medicalirishcannabis.info
الشلحات: يرتدي الرجل البحريني الشلحات وهي ثوب خفيف له أكمام طويلة متسعة فتحتها على شكل مثلث ولا يوجد به ياقة لكن تتدلى منه كركوشة عند فتحة الرقبة تطرز الشلحات بخيط البريسم في منطقة الصدر. الغترة: غطاء لرأس بلون أحمراء أو أبيض. أعاني من ثقل في أعلى الصدر وكتمة وحرارة في الأماكن المغلقة - موقع الاستشارات - إسلام ويب. الكوفية: غطاء الجمجمة محبوك تلبس تحت الغترة. العقال: يصنع من الحبل الأسود الذي ترتديه في الجزء العلوي من الغترة ليثبت في مكانه. لباس المرأة البحرينية العباءة: تلبس المرأة البحرينية العباءة وهي فستان ثور فضفاض طويل أسود، تلبس العبأة مع قطع سوداء. الدراعة: تصنع الدراعة من أنواع كثيرة من الأقمشة ويمتاز هذا الزي بأن أكمامه ضيقة وتكاد تلتصق بالذراع، وتزين فتحة الأكمام بشريط من الازرار العريضة وتأتي الدراعة على نوعين، الأولى هي الدرعة "الرسغ" وتتميز بشريط الأزرار العريض الملتف حول الرسغ والثانية هي الدرعة "الكتف" وتوجد الأزرار فيها عند منطقة الكتف. النشل: من أكثر الأزياء النسائية الشعبية استخداما وتتطلب صناعته الكثير من الإتقان ويمتاز بالأصالة الشديدة وارتباطه الوثيق بشعب البحرين، إذ تحرص المرأة البحرينية على ارتدائه في مختلف المناسبات كالأعياد وحفلات الزواج والموالد وعند عودة الرجال من رحلة الغوص.
النغذة: هو ثوب من التور يزخرف بالخوص الذهبي أو الفضي يدخل بين فتحات القماش ويشكل بحسب النقوش المطلوبة، ويتميز باللمعان الواضح، وكلما كثر التنقيد بالقماش كلما ثقل وغلا ثمنه. المفحح: هو أحد أنواع الثوب النشل، إذ يتميز بتعدد ألوانه الزاهية، والتطريز الذهبي المميز بين كل لون وآخر وهو يعتبر من أكثر الألبسة الشعبية تميزا. المراجع: 1- ا الأزياء الشعبية البحرينية. البلد. الأزياء الشعبية في البحرين - موسوعة المحيط. روجع بتاريخ 17 سبتمبر 2019م. 2- الأزياء الشعبية البحرينة. للأزياء. روجع بتاريخ 17سبتمبر 2019م.
وبالتالي ضُغط على مدير المعرض ليوقف الحفلة، وفي النهاية قطعوا الكهرباء.
ورغم أن الاحتجاج الفايسبوكي ضد الصورة (بالحجم الطبيعي! ) في معرض بيروت للكتاب، إلا أن إدارة المعرض لم تنتبه، وربما فضلتْ أن تراعي مصلحتها مع الدور الإيرانية، ربما طنّشت، ربما لم تجرؤ، ربما اعتادت على رفع الملصقات السياسية (غيفارا، كاسترو، موسى الصدر، لينين.. ). لكنها لم تنتبه إلى حساسية الواقع الراهن في لبنان والمنطقة، لم تنتبه إلى الحروب المشتعلة. الأمر لا يتعلق بمجرد مجسّم، فنحن على برميل بارود، كما يقال، وكانت النتيجة أن اقتحم الشاب شفيق بدر، الجناح الإيراني، مهاجماً المجسّم وهاتفاً "بيروت حرّة حرّة، إيران اطلعي برّا". واكتمل المشهد بأن هجم قبضايات الجناح على الشاب المعترض لصفعه ولكمه وضربة، والقول له: "تعال لقلّك كيف بتكون الحرّة".. في معرض الكتاب المقام هذا العام تحت شعار "بيروت لا تنكسر". وذلك قبل أن تتجدد الإشكالات بوصول دعم من المتضامنين مع الشاب المبادر إلى تكسير مجسّم سليماني. ثم أعلنت إدارة المعرض أنه مستمر في فتح أبوابه كالمعتاد، وان الإشكال انتهى. وفي تعليق لاحق له، قال بدر: "نريد صور شهداء المرفأ في الداخل ولا نريد صور من قتلوا خارج لبنان"، لافتاً إلى أنّ "الشبّان سرقوا هواتفنا".