medicalirishcannabis.info
هناك بعض عوامل الخطر التي تزيد من فُرصة الإصابة، منها: بَدْء ممارسة العلاقة الحميمية والعمر أقل من 25 عامًا. تعدد العلاقات ووجود أكثر من شريك، وتحدث أكثر في المجتمع الغربي. ممارسة العلاقة الحميمية مع زوج له علاقات جنسية أخرى مُتعددة، وتحدث غالبًا في المجتمع الغربي. ممارسة الجنس دون استخدام وسائل الحماية. التعرض السابق للعدوى أو أحد أنواع الأمراض المنقولة جنسيًا. اللولب الرحمي لا يزيد من خطر الإصابة؛ ولكن من المُحتمل أن يزيد من خطورة التهاب موجود مسبقًا، خاصةً خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من إدخاله في الرحم. أعراض التهاب الحوض ألم مُزمن أسفل الحوض. إفرازات مهبلية شديدة ذات رائحة كريهة. نزيف غير طبيعي من الرحم بين دورات الحيض، واضطرابات في مواعيد الحيض. ألم ونزيف أثناء العلاقة الحميمية. حُمى مصحوبة بقشعريرة. ألم وصعوبة في التبول. يختلف مرض التهاب الحوض من امرأة لأخرى، فمن الممكن أن يؤدي إلى أعراض خفيفة وأحيانًا لا توجد علامات على الإطلاق، وأحيانًا أخرى يكون مصحوبًا بعلامات شديدة. مُضاعفات التهاب الحوض من الممكن أن يُؤدي مرض التهاب الحوض المُزمن إلى حدوث ندبات في الجهاز التناسلي، والتي تؤدي إلی حدوث العديد من المضاعفات الأخرى، منها: العقُم.
- منظار عنق الرحم لفحص عنق الرحم بحثًا عن الالتهابات. - اختبار البول لفحص البول بحثًا عن علامات الدم والسرطان وأمراض أخرى. - الموجات فوق الصوتية للحوض، هذا اختبار تصوير يستخدم الموجات الصوتية لإنشاء صور للأعضاء الداخلية. - خزعة بطانة الرحم في إجراء العيادات الخارجية هذا يزيل الطبيب عينة صغيرة من بطانة الرحم ويفحصها. علاج مرض التهاب الحوض -قد يطلب الطبيب تناول المضادات الحيوية لعلاج مرض التهاب الحوض، نظرًا لأنه لا يعرف نوع البكتيريا التي تسبب العدوى فقد يعطي نوعين مختلفين من المضادات الحيوية لعلاج مجموعة متنوعة من البكتيريا. - في غضون أيام قليلة من بدء العلاج قد تتحسن الأعراض أو تختفي ومع ذلك يجب عدم إنهاء العلاج حتى مع الشعور بالتحسن قد يؤدي إيقاف الدواء مبكرًا إلى عودة العدوى. - إذا كانت المرأة حامل لا تستطيع تناول الدواء يجب الذهاب إلى المستشفى لتلقي العلاج والرعاية اللازمة. - قد يتطلب مرض التهاب الحوض الجراحة، ولكن يعد ذلك الأمر نادرًا. - يمكن أن تنتشر البكتيريا المسببة لمرض التهاب الحوض عن طريق الاتصال الجنسي، لذلك قد يتطلب الأمر تناول الزوج أدوية أيضًا. طرق الوقاية من مرض التهاب الحوض يمكنك تقليل مخاطر الإصابة بمرض التهاب الحوض من خلال ما يلي: -إجراء اختبار للأمراض المنقولة جنسيًا.
الجراحة: استخدام الجراحة هو أمر نادر الحدوث، ويتم عند وجود ندبات على قناتي فالوب أو إذا كان هناك صديد يحتاج إلى تصريف، وفي بعض الأحيان قد يقوم الطبيب بإجراء عملية لإزالة قناتي فالوب بالكامل، وتجدر الإشارة إلى أن إزالة قناتي فالوب يؤدي إلى منع المرأة من الحمل بشكل طبيعي، وأيضًا عندما يكون الشريك مصاب بأمراض قد تنتقل بالاتصال الجنسي فيجب تجنب ممارسة الجنس حتى يتم شفاء المرض بالكامل. الوقاية من التهاب الحوض يسبب مرض التهاب الحوض ألمًا شديدًا، وقد يسبب حدوث مضاعفات خطيرة ومهددة للحياة، لذلك يجب على المرأة أن تقي نفسها من الإصابة بهذا المرض من خلال اتباع العديد من الطرق، وهذه الطرق تشمل: [٤] ممارسة الجنس الآمن: يساعد استخدام الواقي الذكري عند ممارسة الجنس على تقليل الإصابة من الأمراض المنقولة عبر الاتصال الجنسي وبالتالي تقليل الإصابة بالتهاب الحوض. استشارة الطبيب: يساعد استشارة الطبيب المختص عند اختيار طرق منع الحمل على تقليل الإصابة، وذلك لأن هناك العديد من طرق منع الحمل التي تؤدي إلى حدوث هذا المرض. التشخيص المبكر: إذا كانت المرأة مصابة بأحد الأمراض التي تنتقل عبر الاتصال الجنسي كالكلاميديا أو السيلان، فيجب التوجه للطبيب للتأكد من ما إذا كانت المرأة مصابة بالتهاب الحوض أم لا.
