medicalirishcannabis.info
إعلانات الجزائر مستغانم زواج و تعارف طلبات زواج اريد زوجة ثانية... نشر بتاريخ 2017-10-01 10:55 PM اريد زوجة ثانية... U-Zd3J هذا الإعلان منتهي الصلاحية شاهد إعلانات مماثلة طلبات زواج منذ 3 سنوات مستغانم الحالة الإجتماعية: متزوج / متزوجة العمر: 1985-01-01 الجنس: ذكر غزباء مطلقة او ارملة ان يكون لديها سكن و عامة الاولد اثنان على الاكثر بيضاء البشرة الهاتف:او
أشرف نبوي صحفي وأديب عربي
تاريخ النشر: 2004-06-12 08:08:38 المجيب: د. أحمد الفرجابي تــقيـيـم: السؤال تعرفت على زميل لي في العمل، متزوج وعنده طفل، أعرف أنه يحب زوجته وابنه جداً، ولكنني أريد أن أكون له زوجة ثانية دون أن أمس ذلك البيت، أنا من أسرة متوسطة الحال وكذلك هو، زوجته تعمل في نفس محل عملي، يواعدني سراً ولكنه يعاملني بكل احترام، أريد أن أعرف هل زواجي به خطأ أم لا؟ وهل يجب أن يكون الزواج معلناً لكل الناس بما فيهم زوجته؟ أخشى أن أهدم بيته بذلك. أستطيع إقناع أهلي بذلك وكذلك هو، وأعرف أن المجتمع يرى في الزواج الثاني شيئاً لا أخلاقي، خاصة وأن زوجته جميلة وتحبه ويحبها جداً، ولكن هناك قصة حب بيني وبينه، أنا لا يهمني أن يظل معها وقتاً طويلاً، المهم أن أنعم بأن أكون زوجته. أريد زوجة ثانية | دنيا الوطن. أرشدوني إلى الطريق المستقيم. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ منى حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،، نسأل الله العظيم أن يرزقنا جميعاً السداد والرشاد، وأن يعيذنا من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا. إن شريعة الإسلام لا تمنع هذا الرجل من أن يتزوج بامرأة ثانية أو ثالثة أو رابعة، قال تعالى: (( فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ))[النساء:3] وهذا كلام الله الذي خلق النفوس فسواها، وينبغي أن يعلم الذين يرفضون التعدد من السفهاء والجاهلين أنهم بفعلهم هذا يشجعون على الفجور، وذلك برفضهم للحلال واتخاذهم للأخدان والخليلات.
أريد زوجة ثانية! صدر كتاب الأستاذ علاء الدين آل رشي "أريد زوجة ثانية" مؤخراً في طبعته الأولى عن مركز الناقد الثقافي بدمشق. أريد أن أكون زوجة ثانية. وقد لفت نظري العنوان الصريح والجريء, وظننت في بداية الأمر أن الكاتب سيبدأ في تكرار ما نسمعه دائماً عن جواز التعدد وحكمته ومقاصده, فإذا بي أجد كتاباً يبحث في شروط التعدد وطرق تنفيذه على أرض الواقع بما يحمي الأسرة والعلاقة الزوجية من الانهيار, فكان كتاباً جديداً في طرحه بالفعل, ومثيراً لخواطر أحببت تسجيلها وتقديمها للقارئ الكريم. لقد كان موضوع تعدد الزوجات ومازال مدخلاً للكثيرين يلجون من خلاله لمهاجمة الإسلام والمسلمين, على اعتبار أن التعدد ينقص من كرامة المرأة ويدل على أنها خُلقت لقضاء شهوة الرجل فقط. وبالمقابل فإن من دافع عنه دافع عن حكم شرعي أحله الله وبحث في جوانب شرعية وأخلاقية لا نجد لها أثراً حقيقاً في مجتمعاتنا لأنها لم تُؤخذ كما يجب, ولم تُنفذ كما أمر الله. وفي الحقيقة إن من هاجم التعدد, هاجمه من خلال صورته المطبقة في مجتمعاتنا, والتي فيها ظلم كبير للمرأة (سواء الأولى أم من تأتي بعدها), وظلم كبير للأسرة ككل, وكم من فضائل تحولت إلى نقائص بسبب سوء التطبيق. الكاتب أراد أن يقدم لنا نصائحه من أجل تطبيق جيد وسليم لموضوع التعدد, بعيداً عن الأضرار التي تلحق بالأسرة وتهدد كيانها بسببه, وبما يحفظ روح المودة والمحبة بين الزوجة الأولى وزوجها, وكذلك بالنسبة للزوجة الثانية.
