medicalirishcannabis.info
ومن جانبه، أكد عبد الغفار شكر، رئيس حزب التحالف الشعبي الإشتراكي، أن البيان " إنفعالي" وأن الخلاف سيكون عابر وسيتم معالجته، مؤكدا أنه ليس من المصلحة أن يتضخم الخلاف ويتحول لتشاحن وتنابذ لأن كليهما ينتمي لتيار واحد. واشار الي إن الحزب سيدرس التدخل لإحتوي الأزمة، مشددا علي أن هذا الخلاف لن يكون له أي تأثير علي فرص التحالف في الإنتخابات البرلمانية. وكان عبد الحكيم جمال عبد الناصر، اصدر بيان صباح اليوم، اعلن فيه إستقالته من التيار الشعبي، إحتجاجا علي قيام عدد من شباب التيار وحزب الكرامة بمناوشات داخل ضريح الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، اثناء الإحتفال بذكري ثورة 23 يوليو، متهما " صباحي" ورئيس حزب الكرامة بشق الصف الناصري ودعم جماعة الإخوان " الإرهابية" من خلال المشاركة في جبهة الإنقاذ. ووجه " عبد الناصر" رسالة لجماعة حمدين صباحى سواء من التيار الشعبى أو حزب الكرامة، قائلا، أسلوب البلطجة لا يليق بالناصريين، وهناك فرق كبير بين أن تكون ناصريا وثائرا أو أن تكون "بلطجي".. فإذا لم تستطع قيادتكم أن تزرع فيكم احترام شعب مصر وجيشها، واذا لم تستطع أن تزرع فيكم احترام ضريح الزعيم جمال عبد الناصر وضيوف مصر، فلا تأتوا الى ضريح الزعيم مرة أخرى، أنتم وقيادتكم".
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق كرمت الدكتورة وفاء عبد العظيم عميد كلية التمريض في جامعة قناة السويس اليوم الخمييس، الزميلة اميره عبد الحكيم مدير مكتب "البوابه نيوز" بالإسماعيلية، على هامش ختام فعاليات مبادرة "خلى قلبك نابض"، التي نظمتها كليه التمريض بجامعة قناة السويس على مدار ثلاثة أيام وانتهت اليوم الخميس، تقديرا على الدور الإعلامي في تغطية فعاليات المبادرة بهدف زيادة الوعى التعليمى بالمهارات التمريضية المختلفة لكل فئات المجتمع بمحافظة الإسماعيلية. وأكدت الدكتورة وفاء عبد العظيم، أن المحتوى التدريبى ممزوج بين المادة النظرية والعملية والهدف من المبادرة هو تعلم وتثقيف اهالى محافظة الإسماعيلية على (الاسعافات الاولية ، الحقن عضلى ، قياس العلامات الحيوية كالضغط والسكر ، رسم القلب ، فحص الثدى للرجال والسيدات) وذلك تحت أيدى مدرسين جامعيين وبمشاركة الجمعية الطلابية "ENSAA Ismailia". وأضافت "وفاء" أن التدريبات جميعها تمت بوحدة التدريب المتخصصة والعيادة التمريضية بداخل الكلية حتى يتمكن المتدربون من فهم وتلقى العلم اللازم على أفضل مايكون وأستخدام الأدوات التدريبية التى تحقق الأستفادة العلمية العملية للحضور.
زي النهاردة الأربعاء، 25 أغسطس 2021 10:01 صـ بتوقيت القاهرة في هذا اليوم 25 أغسطس عام 1967 عقد مجلس قيادة الثورة جلسة محاكمة للمشير عبد الحكيم عامر بمنزل الرئيس جمال عبد الناصر بمنشية البكري حضرها شعراوي جمعة وزير الداخلية وسامى شرف مدير مكتب الرئيس للمعلومات اللذان نفذا الأوامر بالقبض على مرافقى المشير ووضع سيارته تحت الحراسة. كما حضر أنور السادات، ووزير الحربية امين هويدى والعميد صلاح شهيب كبير الياروان واحمد شهيب عضو مجلس الامة عن مصر الجديدة، وقائد الحرس الجمهورى محمد الليثى ناصف. الإعفاء من المناصب جاءت هذه المحاكمة بعد شهرين من وقوع نكسة يونيو 67 واتهم المشير عامر قائد القوات المسلحة بتسببه في الهزيمة وتقرر وضعه قيد الإقامة الجبرية بعد إعفائه من كافة مناصبه بسبب تصرفاته غير المدروسة أثناء الحرب بعد نما الى علم عبد الناصر إعداد المشير لانقلاب عسكرى على الرئيس ووجود تربيطات مع بعض قوات الجيش لتنفيذ ذلك. ورفض المشير كل الاتهامات التي وجهت اليه ورفض أيضا تخليه عن مناصبه في القوات المسلحة. جمال عبد الناصر وعبد الحكيم عامر وكان عبد الناصر وسامي شرف وشعراوي جمعة وأمين هويدي وزكريا محيي الدين ومحمد فوزي، قد وضعا خطة سميت بالعملية "جونسون" تتمثل في دعوة المشير عبد الحكيم عامر للاجتماع في بيت الرئيس، ثم يتم اعتقال مرافقي المشير واعضاء مكتبه وحرسه الخاص ووضع سيارته تحت الحراسة.
