medicalirishcannabis.info
ينصح بشطف المهبل بالماء والصابون الطبي المخصص لهذه المنطقة، وعدم استخدام مستحضرات كيميائية قاسية، حيث أن الصابون المعطر يسبب تغير مستويات الحموضة في المهبل، مما يزيد من فرص الإصابة بالالتهابات. تعرفي على أهم علامات الولادة وكيفية الاستعداد لها. إرضاع الطفل طبيعيًا ينبغي البدء في الرضاعة الطبيعية بأسرع وقت ممكن، لأنه عند إرضاع الطفل، يقوم الجسم بإطلاق الأوكسايتوسين (Oxytocin)، وهي مادة تساعد الرحم على الإنقباض التام، كما يعمل الأوكسيتوسين على التحكم بشدة الإفرازات. عدم القيام بحبس البول يجب الذهاب إلى الحمّام فور الحاجة إلى التبول ، حيث تصبح المثانة أكثر حساسية بعد الولادة، فعندما تكون المثانة ممتلئة، فإن الرحم يعاني من صعوبة الإنقباض، مما يعني زيادة إفرازات ما بعد الولادة واستمرارها لفترة أطول. الحصول على الراحة من أهم الأمور التي تساعد في التعافي سريعًا بعد الولادة هي حصول الجسم على الراحة وتجنب الإجهاد والإرهاق الشديد قدر المستطاع، حيث يمكن أن تزداد إفرازات ما بعد الولادة نتيجة الحركة الزائدة والتعب الشديد. الحفاظ على رطوبة الجسم يتم الحفاظ على رطوبة الجسم عن طريق الإكثار من شرب الماء، فيجب شرب 8 أكواب يوميًا، كما أن شرب الماء يساعد في تخليص الجسم من السموم والفضلات.
بعد بضعة أيام، تبدأ هذه الإفرازات في النقصان ولونها يميل إلى الوردي، وبعد مرور نحو عشرة أيام، يتحول لونها إلى الأبيض أو الأصفر مع الوردي. يستمر ذلك لفترة قد تصل إلى شهر أو أكثر حسب طبيعة كل سيدة، وإذا كنتِ تستخدمين حبوب منع الحمل الخاصة بالرضاعة، التي تحتوي على هرمون البروجيسترون فقط، فغالبًا قد تستمر الإفرازات لفترة أطول قليلًا. هل الافرازات البنية من علامات الولادة بمكة المكرمة ينجح. اقرئي أيضًا: أعراض يجب ألا تتجاهليها بعد الولادة ما طريقة التعامل المثلى مع إفرازات ما بعد الولادة؟ في البداية، استخدمي فوطًا صحية مخصصة لما بعد الولادة سترشدكِ إليها طبيبتكِ أو ممرضة المستشفى، وهي أعرض وتتحمل نزيف أكبر من العادية، وعندما يقل النزيف استخدمي فوطًا أصغر في الحجم، ولا تستخدمي التامبون مع هذا النزيف، لأنه سيزيد من خطر الالتهاب ويقلل من سرعة شفاء المهبل والرحم من الولادة. تبولي قدر الإمكان حتى عندما لا تشعرين بالحاجة إلى ذلك، ففي الأيام الأولى بعد الولادة لن تكون مثانتكِ حساسة مثل المعتاد، فقد لا تشعرين بالرغبة في التبول كالعادة، وهذا يتسبب في حدوث مشكلات بالجهاز البولي، وكذلك المثانة الممتلئة تؤخر من انقباض الرحم ورجوعه لحجمه المعتاد، وبالتالي يزيد النزيف والإفرازات.