ابحث عن زوجة ثانية مع رقم الهاتف هو سؤال جديد يطرحه العديد من مستخدمي الانترنت ولهذا اليوم نجيب عن هذا السؤال لنمنحكم ارقام هواتف لطارحي سؤال ابحث عن زوجة ثانية مع رقم الهاتف لذا تابعو معنا مقالتنا لليوم على موقع عرب وود. اريد زوجه ثانيه من القاهرة. سواء كان زواجك فاشلا، أو كنت غير سعيد فيه اليوم على موقع عرب وود سنوفر متطلباتك، فقط تابع معنا مقالة ابحث عن زوجة ثانية مع رقم الهاتف فقط تابعو معنا. ابحث عن زوجة ثانية مع رقم الهاتف, ابحث عن زوجة صالحة مع رقم الهاتف, البحث عن زوجة مغربية مع رقم الهاتف, عروض زواج بالهاتف, ابحث عن زوجة مغربية ملتزمة, ابحث عن زوج مغربي, ابحث عن زوجة مغربية مطلقة, مغربية تبحث عن زوج, سوق الزواج بالمغرب ابحث عن زوجة ثانية مع رقم الهاتف سنجيب بعد قليل عن هذا السؤال، حيث سنقدم لكم تطيق رائع لمن يقول ابحث عن زوجة ثانية مع رقم الهاتف هذا التطبيق يسمى تطبيق وصال والذي اكتسب شهرة واسعة في العالم العربي. يمكنكم من خلال تطبيق وصال الحصول على ارقام هواتف بنات عربية ترغب ان تكون زوجة ثانية فقط قم بتحميل تطبيق وصال من بلاي ستور وانطلق في البحث عن شريك حياتك الثاني، أو يمكنكم متابعة الارقام التي سوف نعرضها لكم تاليا.
كتبتْ في رسالتها تقول: سيِّدي الفاضِل، لقد قرأتُ مقالتك، والتي كانت تحمل عنوان " تعدُّد الزوجاتِ في الإسلام "، وإنَّني من أشدِّ المعجَبين بكتاباتك الرائعة، ولا سيَّما هذا الموضوع، فقد وضعتَ يدَك على جرْح ينزف، ومنطقة حسَّاسة تحدَّثتَ عنها، شديدة الخُطورة، وهى - لا شكَّ - تمثِّل مشكلةً للكثير مِن الفتيات. سيِّدي، لقد قُلتَ في مقالك: إنَّ الشَّرْع الحكيم حينما شرَع وقَدَّر التعدُّد، ليس انتقاصًا من حقِّ المرآة، ولا هوانًا لها؛ لأنَّ الله الذي خلقَها، وهو أدْرى بها، فقَبْل الإسلام كان يتزوَّج أحدُهم تِسعين وأكثر، فجاء الشَّرْعُ الحنيف، فحدَّد وقدَّر، وإنَّ الزوجة إذا تزوَّجها وأكمل بها الأربع، فلعلَّه يكون من المنفعة لها، ولأخواتها تحصُل المنفعة، وليس كما يظنُّ أكثرُ المتشدِّدة، الذين يُروِّجون أنَّ المرأة إذا أحبَّها زوجُها لم يتزوَّج غيْرها، فأقول: واللهِ هذا خطأٌ جسيم، ويشْهَد عليه الواقعُ الأليم، مِن ضياع للحقِّ والمصلحة. سيِّدي، أنا فتاة وهبَني اللهُ الجمالَ ، والحمد لله على نِعْمته ومِنَّته عليَّ، وأنا الآن في العقد الرابع، ولم يرزقني الله الزَّوْج، رغمَ أنَّني على خُلُق ودِين، ومِن أُسرة مستورة - والحمد لله.