medicalirishcannabis.info
تصنيف الكولون رغم محدودية تصنيف الكولون (بالإنجليزية: Colon Classification) في مجاراة التوسّع السريع في عدد موضوعات المعرفة وأقسامها، إلّا أن هذا النظام الذي ابتكره د. رانجاناثان يُعتبر أحد أكثر المخططات المنهجية المستخدمة لتصنيف المكتبات، والذي تتبعه العديد من الدول حول العالم بما فيها الهند، ويقوم هذا النظام على تقسيم الفئات المعرفية باستخدام النقطتين الرأسيتين، فالكتب التابعة لفئة جراحة الأسنان على سبيل المثال يُشار اليها بالرمز (L 214:4:7)، حيث يُشير كلّ رقم مفصول بالنقطتين الرأسيتين الى فئة معينة، اذ يرمز حرف (L) إلى الطب، ورقم 214 إلى الأسنان، ورقم 4 إلى الأمراض، ورقم 7 إلى الجراحة، وعليه يُمكن إنشاء فئات جديدة ومتعدّدة باتباع هذا الأسلوب. تشمل الموضوعات العامة في تصنيف الكولون ما يأتي: الموضوعات الرئيسية: وتشمل الفئات الآتية: المواضيع التقليدية: كالقانون والفيزياء. المواضيع المستجدة: كعلوم المكتبات وعلم المعلومات. المواضيع التي تدمج بين فئتين مختلفتين: كالتكنولوجيا الحيوية. المواضيع الاستنتاجية: كمناهج البحث. حُزَم الموضوعات ذات الصلة: كعلوم المحيطات. بحث عن تاريخ التصنيف. المواضيع العصرية: كعلوم الاجتماع.
أشار العالم الكبير أرسطو أن علم التصنيف واحدة من الأجزاء الهامة لتصنيف كل ما هو كائن حي على وجه الأرض. في القرن السادس عشر الميلادي قامت اكتشاف العديد من العلماء في الجديدة من الكائنات الحية وذلك بعد تشريح الكثير منها استخدام المجهر. بحث عن تاريخ التصنيف | منتديات فخامة العراق. فوائد علم التصنيف يحمل علم التصنيف العديد من الفوائد الهامة لحياة الإنسان وليس فقط في علم الأحياء والكائنات الحية، لكنه واحد من النظم المميزة التي تسهل حياة الفرد ومن أهم الفوائد التي يحملها علم التصنيف ما يلي: يساعد علم التصنيف على توفير وقت وجهد كبير كما أنه يساعد على استغلال كل ما هو في حياة الإنسان سواء في العلم أو في العمل. يساعد علم التصنيف بشكل كبير على الحصول على أفضل نتائج استخدام التنظيم والترتيب الجيد. يساعد أيضا الكثير من الطلاب والعلماء في تصنيف المواد الدراسية ودراسته بشكل مفصل مما يسهل عليهم العلم والتعلم والحصول على كافة المعلومات في أقل وقت وجهد. شاهد أيضًا: ما هو الاسم العلمي لفيروس نقص المناعة فوائد علم التصنيف في الحياة العامة استخدم علم التصنيف في جميع أقسام الحياة سواء كم في مجال الدراسة أو في الحياة العامة، هو واحد من الأساليب المميزة التي تسهل حياة الإنسان وتساعد على تنظيمها بشكل مميز.
تاريخ التصنيف فعل الرغم من قدم هذا العلم إلا أنه لا تزال المعرفة التصنيفية غير مكتملة ، ففي بحوث الـ 250 سنة الماضية ، قام علماء التصنيف بتسمية حوالي 1. 78 مليون نوع من الحيوانات والنباتات والكائنات الدقيقة ، ومع ذلك فإن العدد الإجمالي للأنواع الغير معروفة ربما تصل لـ 5 و 30 مليون. لكي يتم تصنيف كائن حي بشكل صحيح ، نحتاج إلى معرفة الكثير عنه ، فما نعرفه عن العالم من حولنا كان يتزايد بشكل كبير خلال الـ200 عام الماضية ، ومع ازدهار التكنولوجيا الحديثة ، تحسنت قدرتنا على فهم العلاقات بين الكائنات الحية بشكل كبير. تصنيف أرسطو كان أول من خاض في علم التصنيف أرسطو ، الذي اخترع علم المنطق ، فقد كان اليونانيون على اتصال دائم بالبحر والحياة البحرية ، ويبدو أن أرسطو درسها بشكل مكثف أثناء إقامته في جزيرة ليسبوس ، ففي كتاباته ، وصف عددا كبيرا من المجموعات الطبيعية ، وعلى الرغم من أنه صنفها من بسيط إلى معقد ، لم يكن ترتيبه متقدما ، ومع ذلك فقد كان متقدما في وقته بكثير ، فقد فصل الحيوانات اللافقارية إلى مجموعات مختلفة ، وكان يدرك أن الحيتان والدلافين وخنازير البحر كانت لها صفات ثديية ولم تكن أسماكا ، وبسبب افتقاره إلى المجهر ، فإنه بالطبع لم يتعامل مع أشكال الحياة الدقيقة.