى ضحاياه الذين أقرضوه مليوني ليرة تركية ، حيث استقر يانغ في النهاية في مدينة نيويورك نتيجة لذلك. وافقت مريم لأنها افتقدتها كثيرًا بعد أن تواصلت معها قبل أيام قليلة من العام الجديد وطلبت منها السماح لها بالاحتفال مع ابنتها لارا ، ووافقت مريم على طلبه. مريم حسين قبل وبعد النفط. ومع ذلك ، فهي تعيش مع ابنتها في منزلهم الخاص في برلين بالقرب من المنزل ، بشرط أن يأتي لرؤيتها في مكان ما ، والداها هما حسين وأورسولا أوزرلي. النجمة مريم التي اشتهرت في العالم العربي بشخصية "سلطانة هيام" في مسلسل "سلطان هارلم" قالت: "الله معها ويدعمها وبناتها نفسها بدون أي مساعدة". لطالما شعرت أنه يمكنني أن أكبر ، لذلك تختلف حياة الجميع عن الآخرين ".
ولا تكف الإيرانيات عن معارضة القوانين المتعلقة بإلزامية ارتداء الحجاب والذي تم إقراره بعد الثورة الإيرانية في سنة 1979 وإقامة الجمهورية الإسلامية. في نفس الوقت، يواصل المسؤولون الرسميون في إيران التشجيع على ارتداء الزي الإسلامي من خلال حملات دعائية تمولها الدولة بالإضافة إلى إنشاء "شرطة الأخلاق'' التي تقوم بإيقاف النساء اللاتي لا يرتدين الزي المطلوب وفي بعض الأحيان بعنف شديد. وفي سنة 2013 وحدها، تم عرض نحو 3670 امرأة أمام المحاكم بتهمة عدم احترامهن لقواعد ارتداء الزي الإسلامي حسب تأكيد المتحدث باسم وزارة الداخلية الإيرانية حسين علي عميري. ومنذ ذلك العام، لم يتم الإعلام عن الإحصاءات. فيديو: رد صادم من مريم حسين بعد سؤالها عن مكان اختفاء طليقها - ليالينا. و في حوار صحفي نادر في سنة 2013 أكد المتحدث باسم الداخلية الإيرانية أن شرطة الأخلاق تفتح كل عام نحو نصف مليون تحقيق في مسائل تتعلق بنمط اللباس. وويفرض على كل امرأة لا تحترم نمط اللباس الإسلامي غرامة مالية يمكن أن تصل إلى 500 ألف تومان (نحو عشرين يورو). ويجب عليها أيضا الالتزام باتباع القانون المتعلق بإجبارية ارتداء الحجاب ومتابعة دروس تتعلق "بمحاسن الأخلاق" الإسلامية. وفي حال رفضن ذلك، قد تجدنأنفسهن أمام المحاكم أو حتى في السجن لعدم احترام نمط اللباس الإسلامي.
تُعتبر عمليات تفتيح البشرة أو ما يُعرف بالتبييض، أساسية عند بعض نجمات الخليج اللواتي يتميزن بـ بشرة سمراء ، فبالرغم من سحرها ورونقها في زيادة الجاذبية على وجوههن، لكن هنالك من ترى جمالها ناقصًا بعض الشيء، بسبب السمرة المفرطة التي تشكل إزعاجًا ومشكلة في عدم تقبّل اللون القاتم في البشرة. لذا تقوم بعض نجمات الخليج بتفتيح بشرتهنّ أو تبييضها، وهي تعمل على تفتيح لون البشرة بمعدل درجتين أو أكثر كلٌ بحسب ما يناسبها، وتضيف نضارة وجاذبية على وجوه النجمات، وتبييض البشرة يعمل على استخدام المكونات الطبيعية، للتخلص من الجلد الميت والسموم المتراكمة بداخلها. إلا أنّ نجمات الخليج يستخدمنَ طرقًا مختلفة لتبييض البشرة، بعضهنّ يستخدمنَ الماسكات الطبيعية، أو يتّبعن نظامًا غذائيًّا خاصًّا، فالغذاء يؤثّر بشكل أساسي على نضارة البشرة ، وأخريات يعتمدنَ على شرب الماء لنقاء البشرة، أما البعض الآخر فيعتمدنَ على تقنيات تجميلية لتبييض البشرة. مريم حسين قبل وبعد للاطفال. تابعنَ الصور أعلاه ولاحظنَ الفرق في بشرة نجمات الخليج العربي قبل وبعد تفتيح البشرة: لطالما تميزت الممثلة الكوميدية هيا الشعيبي بسمرتها، ولكنّ المقارنة ما بين الصور القديمة والجديدة لها، تُظهر خضوعها للتبييض بشكل مؤكّد.
وذكّر بأن النقابة "كانت واجهت بنفس القوة حركة النهضة وائتلاف الشر" (في إشارة الى ائتلاف حركة النهضة وحزب قلب تونس وائتلاف الكرامة)، عندما حاولوا التدخل ضد الصحافة والصحفيين للمساس بحريتهم واستقلاليتهم. من جهتها، اعتبرت نائبة رئيس نقابة الصحفيين أميرة محمد، "أن الحرية أصبحت مهددة بمراسيم رئيس الجمهورية الاحادية وبممارسات تظهر أن السلطة الحاكمة لا تريد أن تعترف بأن الصحافة سلطة رابعة"، مستدلة على ذلك بالايقافات الاخيرة لعديد الصحفيين، وبإحالة العشرات من المدونين على القضاء بتهم تتعلق بشبهات الارهاب والاساءة والثلب. مريم أوزرلي قبل وبعد. أما رئيس لجنة الحريات بنقابة الصحفيين المولدي الزوابي، فقد لاحظ أن هناك "سياسة ممنهجة من السلطة الحاكمة لتعريض الصحفيين للهرسلة والاعتداءات، ويراد منها للعمل الصحفي أن يكون راكعا ومواليا بدل أن يكون قوة تغيير أوسلطة رابعة"، على حد قوله. كما أدان عضو مكتب النقابة عبد الرؤوف بالي ما وصفه ب "الغرف المظلمة " في الاجهزة الامنية التي قال إنها "تعمل بعيدا عن المراقبة والمحاسبة لترتب الاعتداءات والهرسلة ضد الصحافيين وغيرهم"، مستنكرا ما آل اليه الأمر اليوم، "حيث يتهم كل مستقل بمعاداة الرئيس، ويمنع من العمل كل من يريد تناول ملفات خطيرة"، قائلا "إننا سنحارب كل شخص يريد تركيع الصحافة التونسية".