medicalirishcannabis.info
بإمكانكِ إجراء بعض التمرينات باستخدام الفيديوهات التعليمية، أو استشارة طبيبك ليعطيك التعليمات العملية اللازمة، بعد أن نكون قد قدمنا لكِ المعلومات النظرية الأساسية. قياس حرارة الجسم للأطفال يكتفي الأهل عادة بقياس درجة حرارة أبنائهم عند تعرضهم للحمى أو الرشح، لكن درجة حرارة الجسم تعتبر من أبرز العلامات الدالة على صحة أطفالكم، كما أنَّ هناك عدة طرقٍ لقياس الحرارة. تبدأ من المقارنة بحرارة يدِّ الأمّ، أو تقبيل جبين الطفل لمعرفة حرارته، لكن هذه الطريقة تحتوي على الحنان أكثر مما تحتوي على الدقة، لذلك يفضل استخدام أدوات القياس المعتمدة. إما الميزان الزئبقي، أو الميزان الإلكتروني، كما أنَّ هناك عدة أماكن لقياس حرارة الجسم: إما عن طريق الفم. أو الإبط. وإما من خلال الأذن. أو فتحة الشرج. وجميعها تعطيك النتيجة الدقيقة، لكنَّ كل موضع سيعطيك رقماً مختلفاً، لذلك يجب أن تعرفي المعدلات الطبيعية العامة لحرارة جسم الطفل، حسب مكان وضع ميزان الحرارة. معدلات درجات الحرارة الطبيعية لجسم الأطفال حسب مكان وضع ميزان الحرارة معدل الحرارة الطبيعي عن طريق الفم: من 37, 0 إلى 37, 8 سيلسيوس (98, 6 فهرهنهايت). طالبة سعودية تخترع ساعة طبية لقياس المؤشرات الحيوية للإنسان. معدل الحرارة الطبيعي بالقياس عن طريق الإبط: من 36, 1 إلى 37, 1 سيلسيوس (97, 6 فهرنهايت).
* العلامات الحيوية: النبض - الضغط - درجة الحرارة - التنفس. * قياس العلامات الحيوية: أول شيء يتبع للاطمئنان علي صحة المصاب القيام بقياس العلامات الحيوية والتي تتضمن: النبض - الضغط - درجة الحرارة - التنفس. واستقرارها يعكس استقرار حالة المصاب وعدم تعرضه للمخاطر الكبيرة. ويرسم الجدول التالي الخطوط الإرشادية العامة للمتوسط الطبيعي لهذه العلامات ليس بصفة مطلقة لأن كل شخص يختلف عن الآخر وإنما هي خطوط عامة وإرشادية: العمر سرعة النبض ضغط الدم التنفس - المتوسط في الدقيقة المعدل الطبيعي متوسط القراءة الانقباضية متوسط القراءة الانبساطية المتوسط معدل التنفس الطبيعي 1-6 أسابيع 140 100:160 80 70-95 60 40-80 35 30-60 6 شهور 120 90:160 90 60-110 30 20-40 عامان 110 80:120 95 70-110 35-85 25 20-30 4 أعوام 100 80-110 50-80 23 8 أعوام 70:120 105 85-120 50-65 20 18-25 12 عاماً 60:100 90-130 50-70 18 15-20 أكثر من 18 عاماً 75 90-140 60-90 16 12-20
وبيّنت أنها اتجهت بفكرتها إلى مستشفى عسير المركزي لمقابلة الأطباء، والمهتمين بمثل هذه الابتكارات، وأفادت: "وجدتُ ترحيباً منقطع النظير من الجميع، كما شجعوني، وطلبوا مني مواصلة عملية التطوير وتقديمه للمهتمين لاعتماده باسمي، وفوجئت بعد بحثي الطويل على الإنترنت بأن فكرتي لا يوجد لها مثيل ولله الحمد". كما طالبت "غادة القحطاني" المسؤولين والمهتمين بدعمها، واحتضان الفكرة ومساعدتها على تطويرها، ليسجل باسم الوطن بإذن الله.