medicalirishcannabis.info
تعتبر لغة الاشارة من اكثر اللغات المستخدمة للصم و البكم و التي ساعدتة على التواصل مع العالم بشكل طبيعي يقولون فمصر "بحبك" و فالمغرب "نبغيك" و فالإنجليزيه "I LOVE YOU" ونعرف ان جميع هذي الكلمات تعبر عن الحب، لكن كيف ممكن التعبير عن الحب بلغة الإشارة نقدم لك الإجابه المدعمه بالصور فيما يأتي. كيفية 1 من 2:قول "أحبك" بالإشاره 1 اشر الى نفسك. 2 كور قبضتك برفق بكلتا يديك و صالبهما على قلبك كما لو كنت تعانق احدهم. كيفية 2 من 2:قول "أحبك" بلغه الإشاره بكيفية بديلة 1كور قبضتك. لا تشدها بقوه و ابتسم عند فعل ذلك، فأنت على و شك قول شيء عجيب للطرف الآخر 2ارفع خنصرك. يشكل ذلك رمزا فلغة الإشاره يدل على الضمير "أنا". 3ارفع سبابتك. تعلم بسهولة.. كيف تقول أحبك بلغة الإشارة؟ - عاجل مصر. يشبة هذا اشاره القرنين الشهيره بالسبابه و الخنصر، والتى تحمل معاني عديدة فمختلف الثقافات. انتقل سريعا للخطوه الاتيه لكي لا يساء فهم انك تقصد هذي الإشاره فقط لا غير. 4 ارفع ابهامك. تشكل السبابه و الإبهام حرف "L" و الخنصر مع الإبهام "Y". 5اجمع الخطوات و طبقها دفعه واحده و قل "أحبك". احبك بلغه الاشارة كيف تقول بحبك بلغة الاشاره بحبك بالصم والبكم حب بالاشاره 1٬434 views احبك بلغة الاشارة, كيف تقول بحبك بلغه الاشاره
كانت عيناه تلمعان وتفاصيل وجهه توصل كل ما يودّ قوله دون أن ينطق بكلمة، تمكّنتُ من فهم ما قاله عن إلقاء أختي دون الحاجة إلى مترجم: لقد قرأتُ لغة جسدها بتمعُّن، إنها رائعة" تقول فاطمة. اقرأ/ي أيضًا: العريس "سليم" والعروس "ذات إعاقة".. معقول؟ لا تدري فاطمة كيف، أو حتى لماذا طلبت منه في ذلك اليوم أن يُلحقها بإحدى صفوف تعليم لغة الإشارة التي يقومُ عليها، لينفرط عِقدُ الأحداث وتبدأ الحكاية. في أول يومٍ حضرت فيه فاطمة الدرس، وبينما هي تبحث عن طريق الخروج في متاهة اللغة الجديدة تلك، وجدت محمود يؤشّر لها بيديه وهي تهمُّ بالمغادرة، ففهمت أنه يسألها عن ما إذا كانت مرتبطة، أو بالأحرى إذا ما كان أهلُها يوافقون على ارتباطها بشخصٍ من ذوي الإعاقة السمعية. تصف فاطمة ردة فعلها قائلة: "ارتبكتُ وتصبب جبيني عرقًا، ردّت: مستحيل، الحياة ستكون صعبة، وأهلي لن يوافقوا". محمود الذي درسَ في مدارس خاصة بالصم، وتعلم لغة الإشارة كلغةٍ أساسية وبالكاد يستطيع أن يفهم من حروف العربية جملًة كاملة، كان يرى في نفسه شخصًا عاديًا سيما وقد شكّل جيشًا من الأصدقاء بطبعه الودود ولغة جسده شبه المفهومة وأخلاقه الطيبة. كان يريد أن يثبت للعالمِ كلِّه أن ذي الإعاقة السمعية -ورغم احتياجاته الخاصة- إلا أنه قادرٌ على الاندماجِ تمامًا مع مجتمع السامعين "المعقّد"، وأن المشكلة تكمن في إهمال المؤسسات الرسمية والحكومية تعليم السامعين لغة الصم، والعكس أيضًا صحيح.