medicalirishcannabis.info
ذات صلة كيف نعالج الزكام طبيعياً علاج للزكام والحلق الزكام يعرّف الزكام على أنه التهاب في البلعوم الأنفي أو الحلقي، وهو من الأمراض الفيروسيّة التي تنتقل بين الأشخاص عن طريق العدوى، ويسبّب سيلان الأنف، وهناك العديد من الطرق والوسائل المستخدمة للتخلّص من هذا المرض، منها ما يكون باستعمال الأدوية، أو الخلطات الطبيعيّة المنزليّة، وغيرها الكثير، حيث تعتبر الخلطات المنزليّة غير مكلفة مقارنة بغيرها من العلاجات، وسنقدّم لكم في هذا المقال وصفات طبيعيّة لعلاج الزكام. [١] أعراض الزكام هناك عدة أعراض تظهر عند الإصابة بالزكام، من الجدير بالذكر أنّ هذه الأعراض غالباً ما تستمرّ لمدّة أسبوعين: [٢] سيلان الأنف. إفراز مادة سائلة. العطاس المستمر. حكة في الحلق. دموع بالعين. ارتفاع درجة حرارة الجسم عن معدلها الطبيعيّ. علاج للزكام والحلق - موقع مصادر. ضيق في التنفّس. صداع في الرأس. كحّة خفيفة. وصفات طبيعيّة لعلاج الزكام اليك قائمة بأهم الوصفات التي تساعد في علاج الزكام: [٣] نضع في وعاء ملعقة صغيرة من الملح، وكأساً من الماء، ونحرّك جيداً حتى يذوب الملح بشكل كامل، ثم نضع من هذا المحلول في الأنف. نشرب كأساً من عصير البرتقال أو الليمون، وذلك لأنّه يساعد في تنشيط الجهاز المناعيّ، الذي من شأنه مقاومة الفايروسات والتخلّص منها.
الابتعاد عن المشروبات الغنية بالكافيين والمنبهات كالشاي والقهوة فهي تقلل من رطوبة الجسم لأنها تحتوي على خصائص مدرة للبول وبالتالي تقلل من قدرة الجهاز المناعي على مقاومة المرض. استنشاق رائحة البصل من خلال تقطيعه ووضعه بجوار الفراش ليلا للتقليل من انسداد الأنف وتقرحات الحلق. المضمضة بغسول الفم والمصنوع من الماء والملح ويمكن إعداده من خلال مزج ربع ملعقة من كل من الملح والبكنج صودا في كوب ماء كما ويمكن أيضا استخدام هذا المحلول لفتح مجاري التنفس باستخدام قطارة الأنف. يعتبر العسل من الأغذية الفعالة التي تحارب الزكام وآلام الحلق من خلال إذابة ملعقة من العسل في كوب من الأعشاب الطبيعية مع إضافة بضع قطرات من العصير الليمون ويشرب ساخنا. تناول فصوص الثوم بقصد التخلص من تقرحات الحلق كما وينصح بتناول 4-5 فصوص من الثوم غير الناضجة للحصول على نتائج مرضية أو يمكن غلي مجموعة من فصوص الثوم في كوب ماء لعلاج الزكام وتقرحات الحلق بشكل نهائي فكما هو معروف أن الثوم غني بالمضادات الحيوية القادرة على مواجهة الفيروسات. علاج الزكام والحلق. الإكثار من تناول الشوربات الساخنة كشوربة الدجاج والثوم فهي تعوض حاجة الجسم من السوائل التي يفقدها وتمده بمجموعة من العناصر الغذائية الداعمة لصحة الجسم والمقوية للجهاز المناعي.
واحتقان الأنف والحلق وايضا اخفض درجه. علاج الزكام بطرق طبيعية في المنزل يعتمد على امور بمتناول الجميع يمكن الاستعانة بها للتخفيف من حدة الزكام واعراضه وفي حالات كثيرة علاجه في حال كان بسيطا ويمكن السيطرة عليه دون الحاجة لزيارة الطبيب وتناول الادوية. وش علاج الزكام. Jun 09 2020 الزكام. الحمى أعراض الزكام والأنلفونزا الصداع ألم الحلق الاحتقان احتقان الجيوب الانفية ألم الجيوب الأنفية. علاج الزكام والحلق بسرعة. علاج الزكام والحلق - ووردز. يعتبر شاي البابونج مهدئا طبيعيا يستخدم لخصائصه القابضة المضادة للالتهابات والأكسدة اشربي شاي البابونج بشكل دائم لعلاج آلام الحلق والزكام. وهو نتيجة لعدم علاج التهاب الحلق الذي يشمل وجود جرثومة من نوع العقدية أ.
نتناول فصين كبيرين من الثوم بشكل يوميّ. نضع في وعاء ملعقة كبيرة من الفجل المبشور، وكأساً من عصير الليمون، ثمّ نتناول الخليط. المراجع ↑ "Common cold",, Retrieved 2018-9-26. Edited. ↑ Mayo Clinic Staff, "Common cold" ،, Retrieved 2018-9-26. Edited. ↑ "Common Cold",, Retrieved 2018-9-26. Edited.
الزكام من الأمراض المنتشرة بكثرة والتي لا تثير القلق والخوف فهي ليست من الأمراض الخطيرة التي يتعرض لها الفرد وهي ناتجة عن التعرض لأحد الفايروسات والتي من أهمها الفيروسات المكللة وفيروس المخلوي التنفسي والفيروسات الأنفية عادة ما يخلط الناس بين الإصابة بالزكام والتعرض للفيروسات الغذائية نتيجة لتشابه الأعراض فالثانية ذات مخاطر أكبر على الصحة فقد تتسبب في الإصابة باللتهاب رئوي حاد. أعراض الزكام والتهاب الحلق الاحتقان و سيلان الأنف. كثرة العطاس. الشعور بدوار. رغبة في الغثيان والقيء. آلام في منطقة الحلق. تتراوح الفترة التي يحتضن فيها الجسم المرض من 24-72 ساعة قرابة الثلاثة أيام قبل الشعور بأعراض الإصابة قد يستمر من 3-7 أيام في حين أن غالبية المرضى يستمر معهم لمدة أسبوعين. علاجهما تناول الماء بكميات كبيرة والإكثار من تناول العصائر والمشروبات الطازجة إضافة لشرب الكثير من المشروبات الساخنة والتي تساعد على تخطي مرحلة المرض فالسوائل تساعد كثيرا في التقليل من حرارة الجسم وحماية الحلق والأنف من التعرض للجفاف الأمر الذي يزيد من مناعة الجسم ومكافحة الشعور بالألم وتكوين كميات كافية من المخاط الطارد للسموم والزكام.