medicalirishcannabis.info
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا ملف نصّي أيما امرأة سألت زوجها طلاقا من غير بأس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أيما امرأة سألت زوجها طلاقا من غير بأس ، فحرام عليها رائحة الجنة رواه الترمذي وصححه الألباني إن أي امرأة طلبت الطلاق من زوجها دون وقوع ضرر أو أذى عليها من زوجها، ودون سبب واضح ومقبول، فلتحذر؛ لأنها سيكون جزاؤها أنها تمنع من رائحة الجنة، وهذا كناية عن بعدها من الجنة ومنعها من أن تجد ريحها وعدم دخولها الجنة بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أترجع إليه إلى جنته؟ قالت نعم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اقبلوا الجنة وتخلوا عنها بالتمام". عندما قالت زوجة ثابت بن قيس: "لكني أكره الكفر بالإسلام"، قصدت فعل ما يحرم أو يخالف تعاليم الدين الطاهر، من معصية زوجها أو كراهيته أو كراهيته، أو عدم قيامه بحقوقه، ونحو ذلك. له سبب، لكن من المستهجن دينياً أن يطلب بدون سبب. ما هو الطلاق في الشريعة الإسلامية؟ الطلاق في الإسلام هو انفصال الزوجين عن بعضهما البعض وفي الفقه فسخ عقد الزواج بعبارات صريحة كأنك مطلقة أو باللقب بقصد بينما تقولين كيف أذهب إلى أهلك أو ليس لدي شيء. فيك، والطلاق نوعان: رجوع لا لبس فيه: الطلاق الرجعي هو طلاق الرجل من زوجته بطلاق أو طلاقين، بحيث يعيدها إلى معصومته دون موافقتهما، وبلا عقد أو مهر جديد. يقسم الطلاق البائن إلى طلاق بائن، أي: طلاق الزوجة بثلاث أشواط منفصلة، لا يصرح فيه إلا بردها إلى معصومته بعد الزواج الدائم من شخص آخر، والطلاق البائن بينهما هو طلاق بائن. أيما إمرأة طلبت الطلاق من غير وجه حق فلاتشم رائحة الجنه - عالم حواء. قاصر، أي أن الرجل طلق زوجته ثلاث مرات كأن يقول لها إنك طلقت ثلاث مرات أو أنك طالق بثلاث، وهنا لا يجوز له أن يعيدها إلى معصومته إلا بعقد جديد ومهر جديد.
تاريخ النشر: الخميس 11 صفر 1425 هـ - 1-4-2004 م التقييم: رقم الفتوى: 46511 148553 0 313 السؤال قال رسول الله صلي الله عليه وسلم، أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فقد حرم الله عليها الجنة صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما معنى حرم عليها؟وما هو البأس الذي يجوز للمرأة طلب الطلاق من أجله؟وما يجب أن تطلب الطلاق به ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد روى أبو داود والترمذي وابن ماجه وصححه ابن خزيمة وابن حبان وحسنه الترمذي عن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما امرأة سألت زوجها طلاقاً من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة. ومعنى حرام عليها رائحة الجنة تقدم الكلام عنه في الفتوى رقم: 40543. وأما البأس: فيقول الأحوذي في شرحه على الترمذي: (من غير بأس) أي من غير شدة تلجئها إلى سؤال المفارقة. اهـ ومن أمثلة هذا البأس: سوء العشرة، وكرهها له بحيث لا تطيق العيش معه، والإضرار بها من حيث الوطء ونحو ذلك. ايما امرأة طلبت الطلاق من غير بأس - مجلة أوراق. وأما ما يجب أن تطلب الطلاق به فأمور ومنها: -أن يأمرها بالمعاصي والذنوب ويلزمها بطاعته في ذلك. -أن يكون الرجل زانياً ونحو ذلك.
