medicalirishcannabis.info
منذ وقت ليس ببعيد، كان وجود الروبوتات في المدارس مجرد خيال علمي، لكن التقدم الحادث في مجال الروبوتات والذكاء الاصطناعي جعل هذه الآلات حليفة للمعلمين الذين باتوا معرضين لخطر استبدالهم في المستقبل. وفي مقاله الذي نشرته صحيفة "لاكروا" (la-croix) الفرنسية، قال الكاتب دينيس بيرون إن الروبوتات في أوروبا وفي آسيا بدأت تدريجيًّا تحتل مكانة في الفصول الدراسية، لكن هذه الروبوتات المجهزة بأجهزة استشعار والمبرمجة للتفاعل على نحو مستقل تكاد تشبه البشر. القصة الفرنسية للاطفال بدون موسيقى. ويبيّن الكاتب أن الروبوتات ظهرت في بعض المدارس في أوائل العقد الأول من القرن الـ21 من أجل مساعدة الطلاب على فهم آلية عملها، إذ يوضح الخبير أنتونين كويس "استُخدمت الروبوتات لمساعدة الطلاب على فهم أن حركتها ليست سحرًا ولكنها تعتمد على خوارزميات أنشأها الإنسان". ويشير الكاتب إلى أن هذه الآلات تجعل المنطق الرياضي أكثر واقعية، فعلى سبيل المثال على الطلاب أن يطلبوا من الروبوت الدوران أو جلب شيء ما، لكنهم إذا ارتكبوا أخطاء في البرمجة فإن الروبوت سيفشل في إنجاز مهمته. إعطاء معنى للترميز وينقل الكاتب عن ستيفان برونيل، أستاذ العلوم الهندسية ومنظم مسابقة "روبوكاب" (أكبر مسابقة للروبوتات في العالم تضم 450 فريقًا 90% منهم من أطفال المدارس)، قوله "على المشاركين تصميم روبوتات تلعب كرة القدم أو تقدم عرضًا أو تنفذ مهام الإنقاذ لإضافة معنى للترميز".
وبعد فيلمين روائيين مرتبطين ارتباطاً وثيقاً بجذورها، ترغب كارلا سيمون في إنجاز أعمال خارج كاتالونيا. وتضيف "عشت في لندن لأربع سنوات، وسأكون مهتمة جداً بالعمل مع ممثلين إنكليز"، ولكن كالعادة من دون تسرّع لأنّ "الوقت المناسب آتٍ عندما سيحمل العمل معنى لجهة القصة التي أريد إيصالها".
كما طالب الاجتماع المفاوضين الرجوع إليه لأخذ القرار النهائي بعد التوصل مع الفرنسيين للاتفاق. تنفَّس ثلاثتهم الصعداء بانتهاء الاجتماع بالسلامة ودون خسائر تُذكر، إلا أن مهمَّتهم من الآن وصاعداً ستُصبح مراقبة كارلوس، ولن يكون بوسعهم التحرُّك أو التفاوُض بحرية كما فعلوا طيلة الأشهر الماضية. القصة الكاملة لمقتل منتجة في «راديو ليبرتي» بالضربة الروسية على كييف | فنون وثقافة | أنا حوا. الآن مهمَّتم في اتجاهين: الفرنسيون من ناحية، وكارلوس من الناحية الأخرى… الفرنسيون مقدور عليهم، إذ ليس بوسعهم أن يتصرَّفوا خارج ما هو متفق عليه. يتبع صحيفة اليوم التالي
مقالات ذات صلة جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات. لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة! معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!
قال محققون إن طيَّارَين من طياري الخطوط الجوية الفرنسية ألقيا باللوم على طائرتهما، ووصفاها بأنها "مجنونة" وأتت بأشياء عجيبة، بعد الإخفاق في الهبوط بها وإثارة ذعر الركاب، بينما كانا هما السبب وراء ما جرى، حسب صحيفة The Times البريطانية. وخلص التحقيق الذي نشره قسم "التحقيق والتحليل" التابع لـ"مكتب الحوادث الجوية الفرنسي"، في روايته للواقعة، إلى أن الطيارَين كانا يحاولان الهبوط بطائرتهما من طراز "بوينغ 777 إي آر" Boeing 777ER في مطار شارل ديغول بالقرب من العاصمة الفرنسية، وأن مساعد الطيار حاول رفع مقدمة الطائرة، فسعى القبطان إلى عكس ذلك محاولاً تدارك الأمر والسيطرة على الطائرة. طيّار فرنسي ومساعده يتنصلان من خطأ كاد يودي بالطائرة ومن فيها. ركاب يطالبون بتعويضات وقال المكتب في تقريره عن الحادث الذي وقع في 5 أبريل/نيسان، إن أذرع التحكم "انحرفت عن التزامن" مدة 14 ثانية بعد أن تلقت "أوامر متناقضة". وهبطت الطائرة في الرحلة رقم 011 من نيويورك إلى باريس بسلام في المحاولة الثانية، إلا أن الراكبة ماريان بيرغيس، التي كانت من بين 177 راكباً على متن الطائرة، قالت إنها أصيبت بالهلع بسبب ما حدث. وقالت بيرغيس إن الطائرة كانت تقترب من المدرج، ثم عكست اتجاهها فجأة في اللحظة الأخيرة وحلَّقت "كأنها طائرة حربية"، فاصطدم الركاب بمقاعدهم اصطداماً عنيفاً، و"تطايرت الأشياء في كل مكان".
تمر اليوم الذكرى الـ230 على وضع نشيد الثورة الفرنسية لامارسييز، وذلك في 25 أبريل عام 1792، حيث تم كتابته عهد الثورة الفرنسية، واعتمدته فرنسا نشيدا بموجب اتفاقية لمدة تسع سنوات، من 14 يوليو 1795 إلى غاية عهد الإمبراطورية الفرنسية سنة 1804، وفي زمن الجمهورية الفرنسية الثالثة تم ترسيمه بشكل دائم. كتب "كلود جوزيف روجيه دو ليل" نشيد "لامارسييز" عام 1792، وكان حينها جندياً وعازف كمان يبلغ من العمر 31 عاماً، وفي ليلة 25 أبريل، كان "دو ليل" في مدينة "ستراسبورغ" خشية غزو محتمل للنمساويين العازمين على دحر الثورة الفرنسية وإعادة تنصيب لويس السادس عشر كملك للبلاد بصلاحيات كاملة. القصة الفرنسية للاطفال سوره الفجر. اجتهد عمدة المدينة من أجل التوصل إلى شيء يُلهم سكانها للدفاع عنها في مواجهة الدمار. في تلك الليلة، توسّل إلى "روجيه دو ليل" لكي يحاول تأليف بضعة أسطر ـ أو أي شيء من شأنه أن يساعدهم في مواجهة ذلك الموقف. ما كان من "دو ليل" إلا أن عاد مسرعاً إلى غرفته وهو شبه ثمل. وبعد بضع ساعات فقط من ذلك الاجتماع، كتب "لامارسييز". ربما يكون قد سرق اللحن من أغنية شعبية في وقتها، ومن المؤكد أنه استنسخ نصف كلمات النشيد من ملصقات وكتابات على الجدران في أنحاء المدينة آنذاك ـ لكن ما أوجده في تلك الليلة كان أمراً حقيقيا، إنه نشيد يدل على التحدي، ويمنح لسامعيه أملاً كبيراً.