ورغم استخدام أنصار عبد الناصر هذا التقرير للتأكيد على انتحار المشير، فإنه خلال العقود الماضية تعددت الشهادات التي ترفض هذه الرواية وتؤكد أن المشير تعرض للاغتيال. ضوء أخضر لتصفيته يقول وزير الحربية الأسبق ورئيس المخابرات العامة الأسبق، أمين هويدي، إن المشير عامر ظن أنه مخلد وأن عبد الناصر لن يستطيع إقالته، وكان لا بد من اتخاذ قرار لإقالته، وأعطى عبد الناصر لهويدي الضوء الأخضر لاعتقال عامر. ويضيف هويدي -في لقاء تليفزيوني- عن تفاصيل نهاية المشير أن عامر خرج من الحمام حاملا كأسا فيها بعض الماء، ورماها على طول ذراعه، وقال "بلغ الرئيس بتاعك أن عبد الحكيم انتحر". ونشرت جريدة الشروق المصرية مقاطع من الخواطر الخاصة للرئيس الراحل أنور السادات ، التي أشار فيها إلى انتحار عامر، حيث قال السادات "في رأيي أن هذا هو أشجع وأنجح قرار اتخذه عبد الحكيم مدى حياته كلها، فقد حل بهذا القرار عدة مشاكل: مشكلته مع البلد والأمة العربية، وتحديد مسؤولية النكسة، وأخيرا الوضع الشاذ مع جمال ومعنا جميعا". قتله من اعتقله لكن يبدو أن لقرينة الرئيس أنور السادات رأي آخر، حينما سألها الإعلامي عمرو الليثي عن انتحار عامر، ردت جيهان السادات أن هذا الأمر مفهوم، لكن عبد الناصر لم يقتله بل "الناس الذين حول عبد الناصر"، وأقرت أنه من الصعب أن يتخذ رجال عبد الناصر قرارا كهذا من دون علمه، لكنها لا تتصور أن يكون عبد الناصر قد أمر بقتله لأنه "حزن عليه جدا".
كلنا نتذكر حين ثار شعبنا العربى فى مصر على نظام كامب ديڤيد فى ٢٥ يناير ٢٠١١ ،وكيف زحف الثوار فى ٩ سبتمبر ٢٠١١ من ميدان التحرير قاصدين المكان الذى يدنس به عدونا ضفاف النيل برفع علمه على المبنى الذى به مايسمى بسفارته ،ولم يهدأ لهم بال حتى تسلقوا المبنى الشاهق ونزعوا هذا العلم الذى كان وجوده فى هذا المكان يجرح مشاعرنا الوطنية، والحمد لله منذ ذلك اليوم المجيد لم نراه على أرضنا مرة أخرى. فلنأخذ من تحدى شعب مصر العظيم الذى وصفه الزعيم الخالد جمال عبد الناصر بالقائد والمعلم لكل مناورات وألاعيب التطبيع مع العدو الصهيونى منارة لنا، وكيف أنه حول بذلك التحدى تلك الإتفاقات الإستسلامية مع العدو إلى مجرد جبر على ورق لا تساوى ثمن الحبر الذى كتبت به ولا والورق الذى كتبت عليه وبلأخص ونحن نرى جيشنا العظيم يسيطر على كل سيناء من حدودنا مع فلسطين الغالية حتى قناة السويس العزيزة فارضاً طبيعة الأمور التى إفتقدناها لمده طويلة. إن الزمن فى صالحنا نحن شعب يقاس عمره بآلاف السنين وليس بعشرات السنين أو حتى مئات السنين كالبعض الذين توهموا أنهم لهم الحق بقلب حقائق الأمور وفرض إرادة سيدهم الصهيوأمريكى علينا. تحية لشعب فلسطين البطل.