الحمد لله. لا يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق إلا عند وجود ما يدعو إلى ذلك ، كسوء العشرة من الزوج ؛ لما روى أبو داود (2226) والترمذي (1187) وابن ماجه (2055) عَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا طَلاقًا فِي غَيْرِ مَا بَأْسٍ فَحَرَامٌ عَلَيْهَا رَائِحَةُ الْجَنَّة) صححه الألباني في صحيح أبي داود. وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه مرفوعا: ( إن المختلعات هن المنافقات) رواه الطبراني في الكبير (17/339) وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم (1934). وأما لعن من تفعل ذلك ، فلم نقف على حديث بهذا اللفظ. ويجوز للمرأة أن تطلب الطلاق أو الخلع إن وجد ما يدعو لذلك ؛ لما روى البخاري (4867) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما أَنَّ امْرَأَةَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ثَابِتُ بْنُ قَيْسٍ مَا أَعْتِبُ عَلَيْهِ فِي خُلُقٍ وَلا دِينٍ ، وَلَكِنِّي أَكْرَهُ الْكُفْرَ فِي الْإِسْلَامِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَتَرُدِّينَ عَلَيْهِ حَدِيقَتَهُ ؟ قَالَتْ: نَعَمْ.
السؤال: " أيُّما امرأةٍ سعَتْ في طلاق أختِها.... ": هل هذا حديثٌ صحيح؟ وما نصُّه كاملاً؟ وأين أجد شرْحَه؟ الإجابة: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالمعنى المذكور في السؤال قد ورد في حديث أبي هُريرة في الصحيحَين: " أنَّ النَّبيَّ - صلَّى الله عليْه وآلِه وسلَّم - نَهى أن يَخطُب الرجُل على خِطبة أخيه، أو يبيع على بيعِه، ولا تسأل المرأة ُ طلاقَ أُخْتِها؛ لتكفي ما في صحْفتِها أو إنائها؛ فإنَّما رِزْقُها على الله تعالى "، وفي لفظ " نَهى أن تشترِط المرأةُ طلاق أُخْتِها ". وأخرجه أبو نعيْم في "المستخرج" بلفظ: " لا يصلح لامرأةٍ أن تشترِط طلاق أختِها لتكفي إناءَها ". قال النووي في "شرح مسلم": "ومَعْنَى هَذا الحَديث: نَهْي المَرْأَة الأجْنَبِيَّة أنْ تَسْأَل الزَّوْج طَلاق زَوْجَته، وأنْ يَنْكِحها، ويَصِير لها مِنْ نَفَقَته ومَعْرُوفه، ومُعاشَرَته ونَحْوها - ما كَانَ للمُطَلَّقَة، فعَبَّرَ عَنْ ذلِكَ بِاكْتِفاءِ ما في الصَّحيفَة مَجازًا؛ قالَ الكِسائيُّ: وأكْفَأْت الإناء: كَبَبْته، وكَفَأْته وأكْفَأْته: أَمَلْته، والمُراد بِأُخْتِهَا: غَيْرهَا، سَواء كَانَتْ أُخْتهَا مِن النَّسَب، أوْ أُخْتها في الإسْلام".
سادساً - اعلمي ان زوجك في حقيقته – طفل كبير – اقل كلمة حلوه تسعده ؛ فعامليه على هذا الأساس بأن تختاري له اسما مثل: ( حبيبي) ( روحي).. وان تمدحيه وتشكريه و تبيني له حسناته ومواقفه الرجولية وانك سعيده بان الله جعله زوجا لك وان تهيئى له الجو العاطفي والرومانسي ولا تحاولي صده اذا ما طلبك ووفري له كل ما يحتاج وعليك وقت خروجه ان تلبيسه و تعطيره وتبخيره لقول عائشة رضي الله عنها ( كنت اطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم – لإ هلاله – بأطيب ما أجد) البخاري ومسلم. و بيني لزوجك بأنك تشتاقين له في خلال اللحظات التي يغيب فيها عن البيت لينجذب لك وتقوى علاقتكما. سابعاً - تجنبي مجالسة اصدقاء السوء لكي لا تتأثري بهم وتهدمي منزلك لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ومثل جليس السوء كمثل صاحب الكير))ابي داود ، وفي رواية البخاري: (( وكير الحداد يحرق بيتك او ثوبك او تجد منه ريحاً خبيثة)). ثامناً - لا تفشي سراً لزوجك ولا تسربي خلافاتكم الزوجية ولا تبوحي بأسرار الفراش فتكوني من شر الناس عند الله يوم القيامة ، و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( فلا تفعلوا ؛ فإنما ذلك مثل الشيطان لقي شيطانةً في طريق ، فغشيها والناس ينظ رون)) احمد.