وأعلم أنك تحبينني وفي قلبك أسمى المشاعر لي.. لكن.
- قصص حب جميلة ومؤثرة وفي منتهى الرومانسية
- قصة حُب - خطبة جميلة ومؤثرة - للداعية : محمود الحسنات - YouTube
قصص حب جميلة ومؤثرة وفي منتهى الرومانسية
يقول حسن: حين لاحظني الضابط وأنا أنقل الرمل إلى القنينة سخر قائلًا " ماذا تفعل؟ " فكان جوابي " هاد كحل العين! ". # راجعين
صادفتني قصة هذه الصورة. فبَعد أن دُمرِت أحد الأحياء قرب دمشق وسُرِقت ممتلكات بيوته، وصلت هذه الصورة لأحد أبناء ذلك الحي في الغُربة، وفيها تنورة أمه معروضة في سوق لبيع المُستعمل. فكتب لمن ستشتريها: "سيدتي المشترية، ثوب أمي له رائحة مميزة ، فقد أسبلت أمي أطرافه فوق تراب عين الفيجة، وتَعَشَّقَت ذراته بين ثنايا الزركشة، فلا تستغربي إن فاح العطر في خزانتك في أول ليلة يقضيها فستان أمي في الغربةِ الكئيبة، فتراب قريتي حنّاءَ عطرته تيجان الياسمين. قصص حب جميلة ومؤثرة وفي منتهى الرومانسية. " "عذراً، ثوب أمي ألوانه باهتة، فقد أخمدت بريقه الدموع التي سالت أثر فقد الشهيد بعد الشهيد ودموع النزوح والخوف في ليالي القصف والإرهاب، وكل ما ترينه من لمعةٍ على أطرافه ما هي إلا بقايا ماء الوضوء، فأمي تتوضأ كل يوم خمسَ مرات للصلاة و تتوضأ خمس مرات لقراءة القرآن و الدعاء، وتتوضأ خمس مرات لرقية الأطفال والضعفاء. " "سيدتي المشترية، المنثورات العالقة على حضن الثوب ليست صرعة موضة ولا قطعٌ مفضضة، إنها بقايا العجين الذي تخبزه أمي لتوزعه على أفواج المهرولين من أمام بيتنا، حسبتهم أمي أنهم كلهم أولادها، لم يكن ذلك سذاجة، بل هي عادة قديمة ورثتها أمي عن جداتها، فلا بأس أن تخبريهم عن هذا الثوب علّه مرّ على ضمائرهم الميتة قبل أن يعفّشوه ويعرضوه للبيع في أسواقهم على الأرصفة. "
قصة حُب - خطبة جميلة ومؤثرة - للداعية : محمود الحسنات - Youtube
سافرت رسالة الأب عبر الزمن لتحط في يد الإبن وتنقد حياة مريض! ترجمها من الانجليزية: Hany Mehany
قرأت تعقيبًا رائعًا ضمن جُملة التعليقات تحت هذه القصة:
"حصادكم قد يتأخر، يتعثر، يبهت ولكنه في النهاية سيأتي – وهذا وعد الحق. " "التحقنا مؤخرًا بفريقٍ تطوعي رائعٍ في غزّة يُدعي Shajara ، وقررنا هذه المرة أنا وصديقتي جمانة أن ننزل إلى الشارع ونكافئ أناسًا لا نعرفهم بإكليل ورد نيابةً عن كل الأشياء الجميلة التي حدثت لكلٍ منا مؤخرًا، وقبل ذلك كله قضينا الليل سويًا ونحنُ نصنع تلك الأطواق. قصة حُب - خطبة جميلة ومؤثرة - للداعية : محمود الحسنات - YouTube. هذا النوع من الإمتنان الذي نشعرُ به دائمًا مع كل انجازٍ أو نجاح أو فرصة رائعة نحتاج أن نترجمه على أرض الواقع بأن نهب للآخرين جزءًا من سعادتنا التي بلغناها، إن الأمر يشبه العدوى، تُسعد شخصًا مكسورًا أو يائسًا من الحياة ليعود عليك ذلك بأضعاف الشعور. " شيماء، ١٩ عامًا، غزّة
"حضرنا باكرًا إلى هذا المكان المُهمَل لننظّفهُ وأصدقاؤنا، هو من أولى المدارس في فلسطين، المدرسة الكمالية التي بُنيت قبل ٧۰۰ عام، كانت صرحًا كبيرًا للفقراء، تحولت فعليًا إلى مدرسةٍ للبنات ثم أُغلِقت. كنا سعداء أن اخترنا هذه البقعة التاريخية، فدائمًا ما نسمع عن أماكن أثريةٍ تبقى حبرًا على الكتب نطالعها فحسب دون أن تسنح لنا فرصة لزيارتها، وأنت تتجول بين أركان المكان تشعر أنك تعيش ذلك العصر وتتخيل في ذهنك أحداثه.
قصة حُب - خطبة جميلة ومؤثرة - للداعية: محمود الحسنات - YouTube