وتُعتبر هذه الأعراض نادرة ولكن في حال كنت تُعانين منها، يجب عليكِ طلب مساعدة طبية فوراً إذ قد يرتفع خطر تعرّضكِ لمضاعفات طويلة الأمد. كيف يتم تشخيص ومعالجة مرض التهاب الحوض؟ قد يكون من الصعب تشخيص مرض التهاب الحوض لا سيما أنَّ الأعراض الرئيسية مثل الألم ونزيف الرحم غير الطبيعي ليست فقط خاصة بهذا المرض. أولاً، سوف يطلب منك طبيبكِ على الأرجح تاريخك المرضي المُفصّل وسوف يُجري لكِ فحصاً للحوض ومن ثمَّ سوف يستخدم الإثنين معاً للقيام بالتشخيص استناداً إلى أعراضكِ. وبما أن السبب الكامن وراء مرض التهاب الحوض هو العدوى، سوف تُأخذ عادة عيّنات من عنق الرحم والمهبل. ولكن لا تستبعد النتيجة السلبية احتمال الإصابة بمرض التهاب الحوض. يُمكن استخدام فحوصات الدم والبول والسونار المهبلي لاستبعاد أمراض أخرى. ويتشارك مرض التهاب الحوض ومرض بطانة الرحم المهاجرة عدداً من الأعراض الشائعة لذلك قد يرغب طبيبكِ في استبعاد هذا المرض أولاً من خلال إجراء تنظير للبطن للتحقّق من بقايا بطانة الرحم. وفي حالات مرض التهاب الحوض الأكثر شدّة، يُمكن استخدام تنظير البطن لاستبعاد التهاب الزائدة الدودية. تتم معالجة مرض التهاب الحوض بواسطة المضادات الحيوية ويتم عادة استخدام مزيج من هذه المضادات لاستهداف أنواع البكتيريا المختلفة التي يُمكن أن تُسبّب هذه العدوى.
عملية جراحية لفتح عنق الرحم مثل فحص الرحم أو إدخال لولب رحمي. وتتمثّل إحدى صعوبات علاج مرض التهاب الحوض في احتمال أن تكون أنواع متعددة من البكتيريا تُسبّب هذا الالتهاب. مَنْ الأكثر عرضةً؟ تُشير التقديرات إلى أنَّ واحدة من كل خمس حالات من مرض التهاب الحوض في الولايات المتحدة تُصيب النساء ما دون 19 عاماً. وتُعتبر النساء الناشطات جنسياً ما بين 15 و24 عاماً الفئة الأكثر خطراً. وتكون الأسباب وراء ذلك على الأرجح بيولوجية وسلوكية. من الناحية البيولوجية، تمتلك النساء الأصغر سنّاً مساحة أكبر تسمح للبكتيريا بالالتصاق بها والنمو. ومن الناحية السلوكية، تدخل النساء الأصغر سنّاً على الأرجح في علاقات قصيرة الأمد مع شركاء مختلفين. وعندما لا يستخدمن وسائل منع الحمل المناسبة، يرتفع حينئذٍ خطر إصابتهنّ بمرض التهاب الحوض. ما هي الأعراض الأكثر شيوعاً؟ تكون الأعراض عادة ضئيلة وخفيفة. وفي ما يلي قائمة بالأعراض الأكثر شيوعاً: آلام حول منطقة الحوض عسر الجماع عسر التبوّل نزيف بين الدورات الشهرية دورات شهرية غزيرة ومؤلمة إفرازات مهبلية غير طبيعية. وفي بعض الحالات الشديدة، قد تُعاني المرأة المصابة بمرض التهاب الحوض من حمّى عالية وآلام شديدة وغثيان أو قيء.