medicalirishcannabis.info
يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) ( يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ) يقول: لا تخزني يوم لا ينفع من كفر بك وعصاك في الدنيا مال كان له في الدنيا, ولا بنوه الذين كانوا له فيها, فيدفع ذلك عنه عقاب الله إذا عاقبه, ولا ينجيه منه.
فهذا الكافر «لا تكفيه يد واحة يعض عليها، إنما هو يداول بين هذه وتلك ويجمع بينهما لشدة ما يعانيه من الندم اللاذع المتمثل في عضه على اليدين». 2- يا لَيْتَنِي: وهي كلمة تدل على تمني ما فات مثل قوله تعالى: (يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ الله) [الزمر:56]، والنداء في يا، يدل على استبعاد حصول ما يتمناه لفوات الأوان أو غير ذلك، وهذا يؤدي إلى مزيد الحسرة لأنه كاشف عن أنه في وقت ما أدرك هذا الخير وتعرف عليه ثم تركه وأعرض عنه ومعنى ذلك أيضا قوله تعالى: ( وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ) [يونس:54]. وقوله تعالى: ( وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ وَجَعَلْنَا الأغْلالَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُوا) [سبأ:33]. وقوله تعالى ( كَذَلِكَ يُرِيهِمُ الله أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ) [البقرة:167]، والحسرة أشد من الندم. 3- يَا وَيْلَتَى: الويل سوء الحال، فهو كمن ينادي على سوء الحال الذي صار إليه، فهو يقول يا هلاكي هذا أوانك. الظَّالِمُ: هذه أحوال كل ظالم يوم القيامة، وليس له إلا الندم والحسرة، وحديث القرآن الكريم عن الظالمين كثير، وبيانه لندمهم وتمنيهم الفداء كثير أيضا، نشير إلى بعض ما ورد فيه مثل قوله تعالى: ( وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ مَا فِي الأَرْضِ لافْتَدَتْ بِهِ وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ) [يونس:54].
04-23-2013, 02:26 PM #11 بطل أسطوري 04-23-2013, 04:10 PM #12 Senior Member المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohaned777 لا داعي لارد انا فالملائكه ترد عليه بمثل ما رد ^. ^" هههههههه نصوب ^ـ^ تهرب المهم جزاك الله خيراً ^ـ^ 0 " الموسيقى وَحْيٌ يعلو على كل الحِكم و الفلسَفاتْ " Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ķâĿέβşőǾő Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥ ღ ♥ 04-24-2013, 11:06 AM #13 ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
سألني أحد الشبابيين العقلاء هل ندم الشبابيون على اللاعب ناصر الشمراني وهم يرونه يلعب ضد فريقهم ويسجِّل الأهداف أشكالاً وألوانا.. نعم بكل صدق وأمانة لقد ندم الشبابيون كل الشبابيين الذين تهمهم مصلحة ناديهم. وهذه وجهة نظر خاصة لا أجبر أحداً على قبولها ولكنها الحقيقة التي لا بد من قولها ومن يقول غير ذلك فهو مكابر ولا يفقه في لعبة كرة القدم شيئاً، الشمراني يعد الآن أحد أبرز النجوم في الدوري السعودي، مهاجماً يعرف طريق المرمى وهو من طراز الهدافين الموهوبين، هذا اللاعب الذي غادر أسوار نادي الشباب بطريقة (مكرهٌ أخاك لا بطل).