medicalirishcannabis.info
والهواتف النقالة ما هي إلا وسيلة وباب لإقامة العلاقات تحرمه الشريعة ، خاصة وأن الزواج أكبر من ذلك. وهذا ما حثه رسول الله الكريم على أن يكون الحب والزواج حلالًا ، بعيدًا عن كل علاقة تخرج عن إطار العقد الشرعي الصحيح ، ولهذا يجب على الزوج الابتعاد عن الكفر الإلكتروني والتوبة إلى الله تعالى ، يكتفي بما عنده من حلال ولا يدخل في محادثة ولقاءات من المحرمات. حكم خيانة الزوج لزوجته بالهاتف / ما حكم الشرع فيمن كشف خيانة زوجته على الهاتف - أجيب. كيفية التعامل مع الزوجة العاصية حكم خيانة الزوجة لزوجها عبر الهاتف لا يجوز للزوجة أن تخون زوجها عبر الهاتف ، فقد شرع الله تعالى للزواج لبناء العلاقة الشرعية بعقد شرعي سميك لا ينفصل نتيجة الخيانة التي وجدت فيها إشباع رغباتها.. لكنها هي التي خسرت في النهاية كما قال الله تعالى على لسان المرأة الغالية: {} ،[5] خيانة الزوجة لزوجها لها أثر أكبر ولها أمور تتجاوز الخيانة الزوجية ، ولهذا يجب أن ترضى الزوجة بزواجها ولا تنظر إلى أي شخص آخر لأي سبب من الأسباب ، وعليها أن تحافظ على نفسها وتبحث عن ماذا. تشغل عقلها حتى لا ترسل مثل هذه الأمور ، فتقوم ببعض الهوايات والأعمال التي لا تجعل الفراغ والشيطان طريقًا إلى قلبها ، وتتوجه إلى الله تعالى بالتوبة الصادقة ، والالتزام بالطاعة والعبادة ، وأداء.
كل ما تحتاجه المرأة لكي تجعل زوجها بجانبها، هو: - التصميم. - إعمال الخيال. - إيجاد الوقت لتقديم الاهتمام. - الاتصال والتواصل مع الطرف الآخر ضرورة هامة في الزواج. لابد وأن يكون هناك اتصال بشكل دائم مستمر لأنه المفتاح لنجاح العلاقة الزوجية، حتى لو كان هناك انشغال دائم من الممكن أن يتحقق التواصل في نهاية اليوم بعد الانتهاء من الأعباء والمسئوليات بعمل كوبين من المشروب المفضل لدى الزوجين والتحدث لبعضهما البعض عن ما مر بهما من أحداث طوال اليوم، فهذا الحوار يعطى انطباع لدى الرجل بأن زوجته تهتم به وبتفاصيل حياته. المزيد عن السعادة الزوجية.. - التواصل الجنسي ليلاً للتخلص من أعباء اليوم.. أرشيف الإسلام - 75 - 401 - فوائد الآية (ومن لم يستطع منكم طولا أن...) بيان حد الأمة إذا وقعت في الفاحشة - ابن عثيمين من الشيخ محمد بن صالح العثيمين. جزء مكمل في تواصل العلاقة الزوجية. وليكن هذا التواصل بمثابة لقاء عاطفي بعيداً عن الأطفال مرة أو مرتين على مدار الشهر. المزيد عن الاتصال الجنسي وفوائده.. - مفاجأة الرجل بأشياء بسيطة للغاية والتي تحسسه في الوقت بأنه إنسان خاص جداً بالنسبة لك. تتمثل هذه الأشياء البسيطة في التعبير بكلمات تدل على الحب والعاطفة، الاهتمام بمتطلباته التعامل معه برقة وخاصة عندما يكون منهكاً من العمل طوال اليوم. – الرجل يخون لأنه يحس بفراغ عاطفي، وهناك تكون العودة لتدليله وعناقه بين الحين والآخر لخلق مناخ من الحميمة بينهما.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن الخيانة مذمومة ومحرمة شرعا ومكروهة عند الناس طبعا، قال الله تعالى: إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الخَائِنِينَ. حكم خيانة الزوج لزوجته بالهاتف. {الأنفال:58} وللمزيد من والفائدة والتفصيل انظري الفتوى: 26233. وإذا كان مقصود السائلة بخيانة الزوج اقترافه للزنا فلا شك أن الزنا جريمة شنيعة وقد جاء فيها من الوعيد ما تقشعر منه الأبدان، ولكن يجب التنبه إلى أنه لا يجوز اتهام الزوج بالزنا دون بينة وإلا كان ذلك قذفا محرما وهو من الكبائر ويوجب حد القذف على القاذف، وراجعي الفتوى رقم: 10849. وأما كثرة الحلف بالله تعالى فإنها لا تنبغي للمسلم وهي تدل على استهتار صاحبها وعدم تعظيمه لحرمات الله فقد قال الله تعالى: وَلاَ تَجْعَلُواْ اللّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ {البقرة:224}. [١] الخيانة الزوجيّة اصطلاحاً: أن يقيم أحد الزوجين -الرَّجل أو المرأة- أو كلاهما، علاقةً مُحرَّمةً مع شخصٍ آخرٍ غير زوجه، يُخفيها عن زوجه، ولا تكون تلك العلاقة ممّا أباحه الشرع من التعاملات بين الجنسين؛ كأن يتزوَّج الرجل بأخرى بطريقةٍ شرعيّةٍ فذلك لا يُعتبر من الخيانة الزوجية، ومن أشكال الخيانة؛ المواعدة والنظر المحرّم والوقوع في الفاحشة وغير ذلك.
