medicalirishcannabis.info
2021-07-28, 11:08 PM #61 رد: من هو الراوي في هذا السند ؟ قال ابن حجر رحمه الله في " الإصابة في تمييز الصحابة " ( ج7/ ص 31) ابو بردة بن قيس الأشعري «1» [: أخو أبي موسى. مشهور بكنيته كأخيه. [ قال البغويّ: سكن الكوفة، [ وروى حديثه أحمد، والحاكم، من طريق عاصم الأحول، عن كريب بن الحارث بن أبي موسى، عن عمه أبي بردة؛ قال: قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم: «اللَّهمّ اجعل فناء أمّتي قتلا في سبيلك بالطّعن والطّاعون»(2)................ Quranicthought Top|الإصابة في تمييز الصحابة – 258. (1) التاريخ الكبير 9/ 14، تنقيح المقال 3/ 4. (2) أخرجه أحمد في المسند 4/ 238، والحاكم في المستدرك 2/ 93، قال الهيثمي في الزوائد 2/ 315 رواه أحمد والطبراني في الكبير ورجال أحمد ثقات، والمنذري في الترغيب 2/ 337 وكنز العمال حديث رقم 28439، 28449.... 2021-07-29, 01:49 AM #62 رد: من هو الراوي في هذا السند ؟ المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المطروشى الاثرى جزاكم الله خيرا من الذي قصده بالوهم ؟ الكرماني ام العيني ؟ وجزاك الله خيرا. لا أدري وقد وقع عند الحافظ بدر العيني في تسميته لأبي بردة حيث سماه باسم الحارث ومرض من سماه باسم عامر وعامر هو اسمه على قول أكثر أهل العلم ورجحه ابن حبان.
Podcast PDF Add to playlist Playlist My Download Bookmark List Add To Bookmarks Author: مخطوطات تركية – جار الله Death Date: 01/01/1900 Posted on 15 October، 2021 Previous Next Categories: Author books الفرقان في قراءة القرآن – 17 تحقيق – 501 تفسير القرآن – 53 شرح سنن أبي داود – 316 عيون التفاسير – 141 قطعة من التفسير – 29 قطعة من التفسير – 33 كنز المعاني في شرح حرز الأماني – 11 لطائف الإشارات – 119 مختصر سنن أبي داود – 412 ADD NEW COMMENT Reply Your email address will not be published. Required fields are marked * Email * Name * Comment COMMENTS There is no comment yet!
قالت: فقال له النجاشي: هل معك مما جاء به عن الله من شيء؟ فقال له جعفر: نعم، فقال له النجاشي: فاقرأ عليّ، فقرأ عليه صدراً من { كهيعص}، قالت: فبكى والله النجاشي حتى أخضل (أي بلَّ) لحيته، وبكت أساقفته حتى أخضلوا مصاحفهم حين سمعوا ما تلا عليهم، ثم قال النجاشي: إن هذا والذي جاء به عيسى ليخرج من مشكاة واحدة (أي أن القرآن الكريم والإنجيل أصلهما ومصدرهما واحد)، انطلقا، فوالله لا أسلمهم إليكم أبداً ولا أكاد. قالت أم سلمة: فلما خرجا من عنده قال عمرو بن العاص: والله لأنبئنه غداً عيبهم عنده، ثم أستأصل به خضراءهم، قالت: فقال له عبد الله بن أبي ربيعة، وكان أتقى الرجلين فينا: لا تفعل فإن لهم أرحاماً، وإن كانوا قد خالفونا، قال: والله لأخبرنه أنهم يزعمون أن عيسى ابن مريم عبْد.
أخرج البخاريُّ ومسلمٌ وغيرهما عَنْ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قالت: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وآله وسَلمَ: «أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمِ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ، وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمِ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَد، وَأيْمُ اللهِ، لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا». – حكاية الحديث وسببه: عَنْ السيدة عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا أَنَّ قُرَيْشًا أَهَمَّهُمْ شَأْنُ المَرْأَةِ المَخْزُومِيَّةِ الَّتِي سَرَقَتْ، فَقَالُوا: وَمَنْ يُكَلِّمُ فِيهَا رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وآله وسَلمَ؟ فَقَالُوا: وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ إِلاَّ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ، حِبُّ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وآله وسَلمَ، فَكَلَّمَهُ أُسَامَةُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وآله وسَلمَ: «أَتَشْفَعُ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللهِ» ؟! ، ثُمَّ قَامَ فَاخْتَطَبَ، ثُمَّ قَالَ: «إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ، وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الحَدَّ، وَأيْمُ اللهِ، لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا».