medicalirishcannabis.info
أعلنت قيادة المنطقة الشمالية بالجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، استعدادها لاحتمال تجدد إطلاق الصواريخ انطلاقًا من الأراضي اللبنانية، مؤكدًة أن إسرائيل لن تتوانى في الرد عليها بصورة أكثر تركيزًا ضد فرع (حماس) هناك. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد فرضت فرقة الجليل "حظر خروج" محدود لبعض قادة الوحدات، مضيفةً أن تقديرات المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تشير إلى أن إطلاق الصواريخ من لبنان الذي جرى أمس، نفذه نشطاء تابعون لحركة (حماس)، بتوجيه من قيادة الذراع العسكري في الخارج. اقرأ ايضا: قصف مدفعي إسرائيلي على جنوب لبنان.. ويونيفيل تدعو لضبط النفس وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن مساء أمس الأحد عن إطلاق صاروخ واحد على الأقل من جنوب لبنان، تجاه مستوطنة "شلومي" في منطقة الجليل الغربي، وسقوطه في منطقة مفتوحة، دون أن يبلغ عن إصابات أو أضرار. كوريا الجنوبية تشتري الصواريخ الاعتراضية «SM-6» | عالم |. وعلى إثر ذلك، ردت إسرائيل بإطلاق 34 قذيفة على أهداف قرب الحدود اللبنانية. اقرأ ايضا: قطر تُجدد إدانتها للانتهاكات الإسرائيلية في المسجد الأقصى
الزعيم الكوري كيم جونغ-أون قراؤنا من مستخدمي فيسبوك يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال صفحتنا على فيسبوك إضغط هنا للإشتراك سيول: تعهد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-أون العمل على "تعزيز وتطوير" ترسانة الأسلحة النووية في بلاده، وذلك في كلمة ألقاها خلال حضوره عرضاً عسكرياً في بيونغ يانغ شمل صواريخ عابرة للقارات، على ما ذكرت وسائل إعلام رسمية الثلاثاء. ورغم خضوعها لعقوبات صارمة، سرّعت كوريا الشمالية جهود تحديث قدراتها العسكرية، وأجرت اختبارات على أسلحة محظورة هذا العام متجاهلة عروضا أميركية لإجراء محادثات، في وقت حذّر فيه مراقبون من احتمال استئناف النظام الستاليني تجاربه النووية. اخبار الصواريخ اليوم السابع. ومرتديا بزة عسكرية بيضاء مطرزة بشريط بروكار ذهبي، أشرف كيم على مرور الدبابات ومنصات الصواريخ، وأكبر الصواريخ البالستية العابرة للقارات، في العرض العسكري الذي أقيم بمناسبة الذكرى التسعين لتأسيس الجيش الثوري الشعبي الكوري في ساحة كيم إيل-سونغ في بيونغ يانغ، وفق وسائل إعلام رسمية. وقال كيم في الكلمة التي بثها التلفزيون الرسمي KCTV "سنواصل بأسرع وتيرة اتخاذ خطوات لتعزيز قدرات بلادنا النووية وتطويرها". أضاف أن "القوة النووية، رمز قوتنا الوطنية وجوهر قوتنا العسكرية، ينبغي تعزيزها من ناحية الجودة والحجم".
وقد يكون خطاب كيم المتعلق بمهمة أسلحته النووية رسالة للرئيس الجديد المنتخب في كوريا الجنوبية، المحافظ يون سوك-يول الذي سيتولى مهامه في 10 أيار/مايو، بحسب محللين. وقال الاستاذ في جامعة الدراسات الكورية الجنوبية يان مو-جين إن الرئيس الكوري الجنوبي المنتخب "هدّد بضربة وقائية لبيونغ يانغ إذا لزم الأمر، ويبدو أنّ كيم يقول بصورة غير مباشرة إنّ عليه ربّما أن يردّ بأساليب نووية". والبزة العسكرية البيضاء مع شارة مارشال، أعلى الرتب العسكرية في كوريا الشمالية، هي أيضا رسالة إلى سيول بحسب تشوينغ سيونغ-تشان من معهد سيجونغ. وقال إن ذلك يرمز إلى"موقفه القوي جدا تجاه إدارة يون سوك-يول المرتقبة". اخبار الصواريخ اليوم … إليكم كم. وأضاف أنّ كلمة كيم في العرض العسكري "تلفت إلى أن عتبة استخدام كوريا الشمالية للأسلحة النووية يمكن خفضها أكثر". وأظهرت مشاهد التلفزيون الرسمي صفوفاً من الجنود حاملين أعلاماً وأسلحة وهم يسيرون في تشكيلات في الساحة المضاءة، فيما كانت مذيعة الأخبار الشهيرة ري تشون هي تقدم تلك الوحدات. ومتوسطاً جنرالاته ابتسم كيم وحيّا الجنود بينما كانت الطائرات الكورية الشمالية تحلّق في تشكيلات على علوّ منخفض، قبل أن تمرّ الصواريخ، من الصواريخ البالستية قصيرة المدى إلى الفرط صوتية، على حاملات مرّت في الساحة، بحسب المشاهد المصوّرة.
فقد أعلن دميتري راجوزين رئيس وكالة الفضاء الروسية أن روسيا تستعد هذا الخريف إلى نشر صواريخ "سارمات" الباليستية العابرة للقارات، المختبرة حديثاً، والقادرة على توجيه ضربات نووية بعيدة، قد تصل حتى إلى للولايات المتحدة. وأكد أن بلاده ستنشر تلك الصواريخ مع وحدة في منطقة كراسنويارسك في سيبيريا على بعد حوالي ثلاثة آلاف كيلومتر شرقي موسكو. كما أضاف، أن صواريخ سارمات ستوضع في نفس المواقع وفي نفس الصوامع التي توجد بها الصواريخ فويفودا الباقية من العصر السوفياتي والتي ستحل سارمات محلها، وهو أمر سيوفر "موارد ووقتا هائلين" وتابع قائلا، بحسب ما نقلت رويترز، إن إطلاق هذا لسلاح المتفوق حدث تاريخي سيضمن الأمن لأطفال وأحفاد روسيا لمدة بين 30 و40 عاما. روسيا تعترف بارتكاب هذه الجريمة البشعة في أوكرانيا | عرب وعالم | الموجز. ويمثل هذا النوع من الصواروخ الذي تم اختباره الأسبوع الماضي بعد تأجيلات على مدى أعوام بسبب مسائل مالية وفنية، استعراضاً للقوة من جانب موسكو في الوقت الذي أثار فيه القتال في أوكرانيا توترات مع الولايات المتحدة وحلفائها، وصلت إلى أعلى مستوياتها منذ أزمة الصواريخ الكوبية في عام 1962. كما أدى إلى رفع منسوب المخاوف لدى الغرب من خطر نشوب حرب نووية منذ إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين انطلاق العملية العسكرية الروسية يوم 24 فبراير في أوكرانيا، وإلقائه خطابا أشار فيه عن قصد إلى القوات النووية الروسية، محذرا من أن أي محاولة للوقوف في طريق بلاده "ستفضي إلى عواقب لم يرها الغرب في تاريخه"!
أفق نيوز - 2022-4-23 | 900 قراءة - الأكثر زيارة