medicalirishcannabis.info
معدّل النموّ السكاني: يصل معدل النموّ السكاني لجزر المالديف إلى نحو 1. 81%. متوسط أعمار السكان: يبلغ متوسط الأعمار لسكّان جزر المالديف ما يُقارب 29. 5 سنة، إذ يبلغ متوسط أعمار الذكور نحو 29. 2 سنة، بينما يبلغ المتوسط العمري للإناث حوالي 30 سنة. معدّل المواليد: يبلغ معدّل المواليد في جزر المالديف ما يُقارب 16 مولود/1, 000 شخص. معدّل الوفيات: يبلغ معدّل الوفيات في جزر المالديف نحو 4. 1 وفاة/1, 000 شخص. نسبة الذكور إلى الإناث: يبلغ عدد الذكور مقارنة بالإناث في المجتمع المالديفي نحو 112. 7 ذكر/أنثى، وفي ما يلي تفصيل لذلك حسب الفئات العمرية المختلفة: المواليد الجدد: 1. 05ذكر/أنثى. 0-14 سنة: 1. 04ذكر/أنثى. 15-24 سنة: 1. 27 ذكر/أنثى. 25-54 سنة: 1. 19 ذكر/أنثى. 55-64 سنة: 0. 92 ذكر/أنثى. 65 سنة فما فوق: 0. 81 ذكر/أنثى. عدد جزر المالديف ومعلومات عن أجمل الجزر - المسافرون الى المالديف. التركيب العمريّ: يُبيّن ما يلي النسبة التي تشكّلها الفئات العمرية المختلفة من إجمالي عدد سكان جزر المالديف: 0-14 سنة: 42, 477 إناث/44, 260 ذكور، ويشكّلون نسبة 22. 13% من إجمالي عدد السكان. 15-24 سنة: 29, 745 إناث/37, 826 ذكور، ويشكّلون ما يقارب 17. 24% من إجمالي عدد السكان. 25-54 سنة: 87, 465 إناث/104, 217 ذكور، أي بما يُقارب 48.
جزيرة أدو المرجانية: وهي من الجزر الجميلة في المالديف والمأهولة بالسكان؛ إذ يقطنها حوالي 28 ألف نسمة وتقع في جنوب المالديف، وقد كان لها تاريخ هام حيث كانت مركزًا للقواعد البريطانية خلال فترة الحرب العالمية الثانية، كما أنها لا تزال المركز الإقتصادي والإداري الأهم للمالديف [١]. جزيرة هولهومالي: وهي من الجزر الصناعية التي أنشئت مؤخرًا لتلبية الاحتياجات المتزايدة للسياح في مالي، حيث أنها تقع بالقرب من الجزيرة العاصمة "مالي" وقد تم استصلاح أراضيها لتصبح مكملة لجزيرة مالي العاصمة، وقد أصبحت من أجمل الجزر السياحية التي أسهمت بشكلٍ ملحوظ في ازدهار السياحة في المالديف لاحتوائها على مرسى خاص، وعدد كبير من بيوت الضيافة المميزة للسياح [٢]. اللغة في المالديف تعتبر لغة الديفيهي هي اللغة الرسمية المتداولة في البلاد وهي لعة هندية آرية يتحدث بها أغلبية السكان، مع العلم أنها تحتوي على الكثير من المفردات العربية التي يستطيع العرب فهمها واستيعابها، أما اللغة المستخدمة في المدارس والجامعات فهي اللغة الإسبانية، إلا أن اللغة العربية بدأت مؤخرًا في الإنتشار في جزر المالديف وذلك لوجود نسبة كبيرة من المسلمين المقيمين هناك.
تقسم إداريًّا إلى 26 منطقة، وعملتها الرسمية الروفية المالديفية، ولغتها الرسمية متعدّدة؛ اللغة الديفيهية، واللغة الإنجليزية، واللغة الإسبانية، واللغة العربية. يتألف العلم المالديفي من ثلاثة عناصر، هي: المستطيل الأخضر الذي يرمز إلى الدين الإسلامي، والنخيل، والسلام، والتفاؤل. الإطار الأحمر الذي يرمز إلى الجد، والعمل، ودماء الشهداء، والتفاني. الهلال الذي يرمز إلى دين الدولة الرسمي وهو الدين الإسلامي. عانت من العديد من القضايا البيئيّة، ومن أبرزها: القرن العشرين للميلاد: ارتفع مستوى منسوب البحر تقريبًا 20 سنتيمترًا، مما هدّد وجودها. العام 1970 للميلاد: انخفض منسوب مستوى البحر ما بين 20 إلى 30 سنتيمترًا. العام 2008 للميلاد: أعلن رئيسها محمد نشيد عن مخاوفه من ارتفاع درجات الحرارة العامّة فيها. المراجع ↑ "Maldives", britannica, 27-3-2020، Retrieved 22-4-2020. Edited. ↑ "Maldives Islands, the Maldives", latlong, Retrieved 22-4-2020. Edited.
[٢] المعالم السياحية في المالديف إن معظم الناس يذهبون لقضاء عطلة في جزر المالديف بسبب شواطئها الخلابة والمنتجعات الفاخرة، ولكن لا تكتمل زيارة جزر المالديف بدون استكشاف ما وراء المنتجعات الجزرية الخاصة بها. ، إذ توجد معظم المعالم السياحية للمالديف في ماليه عاصمة المالديف، والتي يقصدها العديد من السياح، وفيما يأتي بيان لأهم هذه المعالم: [٣] المركز الإسلامي: يعد المركز الإسلامي موطنًا لأكبر مسجد في جزر المالديف وهو أحد أهم نقاط الاهتمام في المنطقة، كما يعد واحدًا من أشهر معالم مدينة ماليه بفضل احتوائه على قبة ذهبية رائعة، ويمكن أن يستوعب هذا المسجد الكبير حوالي 5000 شخص، مما يجعله واحدًا من أكبر المساجد في كل جنوب آسيا ، يُسمى هذا المركز رسميًا باسم مسجد السلطان محمد ثاكوروفانو الأعظم، ويضم قاعة مؤتمرات ومكتبة بالإضافة إلى وزارة الشؤون الإسلامية في المالديف. مسجد ماليه: يعد مسجد ماليه أقدم المساجد في المالديف، وهو واحد من أكثر المساجد التي تحتوي على زخرفة في الأرخبيل ، ويحتوي على مئذنة ملونة باللونين الأبيض والأزرق، وتحيط بالمئذنة مقبرة ذات شواهد حجرية منحوتة من المرجان. المتحف الوطني: تعد زيارة المتحف الوطني فرصة عظيمة لتعلم الكثير عن الأرخبيل، وخاصة بما يتعلق بالتاريخ والثقافة، وقد افتُتح المتحف في 11 نوفمبر من عام 1952 والذي يُصادف اليوم الوطني للمالديف، إذ أُنشئ بهدف الحفاظ على تاريخ البلاد ووطنية سكانها، كما يحتوي المتحف على مجموعة متنوعة من القطع الأثرية المعروضة والتي تتراوح ما بين القطع الحجرية وبين الآثار الملكية من العصر البوذي في جزر المالديف، ويحتوي المتحف أيضًا على عروش إسلامية، وأثاث، وأزياء، وزخارف، ودروع.