medicalirishcannabis.info
تفاصيل أوفى بالوثائق والمستندات والتواريخ ومن قال لمن من وماذا يقصد. ذهبت إلى البروفيسور الزين كرار رئيس المجلس الطبي السوداني أنا وزوجتي بغرض التحية والمجاملة والشيخ العبيد المستشار القانوني للمجلس للتحية وإبلاغهم بأنني عدت وطني من الباب وليس الشباك. ووعدهم بالانتصار للمجلس الطبي السوداني وسمعته ليعود صرحاً لحماية المرضى وقيادة الأطباء في الطريق السليم. والانتصار لأشخاصهم حتى يكتشفوا أماكن ضعفهم والعمل على الوقفة مع النفس وتصحيحها مما ينعكس ايجاباً على انسياب الكفاءات والمهارات السودانية من أطباء بدول المهجر للمساهمة في رفعة الطب في وطنهم وعلاج أهلهم البسطاء بتدريب صغار الأطباء.
وينتقد قنات نسبة الأخطاء التي أعلنها المجلس الطبي، ويصفها بأنها غير دقيقة ولا تحدد المدى الزمني، ولا يوجد مرجع لمقارنتها به، ويقول: «أي وفاة تحدث في المستشفى يفترض تشريحها لمعرفة السبب الفعلي للوفاة كما يحدث في العالم، لكن الثقافة المحلية تحول دون التشريح، وتحمل المسؤولية للطبيب». ويضيف: «ما لم تضع الدولة الصحة بين أولوياتها، فإن الأوضاع الطبية لن تتحسن، وستحدث وفيات بسبب القصور في الخدمات الطبية ويتحمل مسؤوليتها الأطباء، وتنقلها الصحافة بقصد الإثارة غير المستندة إلى علم». اختيارات المحرر
ورفعت الحكومة السودانية - تقريبًا - يدها عن توفير الخدمات للمواطن، فهي لم تخصص إلاّ مبالغ ضئيلة للصرف على الصحة والدواء، ومن جملة ميزانية عام 2016 البالغة 67 مليار جنيه سوداني، لم يخصص للصحة سوى مبلغ 571 مليون جنيه، لمواطنين ينيف عددهم عن الثلاثين مليون نسمة. وبسبب من سوء الأوضاع الوظيفية للأطباء وأساتذة الطب، وتدهور البيئة الصحية في المستشفيات والوحدات العلاجية، فإن عددا كبيرا من الأطباء والأساتذة هاجروا عن البلاد الآونة الأخيرة، ووفقًا لتقارير صادرة العام الماضي عن جهاز شؤون المغتربين، فإن أكثر من 50 ألف طبيب واختصاصي هاجروا من البلاد حتى عام 2014 بمعدل يبلغ هجرة 5 آلاف طبيب سنويًا، وقال وزير الصحة السوداني بحر إدريس أبو قردة قبل أسبوعين، إن وزارته لا تستطيع وقف هجرة الكوادر الطبية. ويرجع دكتور قنات الأخطاء الطبية إلى عدة أسباب، من بينها الظروف الوظيفية والمهنية القاسية التي يعيشها الأطباء، يقول: «الطبيب السوداني يعمل 24 ساعة في اليوم دون راحة، يستقبل خلالها أكثر من 400 مريض، ويحصل طبيب الامتياز على راتب قدره 250 جنيها، وبدل وجبة لا يتجاوز 7 جنيهات في اليوم». ويقول إن الأطباء في السودان يعملون في ظروف مهنية طاردة، فهم يعملون في مستشفيات ينقصها كل شيء، وهي أقرب للعيادات المحولة منها للمستشفيات، إضافة لعدم وجود مستشفيات تعليمية تقدم التدريب للطلاب، وأن 90 في المائة من أساتذة الطب في الجامعات غير متفرغين للتدريس بسبب الدخول القليلة التي يحصلون عليها من العمل كأساتذة، ويضيف: «عندما أواجه مريضا ولا أجد الدواء، فإنني كطبيب أتصرف حسب الإمكانات المتاحة».
بسم الله الرحمن الرحيم المجلس القومي للمهن الطبية والصحية لائحة قواعد القيد فى السجلات عملاً بأحكام المادة (33-أ) فقد أصدر المجلس اللائحة الآتية: 1. اسم اللائحة وبدء العمل بها ، تسمي هذه اللائحة لائحة قواعد القيد فى السجلات 2. تفسير: ما لم يقتضي السياق معني اخر. العامل: يقصد به الممارس الحاصل علي تأهيل مهني من مركز التدريب في مجالات المهن الطبية والصحية والمسجل في أي السجلات التي تعتبر من قانون كل المهن الطبية والصحية لسنة 2010م. التقني: يقصد به الممارس الحاصل علي مؤهل من المدارس الثانوية التقنية أو المعاهد التقنية. التقاني: يقصد به الممارس الحاصل علي البكلاريوس التقاني من كلية تقنية طبية وصحية. الإختصاصي الثانى: الاختصاصي التقانى الاول الاستشارى التقانى: الاستشارى التقانى الاول: يقصد به الممارس الحاصل علي درجة بكلاريوس التقانى العلوم الطبية والصحية من جامعة او كلية معترف بها. يقصد به الممارس الحاصل علي درجة الماجستير من كلية تقنية طبية او صحية وخبرة عملية ثلاثة سنوات. يقصد به الاستشاري التقانى الممارس الحاصل على درجة الدكتوراه. يقصد به الاستشارى التقانى الممارس الحاصل على درجة الدكتوراه وخبرة عملية ثلاث سنوات.