السؤال: رسالة سماحة الشيخ وصلت من إحدى الأخوات المستمعات، وكتبتها في حالة تأثر، أختصر منها ما يلي: سماحة الشيخ، أنا زوجة أخشى الله دائمًا، وأحس أنه يراقبني في كل وقت، ولكن ابتلاني الله بزوج لا يخشى الله في شيء، وثقت فيه كل الثقة في بداية زواجنا، ولكن اتضح لي بعد ذلك أنه لا يستحق هذه الثقة، فقد خدعني وغشني، وظل يجري وراء رغباته، وهو لا يراعي مشاعري ولا أحاسيسي، وأنا أخشى على أولادي من سير أبيهم الفاسد؛ لأن الحديث يقول: «عفوا تعف نساؤكم» وكلما ذكرته بغض البصر سخر من ذلك، ويسخر أيضًا إذا قلت له أن يتوب ويستقيم. سماحة الشيخ، ما حكم الدين في مثل هذا الزوج الخائن المخادع الغشاش، أرجو توجيه كلمة له حتى يستيقظ ضميره، ويرجع عن هذه التصرفات؛ لأنه أصبح في نظري رمزًا للخيانة والغدر وعدم الوفاء والإخلاص، وليست عنده النفس اللوامة، أرجو تذكيره بأن الله يراقبه، وسوف يسأله عن وقته، وتجيب عيناه ورجلاه ويداه. سماحة الشيخ، لقد شاعت الفوضى، وضاع الأمان من حياتنا الزوجية، وضاع الاستقرار والهدوء، وحل القلق والتوتر النفسي بسبب تصرفات رب الأسرة الذي كان من المفروض أن يكون رمزًا للاستقامة، وتوفير الأمن والأمان.
خيانة الناس ولها أشكال وصور مختلفة، منها: 1- الخيانة في المال: أي أكل المال الذي يؤتمن عليه الإنسان، ومن ذلك مال الوديعة، قال ابن عثيمين في قوله: ((إذا اؤتمن خان)) قال: (إذا ائتمنه إنسان على شيء خانه، فمثلًا إذا أعطي وديعة، وقيل له: خذها احفظها، دراهم أو ساعة أو قلم أو متاع أو غير ذلك، يكون فيها يستعملها لنفسه، أو يتركها فلا يحفظها في مكانها، أو يُظْفِرُ بها من يتسلَّط عليه ويأخذها، المهم أنه لا يؤدي الأمانة فيها)). 2- إفشاء الأسرار: (قال الحسن: إنَّ مِن الخيانة أن تُحدِّث بسرِّ أخيك. ويُروى أنَّ معاوية أسرَّ إلى الوليد بن عتبة حديثًا، فقال لأبيه: يا أبت، إنَّ أمير المؤمنين أسرَّ إليَّ حديثًا، وما أراه يطوي عنك ما بسطه إلى غيرك. قال: فلا تحدثني به؛ فإنَّ من كتم سرَّه كان الخيار إليه، ومن أفشاه كان الخيار عليه. قال: فقلت: يا أبت، وإنَّ هذا ليدخل بين الرجل وبين ابنه؟! فقال: لا والله يا بني، ولكن أحب ألا تذلل لسانك بأحاديث السرِّ، قال: فأتيت معاوية فأخبرته. فقال: يا وليد، أعتقك أبوك من رقِّ الخطأ). 3- الخيانة في النُّصح أو المصلحة: كمن يزكِّي فاسقًا، أو يخفي مالًا مسروقًا، أو يؤوي مجرمًا، أو يعين قاطع طريق.
((وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ)) فإنَّ كلَّ خائن، لا بدَّ أن تعود خيانته ومكره على نفسه، ولا بد أن يتبين أمره). في السنة النبوية عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنَّ النبي قال: (( أربع من كنَّ فيه كان منافقًا خالصًا، ومن كانت فيه خصلة منهنَّ كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: إذا اؤتمن خان ، وإذا حدَّث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر)). قال ابن عثيمين في قوله: ((إذا اؤتمن خان)): (إذا ائتمنه إنسان على شيء خانه). عن أبي هريرة قال: كان رسول الله يقول: ( اللهم إني أعوذ بك من الجوع، فإنَّه بئس الضجيع، وأعوذ بك من الخيانة، فإنها بئست البطانة). وعن عمران بن حصين قال: قال النبي: ((... إنَّ بعدكم قومًا يخونون ولا يؤتمنون ، ويشهدون ولا يستشهدون، وينذرون ولا يفون، ويظهر فيهم السِّمَن)). وعن جابر قال: (( نهى رسول الله أن يطرق الرجل أهله ليلًا يتخوَّنهم، أو يلتمس عثراتهم)). في كتب العلماء (وكان شُرَيح يقضي في المضارب بقضائين: كان ربما قال للمضارب: بينتك على مصيبة تعذر بها. وربما قال لصاحب المال: بينتك أن أمينك خائن، وإلا فيمينه بالله ما خانك). وقال الماوردي: (وأما الاستسرار بالخيانة فضعة؛ لأنَّه بذُلِّ الخيانة مهين، ولقلة الثقة به مستكين.